البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 37 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
هولندا تغلق سفارتها في إيران في إجراء احترازي
قالت وزارة الخارجية الهولندية، في بيان اليوم السبت، إن هولندا ستغلق سفارتها في طهران يوم الأحد في إجراء احترازي، عازية ذلك إلى تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل.
وأضافت الوزارة أنها ستتخذ يوم الأحد قرارا بشأن إعادة فتح السفارة من عدمه يوم الإثنين.
قالت شركة طيران كانتاس الأسترالية يوم السبت إنها غيرت مسار رحلاتها مؤقتا بين بيرث ولندن بسبب مخاوف متعلقة بالشرق الأوسط، مع تزايد التوقعات بشن هجوم إيراني على إسرائيل.
وقال متحدث باسم كانتاس “نعدل مؤقتا مسار رحلاتنا بين بيرث ولندن بسبب الوضع في بعض أنحاء الشرق الأوسط… سنتواصل مع العملاء مباشرة إذا حدثت أي تغييرات في الحجوزات”.
وقالت كانتاس إنه لم يتم تأجيل أو إلغاء أي رحلات جوية بين بيرث، عاصمة ولاية أستراليا الغربية، ولندن، لكن تم تعديل مسار الرحلات لتمر عبر سنغافورة.
وظلت الرحلات الأخرى التي تسيرها شركة الطيران، التي مقرها سيدني، من وإلى لندن دون تغيير لأنها تسلك مسارات طيران مختلفة.
بعد الكشف عن «يوميات» نتنياهو .. هؤلاء الزعماء دعموا إسرائيل يوم 7 أكتوبر ثم غيروا مواقفهم
أفرجت إسرائيل، الخميس، عن جدول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في يوم 7 أكتوبر، اليوم الذي شهد هجوم فصائل المقاومة الفلسطينية المعروف بـ«طوفان الأقصى».
ووفقا لما نشره موقع والا الإسرائيلي، فإن المكالمة الأولى التي تلقاها نتنياهو كانت من رئيس الوزراء الهولندي مارك روته في تمام العاشرة والنصف صباحا.
كما تلقى رئيس الوزراء الإسرائيلي مكالمتين من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس الأميركي جو بايدن، لإعلان تضامنهما مع إسرائيل.
وقبل السادسة مساء التقى نتنياهو بزعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد.
كل هؤلاء تواصلوا مع نتنياهو إعلان تضامنهم، غير أن 6 أشهر من الحرب، غيرت مواقف كثيرة حيال إسرائيل، وذلك بسبب العدوان الوحشي، على قطاع غزة، والذي أسفر عن ارتقاء أكثر من 33 ألف شهيد فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال.
ونرصد في التقرير التالي كيف تغير مواقف هؤلاء الزعماء من نتنياهو ومن العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل عام.
هولندا.. من التضامن إلى الإدانة
لم يكتف رئيس الوزراء الهولندي بأن يكون أول من يتصل هاتفيا بنتنياهو في 7 أكتوبر، وإنما زار الرجل إسرائيل في أكتوبر 2023 لإعلان التضامن.
ولكن، ومع استمرار الحرب، بدأ الموقف الهولندي في التغير، إذ قال روته في 22 أكتوبر إن عملية الجيش الإسرائيلي للقضاء على حركة (حماس) ضرورية لكن «يلزم تنفيذها في نطاق القانون الدولي الخاص بالحروب وبأقل مستوى من الضرر للسكان المدنيين في غزة».
وأثناء نوفمبر لماضي زار روته مصر، وأعلن حينها أنه يدعم «تمديدا للهدنة» التي استمرت أسبوعا بين حماس وإسرائيل.
وفي ديسمبر 2023، رفعت منظمات حقوقية دعوى قضائية ضد الحكومة الهولندية، مشيرة إلى أن تزويدها القطع لمقاتلات «إف-35» يساهم في انتهاكات القانون الدولي في غزة.
وترتبط القضية بقطع مقاتلات «إف-35» المخزّنة في مستودع في هولندا والتي يتم بعد ذلك شحنها إلى مختلف الشركاء، بما في ذلك إسرائيل، بموجب اتفاقيات التصدير القائمة.
وأفادت إحدى المجموعات التي رفعت الدعوى وهي «أوكسفام نوفيب» بأن الصادرات «تجعل هولندا متواطئة في انتهاكات قوانين الحرب والعقاب الجماعي للسكان المدنيين في غزة».
وقال مدير منظمة العفو الدولية، داغمار أودشورن، «عبر تزويدها قطع أسلحة، تواجه هولندا خطر أن تصبح متواطئة في انتهاكات القانون الإنساني الدولي».
وقال مدير «أوكسفام نوفيب»، ميشيل سيرفايس، إنه أمر لا يصدّق تقريبا بأنه يتم إلقاء هذه القنابل بفضل الدعم العسكري الهولندي. مؤكداً: «يجب أن يتوقف ذلك».
وبدءًا من فبراير 2024، انضمت هولندا للدول التي تقوم بإسقاط المساعدات الإنسانية، جوا، على قطاع غزة.
وأثناء زيارة أخرى إلى مصر قال روته: «ندين عدم الوصول لحل سياسي في الأزمة الفلسطينية، وأشدد على ضرورة وجود دولة فلسطينية مستقلة، تعيش إلى جانب دولة إسرائيل، ولكن يجب أن نتجنب التصعيد والعنف».
وأشار رئيس الوزراء الهولندي إلى أن الهجوم البري الإسرائيلي في رفح ستنتج عنه كارثة إنسانية، مضيفا «تحدثت مع رئيس الوزراء الإسرائيلي من أجل الامتناع والتوقف عن تلك الخطوة».
فرنسا: مكافحة الإرهاب لا تعني هدم كل شيء
زار ماكرون إسرائيل في أكتوبر 2023، وصرح قائلا: «فرنسا ستدعم إسرائيل في حربها ضد الإرهاب».
وقابل اليسار الفرنسي انحياز ماكرون إلى جانب إسرائيل بانتقادات حادة.
ومع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، بدأ الموقف الفرنسي في التغير بشكل تدريجي، خصوصا بعدما قام عدد من الدبلوماسيين الفرنسيين برفع رسالة إلى الإليزيه ينددون فيها بالانحياز السافر لماكرون.
وبدأت لهجة ماكرون في التغير عندما أدان في ديسمبر 2023 عنف المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية وتعدياتهم على الفلسطينيين.
ثم صعّد ماكرون لهجته ضد إسرائيل، فقال: «مكافحة الإرهاب لا تعني هدم كل شيء في غزة».
وفي فبراير 2023، بدأ ماكرون في توجيه تحذيران لنتنياهو بخصوص أي عملية برية محتملة في مدينة رفح، وقال: «شن هجوم إسرائيلي على رفح لن يؤدي إلا إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة ومن شأنه أن يكون نقطة تحول في الصراع».
أميركا.. غضب شعبي وبايدن يتراجع جزئيا
كان الرئيس الأميركي جو بايدن من أوائل الزعماء الذين هاتفوا نتنياهو يوم 7 أكتوبر معلنا دعما غير مشروطا لإسرائيل.
إلا أن موقف بايدن بدأ يتغير، مع المظاهرات الشعبية التي اجتاحت اميركا تضامنا مع الفلسطينيين.
وساهم الضغط الذي يمارسه نواب تقدميون في الكونغري، من حزب بايدن نفسه في تصاعد لهجة بايدن ضد نتنياهو.
وأثناء الحرب، انقطع التواصل بين بايدن ونتنياهو لأيام طويلة تعبيرا من الرئيس الأميركي عن غضبه من سياسة نتنياهو في الحرب.
وأظهر بايدن انحيازا لخطاب زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر الذيي ألقى خطابا وصفه بايدن بـ «الجيد» دعا فيه إلى إجراء انتخابات جديدة في إسرائيل ووجه انتقادات قوية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووصفه بأنه عقبة في طريق السلام. وقال بايدن: «عدد كبير من الإسرائيليين يشاركون شومر مخاوفه إزاء إسرائيل».
واستمر بايدن في توجيه التحذيرات لنتنياهو من اجتياح رفح.
وعلى الرغم من كل ما سبق، فإن الدعم الأميركي لإسرائيل استمر، ولم تكف واشنطن عن تزويد إسرائيل بالأسلحة التي يفتك بها جيش الاحتلال بالفلسطينيين.
المعارضة الإسرائيلية: بقاء نتنياهو في منصبه «جنون»
كان زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد من الشخصيات التي التقاها نتنياهو يوم 7 أكتوبر.
ووصف لابيد حكومة نتنياهو بالفاشلة والمتطرفة، ودعم لابيد الصوت المطالب بإنجاز صفقة مع ماس لوقف الحرب وتبادل الأسرى والمحتجزين.
وفي فبراير الماضي قال لابيد: «حقيقة أن نتنياهو ما زال في حياتنا بعد 7 أكتوبر جنون لا يجب أن يستمر».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
في ظل حصار المستشفيات.. آلاف المرضى في غزة بحاجة إلى السفر للعلاج بالخارج
ما بين حصار مستشفيات غزة، وعرقلة إجراءات السفر لتلقي العلاج بالخارج، يواصل الاحتلال جرائمه التي تستهدف المدنيين والمنظومة الصحية في القطاع المحاصر منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ودفع التعنت الإسرائيلي المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس إلى التأكيد في بيان، اليوم السبت، على الحاجة الماسة لإجلاء نحو 9 آلاف مريض في غزة إلى الخارج للحصول على الخدمات الصحية المنقذة للحياة.
وشرح غبريسوس في بيان نشره على منصة إكس، أن هذه الفئة تشمل مرضى السرطان والإصابات الناجمة عن القصف وغسيل الكلى وغيرها من الحالات المزمنة.
وأوضح «أحيل أكثر من 3400 مريض إلى الخارج عبر معبر رفح حتى الآن، من بينهم 2198 جريحًا و1215 مريضًا».
ومع ذلك، أكد مدير منظمة الصحة العالمية أنه لا بد من إجلاء الكثيرين، داعيا إسرائيل إلى تسريع الموافقات على عمليات الإجلاء، حتى يمكن علاج المرضى ذوي الحالات الحرجة، في ظل وجود 10 مستشفيات فقط تعمل بشكل محدود في جميع أنحاء غزة.
حصار المستشفيات
وقبل أيام، قالت منظمات إغاثة إن الأزمة الطبية في مستشفيات قطاع غزة وصلت لمستوى «لا يمكن تصوره»، في وقت يواصل فيه الجيش الإسرائيلي عدوانه على مجمع الشفاء الطبي شمالي قطاع غزة، وحصاره لمستشفى الأمل ومجمع ناصر في خان يونس جنوبي القطاع.
وأشارت المنظمات الإغاثية التي تضم لجنة الإنقاذ الدولية ومنظمة المساعدة الطبية للفلسطينيين في بيان نقلته «بي بي سي»، إن جروح المرضى تترك دون علاج، ويواجه الطاقم الطبي نقصا مزمنا في المواد الطبية الأساسية، بما في ذلك الشاش الجراحي ومواد تثبيت الكسور.
والثلاثاء الماضي؛ أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، خروج مستشفى الأمل في قطاع غزة عن الخدمة.
وقالت الجمعية، في بيان: «تعّبر الجمعية عن بالغ أسفها لخروج مستشفى الأمل عن الخدمة، بعد أن فشل المجتمع الدولي في توفير الحماية اللازمة لطواقمه ومرضاه ونازحيه».
وأشارت إلى حصار المستشفى لأكثر من 40 يوما وقصفه عدة مرات قبل أن تُعيد قوات الاحتلال حصاره مرة أخرى وترغم كل من يتواجد فيه على المغادرة، ليلقى المستشفى ذات المصير الذي حلّ بمستشفى القدس التابع للجمعية في مدينة غزة والذي أخرج عن الخدمة قبل عدة شهور.
وفي أخر تحديث لها أكدت الهيئة أنه منذ بداية الحرب على قطاع غزة «فقدنا 26 فردا من طواقمنا، منهم 15 فردا استهدفهم الاحتلال وهم يؤدون عملهم الإنساني ويرتدون شارة الهلال المحمية».
وفي وقت سابق؛ حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، من ارتكاب قوات الاحتلال مجازر جماعية في مجمع ناصر الطبي، ومستشفى الأمل في في غزة.
وقالت، إن الاحتلال يحاصر مستشفيي ناصر والأمل، في الوقت الذي يواصل فيه ارتكاب أبشع أشكال الجرائم والتنكيل بحق مجمع الشفاء الطبي ومحيطه والمتواجدين فيه من طواقم طبية وإسعافية ومرضى ونازحين وتدمير متواصل لأجزائه.
انتهاكات ضد المرضى
وفي فبراير/شباط الماضي، سلطت منظمة «آكشن إيد» الدولية الضوء على وجود 10 آلاف مريض بالسرطان في قطاع غزة محرمون من الحصول على الأدوية والعلاج، في ظل استمرار العدوان ونفاد الإمدادات الطبية، ووصول النظام الصحي إلى حافة الانهيار.
وأشارت المنظمة إلى أن المستشفى الوحيد في غزة المتخصص في علاج مرضى السرطان، مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، توقف عن العمل منذ الأول من نوفمبر/تشرين الثاني بعد نفاد الوقود وتعرضه لأضرار جسيمة بسبب الغارات الجوية.
وأوضحت، أن أكثر من نصف مستشفيات غزة اضطرت إلى الإغلاق، في حين أن المستشفيات الـ14 التي لا تزال قادرة على العمل بشكل جزئي تعمل حالياً بأكثر من 200% من طاقتها الاستيعابية، وتعاني نقصا حادا في الإمدادات الطبية والوقود والمياه والطعام، بالإضافة إلى طاقم عمل متخصص.
وقالت وزارة الصحة بغزة، السبت، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 8 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 82 شهيدا و98 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأكدت الوزارة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 32705 شهداء و75190 مصابًا، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]