بكثبانها الرملية وواحات نخيلها تتربع توزر جنوب غرب تونس على حدود الجزائر لترسم لوحة فنية، ويمر زائر هذه المدينة الصحراوية المرور بواحة الشاق واق التي تعد المتحف الأول من نوعه في أفريقيا، ويجسد هذا المنتزه العملاق قصة الإنسان منذ بدأ الخلق، حيث يتضمن مجسمات بالأبعاد الحقيقية لكل المراحل التاريخية التي مرت بها.
ويتضاعف الإقبال على الشاق واق في فصل الشتاء مع تصاعد وتيرة السياحة الصحراوية في واحات النخيل التونسية التي تجد إشعاعا عالميا.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير مراسلة الغد في تونس نجلاء بوخريص عبر برنامج يوم جديد.