تلقى المبعوث الأممي دي ميستورا ورقة بحثية من بشار الجعفري رئيس الوفد الحكومي بها الآلية التي سيتم على أساسها التفاوض، وعده دي ميستورا بالرد عليها بعد التشاور مع الوفد المعارض، وقدمها بدوره إلى المعارضة، فيما ردت المعارضة أنها تضع أولويات آلية عملية الحكم النتقالي في مقدمة أولوياتها بعد ذلك تأتي آلية الحكم، والدستور، والانتخابات.
البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 33 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
إطلاق 5 صواريخ من العراق صوب قاعدة عسكرية أميركية بسوريا
قال مصدران أمنيان عراقيان لرويترز إن خمسة صواريخ على الأقل أطلقت من بلدة زمار العراقية باتجاه قاعدة عسكرية أميركية في شمال شرق سوريا اليوم الأحد.
وهذا هو أول هجوم على القوات الأميركية منذ أوائل فبراير/ شباط عندما أوقفت الجماعات المدعومة من إيران في العراق هجماتها على العسكريين الأميركيين.
وأفادت وسائل اعلام سورية بسماع دوي 3 انفجارات في محيط القاعدة الأميركية في مطار خراب الجير، شمالي الحسكة، بعد استهدافها بطائرة مسيرة.
وأشارت مراسلة «الغد» إلى أن القاعدة الأميركية تصدت لمسيرات حاولت الاقتراب.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، جرى استهداف قواعد أميركية في العراق وسوريا.
ونفذت الولايات المتحدة هجمات في العراق ضد فصائل المقاومة التي استهدفت قواعدها، وكان من أبرز العمليات التي نفذتها القوات الأميركية اغتيال قائد بكتائب حزب الله العراقي في فبراير/ شباط الماضي.
وكان الجيش الأميركي قد نفى أمس السبت ضلوعه في تنفيذ أي ضربات جوية في العراق.
وقالت القيادة المركزية الأميركية، في بيان: «نحن على علم بالتقارير التي تزعم أن الولايات المتحدة شنت غارات جوية في العراق اليوم.. تلك التقارير غير صحيحة، ولم تقم الولايات المتحدة بشن غارات جوية في العراق اليوم».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
شبكة إن بي سي الأميركية: الرد الإسرائيلي على إيران سيكون «محدودا»
في أعقاب الهجوم الإيراني الأخير على إسرائيل، تترقب المنطقة ردا عسكريا من تل أبيب على طهران، وسط مخاوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط.
وقال مصدر أميركي لشبكة «إن بي سي» الإخبارية إن الرد الإسرائيلي على الهجوم الانتقامي الإيراني قد يكون «وشيكًا»،
ونقلت القناة الإخبارية عن 4 مسؤولين أميركيين بأن الرد الإسرائيلي على الضربات الإيرانية سيكون «محدود النطاق»، وأضافوا: «من المرجح أن يشمل ضربات ضد القوات العسكرية الإيرانية والوكلاء المدعومين من طهران خارج إيران».
ويستند تقييم المسؤولين إلى محادثات بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين جرت قبل أن تطلق إيران أكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل ليلة السبت.
وقال المسؤولون الأميركيون إنه بينما كانت إسرائيل تستعد لهجوم إيراني محتمل الأسبوع الماضي، أطلع المسؤولون الإسرائيليون نظرائهم الأميركيين على خيارات الرد المحتملة.
وشددوا على أنه لم يتم إطلاعهم على قرار إسرائيل النهائي بشأن كيفية الرد، وقالوا إن الخيارات كان من الممكن أن تتغير منذ هجوم نهاية الأسبوع.
وأضافت المصادر أن ليس من الواضح متى سيبدأ الرد الإسرائيلي، لكنهم قالوا إنه قد يحدث في أي وقت.
ودعا الرئيس الأميركي، جو بايدن وزعماء آخرون إلى ضبط النفس بعد أن تعهدت إسرائيل بالرد على الهجوم الإيراني، والذي كان ردا على الغارة الإسرائيلية في الأول من أبريل/نيسان على مبنى قنصلية إيران في سوريا، والتي أسفرت عن مقتل اثنين من كبار جنرالات الحرس الثوري.
وبحسب المسؤولين، فنظرا لكون الهجوم الإيراني لم يسفر عن مقتل إسرائيليين أو دمار واسع النطاق، فإن إسرائيل يمكن أن ترد بأحد خياراتها الأقل عدوانية بتوجيه ضربات خارج إيران.
وأوضح ثلاثة مسؤولين أميركيين إن الخيارات يمكن أن تشمل توجيه ضربات داخل سوريا، مشيرين إلى أن الرد لن يستهدف مسؤولين إيرانيين كباراً، بل يمكن أن يستهدف بدلاً من ذلك الشحنات أو مرافق التخزين التي تحتوي على أجزاء صواريخ متقدمة أو أسلحة أو مكونات يتم إرسالها من إيران إلى حزب الله.
وأضاف المسؤولون أن الولايات المتحدة لا تعتزم المشاركة في الرد العسكري الإسرائيلي، لكنهم أعربوا عن اعتقادهم بأن تقوم إسرائيل بمشاركة المعلومات حول الإجراءات مع واشنطن مقدمًا، وتحديدًا إذا كان من الممكن أن يكون لها تداعيات سلبية على الأميركيين في المنطقة.
وقال مسؤول إسرائيلي، الإثنين، بعد اجتماع لمجلس الحرب إن رد إسرائيل على الهجوم الإيراني قد يكون «وشيكًا»، مشيرًا إلى أنه تم بحث عدة خيارات دبلوماسية وعسكرية خلال الاجتماع.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
وزير الدفاع الأميركي يؤكد خلال اتصالات بنظرائه أهمية استقرار الشرق الأوسط
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن وزير الدفاع لويد أوستن أجرى اتصالات هاتفية يوم الاثنين بنظراء في الشرق الأوسط وأوروبا، عبر فيها عن دعمه لإسرائيل بعد الهجمات التي شنتها إيران عليها لكنه شدد أيضا على ضرورة الاستقرار الإقليمي لمنع اتساع رقعة الصراع.
وأطلقت إيران مئات الطائرات المسيرة والصواريخ مساء يوم السبت في ضربة انتقامية بعد ما يعتقد أنها غارة إسرائيلية على مجمع سفارتها في سوريا. وتم إسقاط معظم الطائرات المسيرة والصواريخ قبل وصولها إلى إسرائيل.
وقال البنتاغون إن إيران لم تبلغ الولايات المتحدة مسبقا بهجومها على إسرائيل، وإن واشنطن لا تسعى إلى صراع مع طهران.
وواجهت إسرائيل ضغوطا من حلفائها للتحلي بضبط النفس وتجنب تصاعد الصراع في المنطقة فيما تدرس كيفية الرد على الهجوم الإيراني. وقال رئيس أركان الجيش إن إسرائيل سترد على الهجوم.
وأجرى أوستن اتصالات منفصلة يوم الاثنين مع ولي عهد البحرين ورئيس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت ووزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس ووزير الدولة لشؤون الدفاع في قطر خالد بن محمد العطية. وأفاد البنتاغون بأنه أدان هجمات إيران خلال تلك المكالمات وقال إن واشنطن لا تسعى إلى تصعيد الصراع.
وقال البنتاغون إن أوستن أبلغ نظراءه بأنه “في حين أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى التصعيد، فإننا سنواصل الدفاع عن إسرائيل والجنود الأميركيين”.
وأضاف البنتاغون أن أوستن عبر خلال اتصاله بجالانت عن دعمه للدفاع عن إسرائيل و”أكد مجددا على الهدف الاستراتيجي المتمثل في الاستقرار الإقليمي”.
وقال متحدث باسم البنتاجون للصحفيين في وقت سابق من يوم الاثنين “ما إذا كانت إسرائيل ستقرر الرد على إيران أم لا.. هو أمر تقرره إسرائيل”.
وأدى التوتر بين إسرائيل وإيران لزيادة المخاوف من أن العنف الذي اندلع مع حرب غزة ينتشر أكثر في المنطقة. ومنذ بدء الحرب في القطاع الفلسطيني في السابع من أكتوبر تشرين الأول، وقع تبادل لإطلاق النار بين إسرائيل والجماعات المتحالفة مع إيران في لبنان وسوريا واليمن والعراق.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]