نظمت فعاليات فلسطينية، اليوم السبت، وقفة تضامنية مع الشعب المصري، أمام مقر السفارة المصرية في محافظة رام الله والبيرة.
وشارك في الوقفة رجال دين مسلمين ومسيحيين وممثلي الأجهزة الأمنية وقيادات في حركة “فتح”، معبرين للسفير المصري سامي مراد عن تضامن الشعب الفلسطيني مع مصر ودعمها في مواجهة الإرهاب.
واستنكر المشاركون العمل الإرهابي الذي استهدف الجمعة مسجدا في قرية “الروضة” القريبة من مدينة بر السبع المصرية، وادى الى استشهاد وإصابة مئات الأبرياء.
وأكدت محافظ رام الله ليلى غنام، خلال الوقفة، أننا لا نعزي مصر بل نتقبل التعازي، فالمصاب واحد والالم واحد والدم واحد، مشددة على أن الفلسطينيين شعبنا وقيادته إلى جانب الشقيقة الكبرى مصر وقيادتها وضد كل من يحاول المس بالأمن القومي المصري.
واعتبرت غنام، أن هذه الأعمال الآثمة لن تنال من عزم مصر، داعية لأرواح الشهداء بالرحمة والسكينة والمغفرة، ولأسرهم بأحر التعازي والمواساة، وللمصابين بالشفاء العاجل.
وأوضحت، أن التآخي الفلسطيني المصري هو وسام عز نفتخر به جميعا، مشيرة إلى أن مصر كانت وستبقى الشقيقة الكبرى لفلسطين ولشعبها والمناصر الدائم لقضيتها، لافتة الى الدور الريادي لجمهورية مصر في دعم قضيتنا بكافة السبل.
وأكد رجال الدين، أن الإرهاب لا دين له وأن فلسطين بمسيحييها ومسلميها يقفون وحدة واحدة لمساندة مصر في مصابها الأليم وأننا جميعا نعتز ونفتخر بمصر وشعبها وقيادتها.
بدوره ثمن السفير المصري، هذه الوقفة والمشاعر النبيلة والصادقة لكل فلسطيني، مشيرا الى أن مصر ستبقى عصية على الانكسار، وأن محاولات زعزعة استقرارها لن تفلح بإرادة شعبها وقيادتها وكل متضامن معها.
وعبر السفير المصري، عن شكره للقيادة الفلسطينية على ترابطهم الوجداني والعاطفي الحقيقي مع مصر وشعبها.
البث المباشر
-
الآن | موجز الأخبار
منذ 3 دقيقة -
التالي | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
وقفة تضامنية فلسطينية أمام مقر بعثة التواجد الدولي في الخليل
أفاد مراسل الغد في الخليل رائد الشريف، بأن بتظاهر عدد من المواطنين الفلسطينيين من المؤسسات ورجال الأعمال والعمال أمام مكاتب بعثة التواجد الدولي المؤقت في المدينة، وفاء لما قدمته بعثة التواجد الدولى منذ عام 1994 بعد مجزرة الحرم التي استشهد فيها 29 فلسطينيا وأصيب المئات على يد أحد المستوطنين المتطرفين، واحتجاحا على قرار سلطات الاحتلال طرد أفراد البعثة ووقف عملها في المدينة.
وقال مراسل الغد إن بلدية الخليل دعت رؤساء وممثلي البعثات الأوروبية لزيارة المدينة والاطلاع على انتهاكات الاحتلال في البلدة القديمة وشارع الشهداء، وقال إن رئيس البعثة صرح بأنهم سيغادرون المبني خلال الشهر القادم.
وأوضح أن هناك تخوف من قيام المستوطنين المتطرفين أو من خلال جنود الاحتلال في المناطق المغلقة و المصنفة “إتش تو” بمذابح وجرائم بحق الفلسطينيين بعد طرد البعثة.
وقفة احتجاجية أمام مكتب «الأمم المتحدة» في رام الله
قال ضياء حوشية، مراسل الغد من رام الله، إن مدينة رام الله ستشهد اليوم الخميس، عدة فعاليات ووقفات احتجاجية أمام مكتب الأمم المتحدة بالمدينة، والتي جاءت بدعوى من القوى الوطنية الفلسطينية، لمطالبة الأمم المتحدة بتنفيذ القرارات الشرعية بانهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المتمثلة في عودة اللاجئين وإقرار حق تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الـ4 من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح مراسلنا خلال مشاركته عبر النشرة الإخبارية على شاشة «الغد»، مع الإعلامي وائل العنسي، أن الحكومة الفلسطينية أصدرت بيانا صباح اليوم، طالبت فيه المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني، وضرورة إسرائيل وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية والممارسات العقابية، كاعتقالات واستدعاءات أمنية وعمليسات هدم البيوت ومصادرة الأراضي وغيرها من الاعتقالات اليومية بحق الفلسطينيين في مختلف مناطق الضفة الغربية والقدس المحتلة.
وأشار مراسلنا أن الوقفة الاحتجاجية أمام مقر الأمم المتحدة بمدينة رام الله، تأتي للضغط على الأمم المتحدة والمطالبة بتنفيذ قرار «181» الذي قسم فلسطين، وأعطى الاحتلال ما يزيد عن 56% من الأراضي الفلسطينية لليهود.
جددت حركة حماس رفضها لكل مشاريع التسوية السياسية وفي مقدمتها صفقة القرن، التي تسعى لشرعنة الاحتلال الصهيوني، وتصفية القضية الفلسطينية، والالتفاف على الحقوق الوطنية الثابتة، مؤكدة أن مصير تلك المشاريع كافة، الانهيار والاندثار ما لم يحصل الفلسطنيين على كامل حقوقهم الوطنية وفي مقدمتها العودة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وأكدت حركة حماس في بيان صحفي اليوم الخميس، في الذكرى الحادية والسبعين لصدور قرار تقسيم فلسطين، أن المقاومة حق مشروع كفلته الشرائع السماوية والأعراف والقوانين الدولية، وفي المقدمة منها الكفاح المسلح الذي يمثل خيارًا استراتيجيًا لحماية القضية الفلسطينية واسترداد الحقوق الوطنية.
وعبرت عن رفضها لكل أشكال وأنماط التطبيع في هذه المرحلة الحساسة والخطيرة من عمر الأمة، والذي يشمل كل مجالات ونواحي الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية بشكل يتنافى مع إرادة الشعوب، ويتناقض مع رغبتها الرافضة لإقامة أي علاقة مع الاحتلال.
ودعت الأمم المتحدة لتصحيح الخطأ الذي نتج عن قرار (١٨١) في ٢٩/ نوفمبر ١٩٤٧ وما حل بشعبنا الفلسطيني من ظلم وإجحاف عندما نال الاحتلال الصهيوني بموجبه الاعتراف بكيان على أرضنا، وترجمة يوم التضامن مع شعبنا من أقوال إلى أفعال.
كما عبرت عن إدانتها لكل إجراءات ترامب الهادفة للتشكيك بحقنا الكامل بالقدس عاصمة أبدية لدولة فلسطين من خلال نقل السفارة الأمريكية إليها، واعتبارها عاصمة للكيان الصهيوني، ومحاولات تصفية حق اللاجئين بالعودة والتعويض عن تهجيرهم وشتاتهم، معتبرة ذلك حقًا مقدسًا لا مساومة عليه أو تراجع عنه.
وفيما يتعلق بالمصالحة الفلسطينية، أكد حماس، أن رفع العقوبات وتطبيق الاتفاقات 2011 في القاهرة و2017 في بيروت بما يشمل الكل الوطني وتشكيل حكومة وحدة وطنية تعتبر بيئة مناسبة وضرورية لتحقيق المصالحة، دون ذلك ستبقى السلطة تدور في رحى التمكين لتضييع الوقت وتبديد جهود الشعب الفلسطيني وطاقاته.
وتنظم القوى الوطنية في مدينة رام الله وقفة احتجاجية أمام مكاتب هيئة الأمم المتحدة بالمدينة في الذكرى الحادية والسبعين ليوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني.
وتأتي الوقفة لمطالبة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بوقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين وإلزام دولة الاحتلال بتطبيق قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وأفاد مراسل الغد بأن الأراضي الفلسطينية ستشهد فعاليات عدة لإحياء هذه الذكرى خاصة في الخان الأحمر والمناطق المهددة بالمصادرة.
فتحي خطاب يكتب: «مئوية زايد»..رجل تحدى العالم من أجل مصر
هذه السطور أكتبها بحق التاريخ وحده.. فإذا كان الواقع كما هو الآن في الإقليم العربي نعرفه جميعا، ولسنا في حاجه إلى تكراره، ولا إلى إعادة تذكير بحقائق ساحة ممتدة طولا وعرضا، فيها من يعرف كيف يتوضأ بالدم ، ولكن ليس فيها من يعرف كيف يصلي صلاة الجماعة، على حد تصوير شاعر فارسي قديم .. فإن الساحة العربية لم تخل أيضا من رموز ورجال، كانت مسالك الطرق أمامهم واضحة، وهم يدركون عناصر القوة في هذه الأمة.. وبهذه الرؤية تحدى «الشيخ زايد» العالم من أجل مصر.. وفيما أظن من أجل مصر وحدها ، حين كشفت أمريكا عن وجهها الحقيقي «القبيح» في معركة ،1973 وألقت بكل ثقلها ( عسكريا وسياسيا واقتصاديا ) وراء دولة الاحتلال «إسرائيل»، وسابقت الثواني والدقائق لترسل معداتها العسكرية والجوية إلى ساحة المعركة مباشرة ( سيناء المصرية) لتراهن على قدرة إسرائيل على كسر الإرادة المصرية والعربية، بل وهزيمة هذه الإرادة مهما كان الثمن الذي تتحمله واشنطن !!
في هذا الوقت، وأثناء انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك، التقى أربعة وزراء خارجية (السعودية والكويت والجزائر والمغرب)، مع الرئيس الأمريكى، ريتشارد نيكسون، وكانت المقابلة بطلب من وزراء الخارجية العرب الموجودين فى نيويورك، واستقر الرأى على أن يمثلهم هؤلاء الأربعة، وأن يكون «وفد الوزراء تفوح منه رائحة البترول دون أن يكون بترولًا كله»، أي مجرد تلميح عربي، أو مجرد الإشارة العابرة لسلاح البترول العربي!!
كان وزير الخارجية الأمريكي، « هنري كيسنجر» يعقد اجتماعه مع مجموعة العمل الخاصة، ويترقب فى نفس الوقت نتائج اجتماع وزراء البترول العرب، في الكويت ( 17 أكتوبر 1973)، وكان متأكدا لأسباب يعرفها جيدا، أن العرب لن يستخدموا سلاح البترول ضد أمريكا، وقال بالحرف الواحد: «لابد أن نمشى فى هذا الشوط إلى آخره، حتى يصرخ أحد الأطراف ويخرج من المعركة».. قاصدا بالطبع سيل الدعم العسكري اللامحدود لإسرائيل !!
ولكن المشهد تغير تماما، مع تلك الواقعة التي كان «بطلها» الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ولكن الرواية نسبت لغيره من ملوك الخليج ـ بسبب حركة دعاية الإعلام مدفوع الأجر ـ ولم يكن هذا صحيحا بالطبع، ولكن الحقيقة أن الشيخ زايد هو أول من استخدم سلاح النفط في مواجهة تدفق السلاح عبر الجسر الجوي الأمريكي إلى «إسرائيل»، وفي محاولة من جانبه لتغيير سير المعركة، ما أثر في الموقف الدولي لمصلحة العرب، حيث أوفد الشيخ زايد، وزير البترول والثروة المعدنية الإماراتي، مانع سعيد العتيبة، إلى مؤتمر وزراء البترول العرب، في الكويت 15 ـ 17 أكتوبر 1973 لبحث استخدام البترول في المعركة.
وبينما كان الوزراء العرب قد أصدروا قرارهم بخفض الإنتاج بنسبة 5% كل شهر، حتى تنسحب إسرائيل إلى خطوط ما قبل يونيو / حزيران 1967، وقررت ست دول عربية رفع سعر بترولها بنسبة 70%، وقتئذ قال الشيخ زايد إن «البترول العربي ليس أغلى من الدم العربي» ـ هو صاحب هذه المقولة وليس أحد غيره ــ، وأصدر أوامره لوزير البترول « مانع العتيبة» بأن يعلن في الاجتماع الوزاري باسمه فورا : «قطع البترول نهائيا عن الدول التي تساند إسرائيل».. ولم يكتف الشيخ زايد بقرار الوزراء العرب تخفيض الانتاج 5 % شهريا، أو استغلال مناخ الحرب والجبهات المشتعلة 1973 لرفع سعر البرميل بنسبة 70 % .. ولكنه اتخذ قرار( قطع النفط) معبرا عن نبض الرأي العام العربي، ما شكل ضغطا كاملا على القرار الدولي بالنسبة للمعركة.
وقد سؤل الشيخ زايد في هذا الوقت من أحد الصحافيين الأجانب : «ألا تخاف على عرشك من الدول الكبرى؟!».. فقال: «إن أكثر شيء يخاف عليه الإنسان هو روحه، وأنا لا أخاف على حياتي، وسأضحي بكل شيء في سبيل القضية العربية..أنني رجل مؤمن، والمؤمن لا يخاف إلا الله».
وبأمانة مطلقة .. كان الشيخ زايد، أول زعماء العرب الذين وجهوا بضرورة الوقوف إلى جانب مصر في معركتها المصيرية ضد إسرائيل، مؤكداً أن «المعركة هي معركة الوجود العربي كله ومعركة أجيال كثيرة قادمة علينا أن نورثها العزة والكرامة».. ومع الساعات الأولى لبدء حرب 1973 أمدّ «الشيخ زايد» مصر بعدد كبير من غرف إجراء العمليات الجراحية المتنقلة، التي أمر بشراء كل المعروض منها في جميع أنحاء أوروبا وإرسالها مع مواد طبية وعدد من عربات الإسعاف بصورة عاجلة إلى مصر، دون أي مقابل.. وفرضت دولة الإمارات العربية، على موظفيها التبرع بمرتب شهر كامل لصالح دعم مصر.
في ذلك التوقيت، ومع بداية العبور المصري ونسف خط بارليف.. كان الشيخ زايد في زيارة للعاصمة البريطانية لندن، وعقد بها مؤتمرا صحفيا قبل عودته إلى أبوظبي، أكد فيه دعم بلاده لمصر، ووقوفه إلى جانبها بكل وضوح وحسم.. رجل تحدى العالم من أجل مصر .. وأضاف الشيخ زايد: سنقف مع المقاتلين في مصر وسوريا بكل ما نملك، ليس المال أغلى من الدم العربي، وليس النفط أغلى من الدماء العربية التي اختلطت على أرض جبهة القتال في مصر وسوريا.
كان الرجل أول حاكم عربي يعلن تبرع بلاده بمبلغ 100 مليون جنيه إسترليني لصالح المعارك، في ثالث أيام المعركة.. ولم يكن المبلغ كله متوفرا؛ فجمع الشيخ زايد رحمه الله رجال البنوك والمال في لندن واقترض منهم المبلغ بضمان البترول، وبعث به لدعم الأشقاء، وعندما سئل عن قيمة هذا الدعم قال : «إن الثروة لا معنى لها بدون حرية أو كرامة.. وأن على الأمة العربية وهي تواجه منعطفا خطيرا أن تختار بين البقاء والفناء، بين أن تكون أو لا تكون.. بين أن تنكس أعلامها إلى الأبد أو أن تعيش أبية عزيزة مرفوعة أعلامها مرددة أناشيدها منتصرة».
لم تكن حرب 1973 هي الشاهد الوحيد على دعم الشيخ زايد لمصر.. ولكنه سبق أن قدم الدعم الاقتصادي لمصر عقب نكسة 1967 حتى تم استئناف الجهود المصرية في إعادة بناء الجيش،وترتيب أوراقها من جديد.. ثم تبنى الرجل إعادة إعمار مدن القناة بعد حرب 1973 .
وهي شواهد ومواقف متوقعة من الشیخ زاید آل نھیان، الذي أوصى أبنائه «خیرا بمصر » ودائما ما كان یؤكد أن «نھضة مصر ھي نھضة لجمیع العرب، وأن نھضة مصر ھي مسئولیة جمیع البلدان العربیة» .. بينما غيره أوصى أبنائه خيرا بالولايات المتحدة الأمريكية « التي أخرجت لنا الخير من تحت الأرض ومن فوقها »!! وهؤلاء لم يتعلموا، لا في الماضي، ولا في الحاضر، أنه ليست هناك عهودا للدولة الكبرى (أمريكا)، سوف تتنكر لأي عهد عند أول منحنى على الطريق إذا دعتها مصالحها، وقد يكون التنكر للعهود فجا جلفا، فليس لديهم وقت لأي تزويق يغطي المستضعفين !!
في «مئوية» الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ( 6 مايو/ آيار 1918).. تستعيد الذاكرة العربية مواقف رجال في لحظات خطرة من تاريخ الأمة.. وكيف أصبح الفراغ، فيما بعد، أكثر خطورة في الزمن الراهن، حيث لم يعد العرب مثل الرجل المريض، ولكن رجل فقد عقله وتوازنه، وسلك مسالك خطرة .. ولا يزال العمل العربي بدون خريطة واضحة للمستقبل.. بينما نجد في الأعلى (أوروبا) تتغير.. وأفريقيا أسفلنا تتحرك.. وتحركات واسعة وكبيرة في آسيا .. وما زلنا نحن نقف ونأخذ الأمور على هوانا، في وضع تباطؤ ؟!؟!
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]