نقلت وكالة الإعلام الروسية يوم الإثنين عن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف القول إن نواب وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران وسوريا قد يجرون مشاورات في موسكو مطلع أبريل نيسان.
البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 10 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش
وزراء خارجية مجموعة السبع يبحثون أزمة الشرق الأوسط والدعم الدفاعي لأوكرانيا
بدأ وزراء خارجية دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى اليوم الثاني من محادثاتهم في جزيرة كابري الإيطالية، اليوم الخميس، بمناقشة أزمة الشرق الأوسط، وسيحولون التركيز إلى أوكرانيا في وقت لاحق عندما ينضم إليهم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ووزير الخارجية الأوكراني.
وقال وزير الخارجية الإيطالي، أنطونيو تاياني، في مستهل محادثات اليوم إن مسألة العقوبات على إيران ستجري معالجتها، بينما يبحث الغرب عن سبل لمعاقبة طهران على هجومها الصاروخي على إسرائيل، لكنه كرر تأكيد الدعوات الغربية لإسرائيل لضبط النفس.
وقال تاياني «من شأن أي شكل من أشكال الانتقام أن يعرض للخطر التوازنات الهشة والحساسة بالفعل».
ويبدو أن مثل هذه النداءات لن تلقى آذانا صاغية، إذ قالت إسرائيل، أمس الأربعاء، إنها ستتخذ قراراتها بنفسها بشأن كيفية الدفاع عن نفسها، وقال وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، إن من الواضح أن إسرائيل تخطط للرد.
وفيما يتعلق بحرب أوكرانيا، حذر وزراء خارجية مجموعة السبع، اليوم الخميس، من أن أوكرانيا تواجه خطر الهزيمة أمام روسيا ما لم تحصل على مزيد من الدفاعات الجوية، ومن ناحيتها حثت كييف على تغيير الاستراتيجية الغربية تجاه الحرب.
فبعد مرور أكثر من عامين على الحرب الروسية الأوكرانية، تواجه أوكرانيا نقصا في الذخيرة، إذ يعرقل الجمهوريون في الكونغرس التمويل الحيوي من الولايات المتحدة منذ عدة أشهر، ولم يقدم الاتحاد الأوروبي ما يكفي من الذخائر في الوقت المحدد.
وحث مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الذي يشارك في اجتماعات مجموعة السبع إلى جانب وزراء خارجية الولايات المتحدة وإيطاليا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا واليابان وكندا، دول الاتحاد الأوروبي على تسليم أنظمة الدفاع الجوي لمساعدة أوكرانيا على حماية مدنها من روسيا التي تستهدف البنية التحتية الرئيسة.
وقال وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا، إن الغرب يتعامل مع إسرائيل بنحو مختلف عن التعامل مع أوكرانيا، مشيرا إلى أن قوات أميركية وبريطانية وفرنسية ساعدت في إسقاط الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقتها إيران على إسرائيل، مساء السبت.
وأضاف قبل بدء المحادثات «يبدو أن استراتيجية شركائنا في إسرائيل تتمثل في منع الأضرار وسقوط القتلى… وفي الأشهر القليلة الماضية اتضح أن استراتيجية شركائنا في أوكرانيا تتمثل في المساعدة على التعافي من الأضرار».
وأردف قائلا «لذا فإن مهمتنا اليوم هي إيجاد طريقة تجعل شركاءنا يصممون آلية، طريقة تسمح لنا نحن أيضا بتجنب الموت والدمار في أوكرانيا».
وعلى الرغم من أن أزمتي الشرق الأوسط وأوكرانيا ستطغيان على اجتماعات مجموعة السبع التي ستُختتم غدا الجمعة، سيبحث الوزراء أيضا سبل تعزيز العلاقات مع إفريقيا، ويناقشون الاستقرار في منطقة المحيطين الهندي والهادي ويجرون مناقشات حول قضايا تشمل الأمن الإلكتروني والذكاء الاصطناعي.
________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
وسط نيران التصريحات الساخنة.. الحرب ليست وشيكة بين إسرائيل وإيران
بينما قرر زعماء الاتحاد الأوروبي، أمس الأربعاء، تشديد العقوبات على إيران بعد الهجوم الذي شنته على إسرائيل، ردًا على قصف قنصليتها في دمشق مطلع شهر أبريل/ نيسان الجاري.. لا تزال حرب التصريحات الساخنة تطلق التهديدات بالردع بين طهران وتل أبيب، في حين تتولى الولايات المتحدة «ضبط الايقاع» بموافقة الطرفين (إيران وإسرائيل).
موعد مرجح بعد عيد الفصح
ويبدو أن رسائل النيران بين إسرائيل وإيران سوف تقتصر على «التصريحات الساخنة».. وأكد مسؤول أميركي كبير لشبكة « ANC News» الأميركية، أن شن إسرائيل ضربة على إيران «غير مرجح» إلا بعد عيد الفصح، الذي بدأ الاثنين، وينتهي 30 أبريل / نيسان الجاري.. واستدرك المسؤول الأميركي: «ذلك على الرغم من أن هذا التقدير قد يتغير دائماً».
واشنطن حذرت إسرائيل من التصعيد
وكشفت مصادر إسرائيلية وأميركية لموقع «أكسيوس» الإخباري الأميريكي، أن إسرائيل خططت لتوجيه «ضربة انتقامية» ضد إيران مساء الإثنين، لكنها قررت في النهاية تأجيلها، وأن إدارة الرئيس جو بايدن، حذَّرت إسرائيل من أن التصعيد مع إيران لن يخدم المصالح الأميركية أو الإسرائيلية، وحثت تل أبيب على «توخي الحذر» مع أي انتقام.
إسرائيل قررت التأجيل
ونقل «أكسيوس» عن مسؤول أميركي، أن «ضربة إسرائيلية صغيرة» داخل إيران ستؤدي على الأرجح إلى رد إيراني. لكن إدارة بايدن تأمل أن تكون محدودة أكثر من الضربة الإيرانية على إسرائيل، وأن تنهي تبادل الهجمات بين البلدين.
وهذه هي المرة الثانية التي يتم فيها تأجيل قرار بشأن الرد الإسرائيلي منذ السبت، وفق «أكسيوس»
رسائل تطمينية بين إيران والولايات المتحدة
وكان وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، كشف أن إيران أطلعت أميركا على الهجوم الذي استهدف إسرائيل قبل وبعد الضربة.. وبحسب وكالة «إرنا»، أضاف عبد اللهيان عقب وصوله نيويورك أمس للمشاركة في اجتماع مجلس الأمن الدولي: «لقد أطلعنا أميركا منذ أن اتخذ القرار في إيران بأنه يجب الرد اللازم على إسرائيل في إطار القانون الدولي والدفاع المشروع، وتوجيه الإنذار والعقاب اللازمين.. قلنا لأميركا أن الرد أمر محسوم وتم تبادل الرسائل قبل العملية وبعدها».
واشنطن تتولى «ضبط الإيقاع»
وتابع عبد اللهيان: «حوالي الساعة 2:30 من فجر يوم الأحد، مساء السبت، بتوقيت غرينتش من هذا الأسبوع 13 أبريل/ نيسان، وجهنا رسالة أخرى إلى الولايات المتحدة عبر القنوات الدبلوماسية، حيث سعينا أن نقول بصراحة ووضوح للولايات المتحدة في هذه الرسائل إننا لا نسعى لتصعيد التوتر في المنطقة».. كان واضحا منذ البداية تفويض الولايات المتحدة لـ«ضبط الإيقاع».
قلق مؤشرات التصعيد
وترى الأكاديمية والباحثة السياسية، دكتورة تمارا حداد، أن مؤشرات التصعيد في المنطقة تنبىء بأن منطقة الشرق الأوسط فوق بركان قد ينفجر في أي لحظة، رغم أن هناك جهودا أميركية تدعو لضبط النفس حتى لا تشتعل النيران فوق المنطقة، وهناك رسائل متبادلة مع إيران عبر السفارة السويسرية في طهران، وهناك خطوط اتصال مفتوحة بين واشنطن وتل أبيب.
الرد الإسرائيلي مرتهن بالموقف الأميركي
وقالت «د. تمارا»، في حوار على شاشة الغد، هناك قرار إسرائيلي على المستوى السياسي والأمني والعسكري، بضرورة الرد وتوجيه ضربة لإيران، ولكن حتى هذه اللحظة لم يتم الاتفاق على «كيف ومتى وأين» سيتم الرد، وذلك مرتهن بالموقف الأميركي.
وأضافت: «نتنياهو واليمين المتطرف يتبنون الرد السريع على الهجوم الإيراني، ولكن هناك ترقب للموقف الأميركي حتى لا يتحمل نتنياهو المسرولية في حالة الفشل، وبذلك يقضي على مستقبله السياسي، بينما لو وافقت الولايات المنتخدة على الرد الإسرائيلي فإن واشنطن تتحمل المسؤولية معه».
الخيار الإسرائيلي: ضربة «ناعمة» أم «خشنة»
وتابعت «د. تمارا» قائلة: «في حال الموافقة الأميركية على الرد، فإن هناك مشروعان إسرائيليان: إما ضربة إسرائيلية «ناعمة» لإيران، مماثلة للضربة الإيرانية لإسرائيل، وتسبقها أيضا رسائل بأن هناك ضربة قادمة.. وإما ضربة «خشنة» تنهي بها إسرائيل المشروع النووي الإيراني الذي يسبب لها قلقا وجوديا.
واشنطن لا ترغب في إشعال حرب إقليمية
ورغم حالة التصعيد والتصريحات الساخنة التي تخيم على المنطقة، إلا أن كل الأطراف لا ترغب في الإنزلاق للحرب، وهناك ضابط لهذا التصعيد ممثلا في دور الولايات المتحدة الأميركية التي لا ترغب في إشتعال حرب إقليمية في المنطقة، بحسب تقديرات الخبير في شؤون الأمن الإقليمي والدولي، دكتور أحمد الشحات، مؤكدا أن أي صراع عسكري كبير في المنطقة سوف يهدد مصالح ووجود إسرائيل ومنشآتها النووية ويرفع من سقف حالة العداء ضدها، ويهدد المصالح الأميركية في المنطقة، وكذلك المصالح الاستنراتيجية الأوروبية في الشرق الأوسط.
وإذا كانت إسرائيل وأمن إسرائيل، ثابت رئيسي للسياسة الأميركية منذ تأسيس الكيان الإسرائيلي، ولأبعاد كثيرة تاريخية وأيديولوجية وأبعاد ديمغرافية في الداخل الأميركي، فإن الولايات المتحدة لن تغامر بأي تصعيد يضرّ بامن إسرئيل.
تأجيل موعد الرد الإسرائيلي
وقال «د. الشحات»، في حوار على شاشة الغد، إن إسرائيل تنسق مع الولايات المتحدة بشأن توجيه الضربة لإيران، وقد قررت تأجيل الموعد وفقا للرؤية الأميركية، وكذلك عدم توجيه ضربة للعمق الإيراني، حتى لا تشتعل الحرب بين الطرفين، ولكن تكتفي بتوجيه ضربة للبنية التحتية أو مواقع إيرانية لدى حلقائها في المنطق، داخل سوريا أو لبنان أو اليمن أو العرق، وأن يكون الرد محدودا لا يستدعي ردا إيرانيا آخر في المقابل.
……………………..
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
إيران للولايات المتحدة: لا نريد توسيع التوترات مع إسرائيل
قال وزير الخارجية الإيراني إنّ بلاده بعثت رسائل عدّة إلى الولايات المتحدة للتأكيد أنّ إيران «لا تسعى إلى توسيع التوترات» في الشرق الأوسط مع إسرائيل، حسبما أفادت وزارته الخميس.
وقال حسين أمير عبداللهيان لدى وصوله ليل الأربعاء الخميس إلى نيويورك لحضور اجتماع لمجلس الأمن الدولي: «ما يمكن أن يزيد التوترات في المنطقة هو سلوك النظام الصهيوني».
وكانت إسرائيل أعلنت الأربعاء أنّها تحتفظ «بالحق في حماية نفسها» في مواجهة إيران، في أعقاب الهجوم الذي نفذته طهران ليل السبت الأحد على أراضيها بطائرات مسيّرة وصواريخ.
وشدّد عبداللهيان على أنّه «تمّ بعث رسائل قبل العملية وبعدها» إلى الولايات المتحدة، خصوصاً عبر السفارة السويسرية في طهران التي تمثّل المصالح الأميركية في إيران في ظل غياب العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، موضحا أن الهدف هو «التوصّل إلى فهم صحيح لتصرّفات إيران».
وقال: «أبلغنا الأميركيين بوضوح أنّ قرار الرد على النظام الإسرائيلي»، في أعقاب الضربة المنسوبة إلى إسرائيل ضدّ القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من نيسان/أبريل، كان «نهائياً».
وأضاف: «حاولنا أن نوضح للولايات المتحدة في هذه الرسائل أنّنا لا نسعى إلى توسيع التوترات في المنطقة».
ومن المتوقع أنّ يلتقي أمير عبداللهيان في نيويورك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ووزراء خارجية آخرين على هامش اجتماع مجلس الأمن لمناقشة طلب فلسطين نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]