البث المباشر
-
الآن | السوق
منذ 4 دقيقة -
التالي | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش
الأمم المتحدة تقرر إنشاء جسر جوي بين هايتي وجمهورية الدومينيكان.. ماذا يحدث هناك؟
أعلنت الأمم المتّحدة، أمس الأربعاء، أنّها ستنشئ «جسراً جوياً» بين هايتي وجمهورية الدومينيكان لإيصال المساعدات إلى الدولة الغارقة في أزمة ازدادت استفحالاً منذ سيطرت عصابات على العاصمة بور أو برنس.
وقالت بعثة الأمم المتحدة في هايتي في منشور على منصّة إكس إنّ «الأمم المتّحدة في هايتي تعمل على إقامة جسر جوي مع جمهورية الدومينيكان من أجل ضمان انسيابية المساعدات وتنقلات طواقمها».
وأوضحت البعثة أنّ جزءاً من موظفيها المعتمدين في هايتي سيُنقلون مؤقتاً «إلى الخارج» بينما ستستقدم بالمقابل طواقم «أزمة» مدربين على العمل في ظلّ الوضع المأزوم الراهن.
وأتى هذا المنشور بعيد إعلان المنظمة الأممية أنّها قررت إجلاء موظفيها «غير الأساسيين» من هايتي.
وعلى وقع الفوضى التي غرقت فيها البلاد بسبب عنف العصابات، تبذل الأسرة الدولية جهوداً حثيثة لتشكيل مجلس رئاسي انتقالي يتولّى السلطة بعدما أعلن رئيس الوزراء آرييل هنري استقالته.
«تقليص عدد الموظفين»
وفي وقت سابق الأربعاء، قال متحدث باسم الأمم المتحدة في بيان «بسبب الوضع الأمني المتردّي في هايتي واستناداً إلى نتائج مراجعة عملية إدارة المخاطر الأمنية، سنقوم بتقليص عدد الموظفين غير الأساسيين».
وأتى هذا القرار بعدما أسفر اجتماع طارئ عقد الإثنين وضمّ خصوصاً ممثّلين عن الولايات المتحدة والأمم المتحدة ودول منطقة البحر الكاريبي عن خطة عمل لتشكيل مجلس رئاسي انتقالي يحكم البلاد إلى حين تنظيم انتخابات.
ولم تجرِ انتخابات وطنية في هايتي منذ عام 2016، كما أنّ البلاد بدون برلمان أو رئيس منذ اغتيال الرئيس جوفينيل مويس عام 2021.
وتسيطر على معظم أنحاء العاصمة بور أو برنس عصابات شنّت قبل نحو أسبوعين حملة للإطاحة بهنري، ما دفع البلد إلى أزمة عنيفة مع تحذيرات من احتمال حدوث مجاعة وحرب أهلية.
وتقطّعت السبل بهنري في بورتوريكو بعد زيارة إلى كينيا، حيث كان يأمل في وضع تفاصيل خطة لقيادة قوة شرطة معتمدة من الأمم المتّحدة لاستعادة النظام في بلاده.
وأعلن هنري ليل الإثنين أنه وافق على الاستقالة عند تشكيل المجلس الرئاسي.
وقالت كينيا إنّها علقت خطط نشر قوة أمنية مؤقتاً، لكنّ رئيسها وليام روتو أكّد الأربعاء أنّ بلاده لا تزال تعتزم متابعة مهمة الدعم بمجرد تشكيل المجلس الانتقالي.
ومن المقرّر أن يضمّ المجلس الانتقالي سبعة أعضاء لهم حق التصويت يمثلون الأحزاب السياسية والقطاع الخاص ومجموعة مونتانا، وهو ائتلاف للمجتمع المدني اقترح تشكيل حكومة مؤقتة في عام 2021 بعد اغتيال مويس.
كما سيضمّ المجلس عضوين لا يحقّ لهما التصويت، أحدهما يمثّل المجتمع المدني والآخر الكنيسة. ومن المفترض أن يتولى المجلس بسرعة تعيين رئيس وزراء مؤقت.
بلينكن
وفي واشنطن، أعرب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الأربعاء عن أمله في أن يتشكل هذا المجلس الانتقالي «في الأيام المقبلة».
وقال بلينكن للصحفيين «هذه الأمور ليست سهلة. لن يحدث شيء بين يوم ولية»، معترفاً بالتحدّيات التي تنتظر هايتي.
وأضاف «لكن على الأقلّ هناك خطة وعملية قائمة للوصول إلى هناك. هذه العملية صمّمتها هايتي، وتقودها هايتي، لكنّها تحظى بدعم العديد من الدول، ليس فقط (في الأميركيتين)، بل كذلك أيضاً في سائر أنحاء العالم».
وأوضح بلينكن أنّه تحدّث هاتفياً الأربعاء مع الرئيس الكيني وليام روتو الذي أكّد له أنّه سيتمّ إرسال بعثة متعددة الجنسيات فور تشكيل المجلس الانتقالي.
وأضاف الوزير الأميركي أنّ روتو أكّد أنّ «كينيا مستعدّة لقيادة هذه المهمّة بمجرد إنشاء هذا المجلس الجديد – وهو ما ينبغي أن يحدث في الأيام المقبلة – ويتم انتخاب رئيس مؤقت».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
القائد العسكري لبوركينا فاسو: لن نجري الانتخابات قبل أن يصبح البلد آمنا للتصويت
قال إبراهيم تراوري، قائد المجلس العسكري في بوركينا فاسو، يوم الجمعة، إنه لم يتم إجراء انتخابات حتى يصبح البلد آمنا بما يكفي لمشاركة الجميع في التصويت.
وتعهد المجلس العسكري، الذي استولى على السلطة في البلاد في انقلاب خلال العام الماضي، بإجراء انتخابات لاستعادة الحكم المدني في 2024.
وأشار تراوري، في مقابلة عبر التلفزيون الوطني، إلى أن الانتخابات في بلاده ليست أولوية، وذلك على عكس الأمن، قائلا: «إنها ليست أولوية، أقول لكم هذا بوضوح، بل إن الأمن هو الأولوية» في هذا البلد الذي يقوضه العنف.
وأعلن قائد المجلس العسكري في بوركينا فاسو اعتزامه إجراء تعديل جزئي لدستور بلاده بعد عام تقريبا على وصوله إلى السلطة عبر انقلاب عسكري.
وردا على سؤال عن احتمال إعادة صياغة الدستور، قال إن «النصوص الحالية لا تسمح لنا بالتطور في شكل سلمي»، مشيرا إلى «تعديل جزئي» للدستور، معتبرا أن النص المعتمد حاليا يعكس «رأي حفنة من المستنيرين» على حساب «الجماهير الشعبية».
فرنسا تحذر من انهيار منطقة الساحل الإفريقي: «رحيلنا كافٍ لعودة الإرهاب»
حذّرت فرنسا، اليوم الجمعة، على لسان وزير الجيوش سيباستيان لوكورنو، من انهيار منطقة الساحل الإفريقية في ظل تصاعد أنشطة التنظيمات الإرهابية، وتراجع حضور باريس في أعقاب سلسلة من الانقلابات العسكرية في بعض دولها.
واعتبر لوكورنو في حديث نشرته صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية على موقعها الإلكتروني، أن انسحاب القوات العسكرية الفرنسية من مالي وبوركينا فاسو وقريبا من النيجر، لا يعد إخفاقا للسياسة الفرنسية بقدر ما هو فشل للدول الثلاث التي شهدت انقلابات عسكرية في الأعوام الأخيرة.
وقال إن «النظام (العسكري) في مالي فضّل فاغنر على الجيش الفرنسي، ورأينا النتيجة… منطقة باماكو باتت منذ ذلك الحين مطوّقة من قبل الإرهابيين».
وأضاف أن الساحل مهدد بالانهيار، وكل ذلك سينتهي بشكل سيئ للمجالس العسكرية الحاكمة في الدول الثلاث.
وتابع: «يقولون لنا إن المشكلة هي فرنسا.. لقد كنا الحل بالنسبة إلى الأمن في منطقة الساحل»، مشيرا الى أن بلاده تمكنت من القضاء على العديد من الخلايا الإرهابية في المنطقة وتوفير الأمن لآلاف من المدنيين قبل أن تضطر إلى سحب قواتها العسكرية.
وقال: «الطلب منا الرحيل كافيا ليستأنف الإرهاب نشاطه»، مشيرا إلى تسجيل 2500 حالة قتل في بوركينا فاسو على صلة بالإرهاب منذ الانقلاب العسكري في سبتمبر/ أيلول 2022.
وحذّر من أن مالي باتت على شفير التقسيم، والنيجر للأسف ستتبعها على المسار ذاته، متسائلا: «هل يتمّ تحميلنا المسؤولية اذا كان بعض الأطراف المحليين يفضّلون الصراعات العشائرية وازدراء الديموقراطية، بدلا من مكافحة الإرهاب؟ لا أعتقد ذلك».
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا الأسبوع سحب سفير بلاده من نيامي ومغادرة الجنود الفرنسيين الـ1500 المتمركزين في النيجر بحلول نهاية العام، وذلك بعد توتر استمر شهرين مع الانقلابيين الذين أطاحوا الرئيس محمد بازوم أواخر يوليو/ تموز.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]