«4 مواجهات نارية».. كل ما تريد معرفته عن دور الثمانية لكأس العالم 2022

انطلق دور الثمانية لكأس العالم لكرة قطر 2022، اليوم الجمعة، وبعد ثلاثة أسابيع لم تكن البطولة خلالها سهلة التوقعات، من الفوز المفاجئ للسعودية على الأرجنتين إلى خروج ألمانيا بطلة 2014 من دور المجموعات للمرة الثانية على التوالي.

وظهرت في هذه النسخة عدة مباريات شهدت عودة جنونية في النتيجة ومفاجآت في ترتيب المجموعات. فهل ستستمر هذه الأمور في دور الثمانية؟

وإليك ما يمكن توقعه من المباريات المتبقية مع دخول كأس العالم لأمتاره الأخيرة:

* متى سيبدأ دور الثمانية لكأس العالم 2022؟

ستقام المباريات في 9 و10 ديسمبر، بواقع مباراتين يوميا.

ستقام مباريات قبل النهائي في 13 و14 ديسمبر على ملعبي لوسيل والبيت.

سيقام النهائي يوم 18 ديسمبر على ملعب لوسيل.

* جدول مباريات دور الثمانية لكأس العالم

9 ديسمبر:

1500 بتوقيت جرينتش، كرواتيا والبرازيل، على ملعب المدينة التعليمية.

1900 بتوقيت جرينتش، الأرجنتين وهولندا، على ملعب لوسيل، في لوسيل.

10 ديسمبر:

1500 بتوقيت جرينتش، المغرب والبرتغال، على ملعب الثمامة، في الدوحة.

1900 بتوقيت جرينتش، إنجلترا وفرنسا، على ملعب البيت، في الخور.

* ما هي التوقعات لدور الثمانية في كأس العالم 2022؟

– كرواتيا ضد البرازيل

* كيف لعبوا حتى الآن؟

تأهلت البرازيل إلى قطر لتكون المرشح الأوفر حظا لرفع الكأس، وفازت في ثلاث مباريات وخسرت واحدة حتى الآن وسحقت كوريا الجنوبية 4-1 في دور الستة عشر. وجاءت الخسارة الوحيدة ضد الكاميرون في المباراة الأخيرة للمجموعة السابعة، والتي لعبت خلالها بالبدلاء، وخسرت بهدف مفاجئ لفينسنت أبو بكر في الوقت الضائع.

ومع ذلك فإن كرواتيا التي وصلت لنهائي كأس العالم 2018 لم تكن مقنعة، وحلت ثانيا في المجموعة السادسة بعد أن تعادلت مرتين دون أهداف قبل أن تهزم اليابان بركلات الترجيح في دور الستة عشر.

* ما الذي يتعين على كل فريق فعله للفوز؟

بالنسبة للبرازيل فإن التسجيل في وقت مبكر سيجعل كرواتيا تهاجم أكثر، لأن اللعب بشكل هجومي منذ البداية ضد البرازيل التي تهاجم بخمسة لاعبين قد ينتج عنه كارثة، خاصة مع استعادة نيمار للياقته وتألق ريتشارليسون.

وستستخدم كرواتيا ثلاثي خط الوسط المميز لوكا مودريتش ومارسيلو بروزوفيتش وماتيو كوفاتشيتش بهدف اللعب بإحكام ومنهجية والتحكم في النسق وهي أساليب حققت لها الكثير من النجاح.

وإذا ظلت منضبطة دفاعيا وأحبطت خط الهجوم البرازيلي فستأمل في إيجاد هدف من مرتدة عبر الأجنحة، حيث تكون كرواتيا أكثر تهديدا، أو من ركلة ثابتة.

كما أن لعب البرازيل، الأكثر جاهزية، مع كرواتيا صاحبة معدل الأعمار المرتفع والتي لعبت مباراة صعبة على مدار 120 دقيقة ضد اليابان، ستجعل البرازيل تحلم بحجز أول مقعد في قبل النهائي.

* هدافا الفريقين

كرواتيا: أندريه كراماريتش – هدفان

البرازيل: ريتشارليسون – ثلاثة أهداف

– هولندا ضد الأرجنتين

* كيف لعبوا حتى الآن؟

عانت الأرجنتين من خسارة مفاجئة ضد السعودية في أولى مبارياتها لكنها تصدرت المجموعة الثالثة ثم فازت 2-1 ضد أستراليا في دور الستة عشر.

كانت هولندا بعيدة عن الإقناع في مبارياتها الأولى لكن أسلوب المدرب لويس فان جال المدروس والبرجماتي ضمن لها صدارة المجموعة حتى لو لم تستقطب العديد من المشجعين. وقدم المنتخب أداء أفضل ضد أمريكا في دور الستة عشر ليرفع عدد المباريات المتتالية التي لم يهزم فيها إلى 19 في جميع المسابقات.

* ما الذي يتعين على كل فريق فعله للفوز؟

بالنسبة للأرجنتين يمكن أن تكون الفكرة بسيطة، فقط حصول ميسي على الكرة.

وتتطلع هولندا لقطع الإمدادات واللحاق بمهاجمي الأرجنتين في الهجمات المرتدة. ويفضل الجناح دينزل دمفريس التسديد والتقدم للأمام وغالبا ما يحقق تأثيرا جيدا وقد يتسبب في مشكلة لخط دفاع الأرجنتين.

* من المرشح للفوز بالمباراة؟

مع ميسي وتعطش خوليان ألفاريز لزيادة رصيده لأكثر من هدفين، فقد يكون موقف هولندا صعبا. لكن المدرب المخضرم فان جال لديه دائما خطة في جعبته لذلك لا يستبعد أن تفوز هولندا.

* هدافا الفريقين

الأرجنتين: ليونيل ميسي – ثلاثة أهداف

هولندا: كودي جاكبو – ثلاثة أهداف

– المغرب ضد البرتغال

* كيف لعبوا حتى الآن؟

تسعى البرتغال الواثقة، التي أطاحت بسويسرا بنتيجة كبيرة، لتجاهل الشائعات بشأن وضع كريستيانو رونالدو في الفريق حيث نفى الاتحاد البرتغالي ما تردد عن تهديد رونالدو، أكثر من شارك دوليا والهداف التاريخي لها، بمغادرة معسكر المنتخب خلال كأس العالم.

وشارك المهاجم جونسالو راموس بدلا من رونالدو أمام سويسرا، لكنه خاض مباراة تجاوزت “أحلامه الجامحة” وسجل ثلاثة أهداف.

وسيلعب فريق المدرب فرناندو سانتوس ضد المنتخب المغربي الذي يؤمن بحظوظه بعد أن حقق فوزا مفاجئا على إسبانيا، بطلة العالم 2010، في مباراة وصلت لركلات الترجيح، ليكون المنتخب الأفريقي الوحيد المستمر في البطولة رغم فشله في التأهل لدور الستة عشر عام 2018 وودع بنقطة واحدة من دور المجموعات.

* ما الذي يتعين على كل فريق فعله للفوز؟

تحتاج البرتغال للحفاظ على الزخم الذي حققته ضد سويسرا بسرعتها الهجومية وجودتها وقد يكون النهج المباشر ضد المغرب مناسب أكثر لها.

وكان دفاع المغرب منضبطا وعاملا أساسيا في مسيرته التي تحدت التوقعات ووصل لدور الثمانية، وسيعتمد على سرعة الظهير أشرف حكيمي وتحركاته وربطه مع حكيم زياش.

* من المرشح للفوز بالمباراة؟

تعتبر البرتغال نفسها المرشح الأوفر حظا بعد فوزها على سويسرا ما عزز ثقتها بنفسها.

وإذا واصل المغرب أسلوبه الدفاعي الصلب فسوف يتطلع إلى أن يكون فعالا حين تتاح له الفرص.

ويتطلع الفريق لمعرفة موقف الثنائي الدفاعي رومان سايس ونايف أكرد ولاعب الوسط سفيان أمرابط، من المشاركة، إذ سيعاني المغرب في حالة غيابهم.

* هدافا الفريقين؟

المغرب: حكيم زياش، زكريا أبو خلال، يوسف النصيري، رومان سايس – هدف لكل لاعب

البرتغال: جونسالو راموس – ثلاثة أهداف

– إنجلترا ضد فرنسا

* كيف لعبوا حتى الآن؟

كان دور المجموعات متقلبا للفريقين. إنجلترا بدأت بسحق إيران بنتيجة 6-2 وتعثرت بالتعادل دون أهداف ضد أمريكا، لكنها تخطت ويلز وكانت بطيئة ضد السنغال لكنها تحركت بشكل جيد وفازت 3-صفر ورفعت عدد أهدافها إلى 12 في البطولة.

وربما كانت فرنسا هي الأكثر إثارة للإعجاب في دور المجموعات، ومع حجز مقعد في أدوار خروج المغلوب، شاركت بالفريق الاحتياطي ضد تونس وخسرت، لكن كانت رائعة في الفوز ضد بولندا في دور الستة عشر ولديها كيليان مبابي أفضل لاعب في البطولة حتى الآن.

* ما الذي يتعين على كل فريق فعله للفوز؟

ستكون مواجهة مبابي مع الظهير كايل ووكر هي أبرز المواجهات الفردية في المباراة، كما يملك كل فريق عناصر هجومية خطيرة ومن المتوقع أن يسجلوا، لذلك الوصول لوقت إضافي لن يكون مفاجئا.

* من المرشح للفوز بالمباراة؟

تعتبر فرنسا حاملة اللقب مرشحة نسبيا لكن إنجلترا تميل لرفع مستواها حين تلعب ضد فرق أقوى.

*هدافا الفريقين؟

إنجلترا: ماركوس راشفورد، بوكايو ساكا – ثلاثة أهداف

فرنسا: كيليان مبابي – خمسة أهداف

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]