قال مسؤول كبير في الجامعة العربية اليوم (الأربعاء)، إن وزراء خارجية ست دول عربية بالإضافة إلى الأمين العام للجامعة أحمد أبو الغيط سيجتمعون في الأردن في السادس من يناير/كانون الثاني المقبل، لبحث قرار الولايات المتحدة الاعتراف بالقدس «عاصمة لإسرائيل».
ونقلت «وكالة أنباء الشرق الأوسط» المصرية عن الأمين العام المساعد للجامعة العربية حسام زكي، قوله في مؤتمر صحفي إن الاجتماع سيضم وزراء خارجية الأردن ومصر وفلسطين والسعودية والإمارات والمغرب، وهم أعضاء وفد الوزراء المشكل بقرار من مجلس وزراء الخارجية العرب خلال اجتماعهم الطارئ في التاسع من ديسمبر/كانون الأول الجاري.
ويمثل القرار الذي اتخذه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في وقت سابق هذا الشهر بإعلان القدس «عاصمة لإسرائيل» ونقل السفارة الأميركية إليها عدولاً عن السياسة الأميركية المتبعة منذ عقود وعن الإجماع الدولي على ضرورة ترك وضع المدينة لمفاوضات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وأثار القرار غضب العرب وحلفاء أميركا حول العالم. وكان وزراء الخارجية العرب طالبوا الولايات المتحدة في اجتماعهم الطارئ بإلغاء القرار المتعلق بالقدس، وقالوا إن القرار «يقوض جهود تحقيق السلام».
والخميس الماضي، صوتت 128 دولة بينها كل الدول العربية في الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح قرار يحض الولايات المتحدة على سحب قرارها.
وهدد ترمب بقطع المساعدات المالية عن الدول التي صوتت لصالح القرار الذي صاغته مصر وساندته كل الدول الأعضاء في مجلس الأمن، عدا الولايات المتحدة.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 9 دقيقة -
التالي | حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش
صور| بن غفير يتقدم الإسرائيليين عند حائط البراق.. والاقتحامات مستمرة في «الأقصى»
أدى آلاف المستوطنين طقوسا تسمى «بركات الكهنة» عند حائط البراق غربي المسجد الأقصى، على رأسهم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.
كما اقتحم أكثر من 1679 مستوطنا باحات المسجد الأقصى، اليوم الخميس، في ثالث أيام عيد الفصح اليهودي. وفقا لما أعلنته دائرة الاوقاف الاسلامية بالقدس.
وأدى المستوطنون طقوسا تلمودية في أماكن مختلفة من ساحات المسجد الأقصى، وخلال خروجهم من باحاته.
وفرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي قيودا وإجراءات مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، وأوقفت العشرات عند بواباته وفحصت هوياتهم واحتجزت هويات آخرين قبل دخولهم للمسجد، خلال اقتحام المستوطنين باحاته.
وأظهرت صور حضور وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، وجنود الاحتلال أثناء أداء الطقوس قبالة حائط البراق في القدس.
وكانت «جماعات الهيكل» أطلقت حملة دعت خلالها إلى تكثيف الاقتحامات في أيام عيد الفصح اليهودي، ونشرت عبر صفحاتها عبر مواقع التواصل دعوات لتقديم قرابين الفصح في المسجد الأقصى مقابل منحة مالية.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مشاهد استثنائية في تل أبيب خلال مظاهرة ضخمة أمام وزارة الأمن الإسرائيلية
تظاهر آلاف الإسرائيليين بالقدس المحتلة وتل أبيب ومدن أخرى، مساء اليوم السبت، للمطالبة بإعادة المحتجزين في قطاع غزة.
كما طالب المتظاهرون بإجراء انتخابات مبكرة والإطاحة بحكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وحمّل المتظاهرون رئيس الوزراء مسؤولية ما حصل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول ومصير المحتجزين في قطاع غزة.
وقال مراسلتنا إن عناصر حرس الحدود ورجال الإطفاء دخلوا في مواجهات مع المتظاهرين، أثناء محاولة إطفاء نيران أشعلها المحتجون قبالة وزارة الأمن الإسرائيلية.
وحاصر المتظاهرون رجال الأمن لمنعهم من اختراق الحشود الغاضبة.
وأشعل المتظاهرون النيران في صور ضخمة لنتنياهو، بينما كانت منصة تتلو أسماء المحتجزين في قطاع غزة.
ورفع المحتجون لافتات «أوقفوا إطلاق النار الآن» ولافتات أخرى مناهضة لحكومة نتنياهو.
وأشارت مراسلتنا إلى أن مظاهرة، اليوم السبت، أمام وزارة الأمن الإسرائيلية شارك بها عشرات الآلاف المحتجين في مشهد استتثنائي وغير معتاد في تل أبيب.
كما دعا قادة الاحتجاج في تل أبيب إلى إقامة مظاهرة غدا الأحد أمام الكنيست الإسرائيلي.
وأفادت مراسلتنا بأن عددا من المتظاهرين اتجهوا، مساء السبت، في مسيرة نحو مقر الهستدروت (اتحاد العمال) في تل أبيب، مطالبين بإعادة المحتجزين في غزة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن 5 محتجين أصيبوا بعد أن صدمتهم سيارة في تل أبيب.
منزل نتنياهو
وفي مدينة قيسارية، احتج المئات من الأشخاص ضد الحكومة الإسرائيلية، وبدأوا بمسيرة نحو منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وتحدث رئيس الموساد السابق داني ياتوم في مظاهرة قيسارية واتهم نتنياهو بإطالة أمد الحرب في غزة، حرصا على مصلحته الشخصية.
ووزعت الشرطة الإسرائيلية منشورات تحذيرية على المتظاهرين المناهضين للحكومة في قيسارية تحثهم على البعد عن العنف. لكنها اعتقلت عددا منهم لاحقا قبالة منزل نتنياهو، بحسب مراسلتنا.
كما تشهد القدس ومدن أخرى متفرقة مظاهرات مناهضة للحكومة الإسرائيلية.
يتزامن هذا مع ارتفاع وتيرة الضغوط الدولية ضد إسرائيل من أجل وقف الحرب على قطاع غزة، ونقل موقع أكسيوس الإخباري عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومساعديه فوجئوا بطلب الرئيس الأميركي جو بايدن وقف القتال في غزة، خارج سياق صفقة تبادل المحتجزين والأسرى.
وتستضيف القاهرة غدا جولة جديدة من مفاوضات التهدئة في قطاع غزة، فيما أعربت حركة حماس عن رفضها التنازل عن مطالبها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال، وعودة النازحين.
_________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
120 ألف مصل في آخر يوم جمعة من رمضان في الأقصى وفي «القدس الحزينة»
صلّى نحو 120 ألف مسلم في آخر جمعة من شهر رمضان في المسجد الأقصى في القدس «الحزينة»، كما وصفها المصلّون، لأن غزة حيث تتواصل الحرب المدمّرة منذ ستة أشهر «حاضرة في كل مكان».
وحثّ مفتي فلسطين الشيخ محمد حسين في خطبته في المسجد الأقصى المصلّين على إحياء ليلة القدر في المكان اليوم.
وقال «هذا اليوم هو السادس والعشرون من شهر رمضان، هذه الليلة التي صنفها الله في أعلى مراتبه، هذه ليلة السابع والعشرين، ليلة القدر، حاولوا أيها الصائمون أن تستغلوا هذه اللحظات وإحياء الليلة في المسجد الأقصى».
ودعا الى أن يجعل الله هذا الشهر «شهر عزة ونصر للمسلمين وأبناء فلسطين».
وقالت سميحة القاضي (55 عاما) التي قدمت من مدينة بيت جالا لتشارك في صلاة الظهر، «لا أستطيع البقاء لإحياء ليلة القدر مع أنه لدي تصريح، لكنني سأذهب لأبقى مع زوجي وأولادي الذين لم يحصلوا على تصاريح» إسرائيلية لدخول الأقصى.
وأضافت «القدس فقدت ألقها لأنها حزينة. غزة حاضرة بين الناس في القدس وفي كل مكان».
وفرضت السلطات الإسرائيلية هذه السنة في شهر رمضان قيودا إضافية على الداخلين، لأسباب أمنية، في ظل توترات متصاعدة بين الفلسطينيين والإسرائيليين في القدس والضفة الغربية على خلفية الحرب في قطاع غزة بين حركة حماس والجيش الإسرائيلي.
وسمحت بدخول الفلسطينين من الضفة الغربية للنساء ما فوق 50 عاماً والرجال فوق 55 عاما على أن يخضعوا لفحص أمني ويحصلوا على بطاقة ممغنطة، ثم على تصريح زيارة، بحسب كوغات (مكتب وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية).
ومنذ بداية رمضان، يتحفّظ الفلسطينيون في القدس الشرقية المحتلة عن الاحتفاء بشهر رمضان بمظاهر علنية كالعادة، كنوع من التضامن مع قطاع غزة الذي يعاني من الجوع والحرب.
وقال العديد من الفلسطينيين في القدس الشرقية والضفة الغربية إنهم سيكتفون بتقديم حبة التمر والقهوة السادة المرّة في عيد الفطر الذي قد يصادف الثلاثاء أو الأربعاء، وذلك تضامنا مع أهالي غزة.
وقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #تمر_وقهوة_سادة، مع دعوات لتكون فقط هذه الضيافة في العيد حدادا على شهداء قطاع غزة الذي وصل إلى 33091، وفق آخر أرقام وزارة الصحة التابعة لحركة حماس التي تدير قطاع غزة.
وتقصف إسرائيل القطاع المحاصر من دون هوادة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
وعادة، يخرج الفلسطينيون، كما كل المسلمين في عيد الفطر، لشراء الملابس الجديدة للأطفال والحلوى ويجتمعون بين العائلات والأصدقاء للاحتفال وتناول الوجبات الدسمة. لكن قطاع غزة بات بعد ستة أشهر على الحرب، على شفا الجوع، وفق الأمم المتحدة.
وقالت لمى الحاج (45 عاما) «لا يمكن الاحتفال بالعيد بتقديم الشكولاته والحلويات من بقلاوة أو معمول وأهلنا في غزة يتضوّرون جوعا. العيد هو فرحة، ونحن نتألم ونعاني مع أهلنا هناك. سيكون طعم الحلويات مرا مثل مرارة العيش في غزة».
كذلك انتشرت الدعوة الى تقديم التمر والقهوة في العيد في الأردن الذي غالبا ما يشهد تظاهرات تضامنية مع قطاع غزة.
ولم تزيّن هذا العام بوابات وأحياء مدينة القدس ونوافذ الفلسطينيين المسلمين بحبال الإضاءة الملونة أو بالهلال كما درجت العادة.
كما لم يحتفل الفلسطينيون المسيحيون بعيد الميلاد في نهاية العام 2023 في القدس وفي الضفة الغربية وبعيد الفصح لدى الطوائف الكاثوليكية الأحد الماضي، تضامنا مع أهل غزة، واقتصرت مشاركتهم على المراسم الدينية.
وانتشرت الشرطة الإسرائيلية وعناصر حرس الحدود بكثافة في شوارع القدس.
وأعلنت الشرطة أنها ألقت القبض على «ثلاثة مشتبه بهم، قام أحدهم بمهاجمة أفراد من الشرطة في البلدة القديمة، وخالف الآخران أمر الإبعاد عن الأقصى».
وقالت الشرطة في بيانها «بعد صلاة فجر اليوم التي شارك فيها الآلاف في الحرم القدسي، بدأت لفترة قصيرة دعوات التحريض على الإرهاب من قبل بعض المصلين، وقمنا بوقف التظاهرة التحريضية، وألقينا القبض على ثمانية مشتبه بهم، أربعة من القدس الشرقية، وأربعة من سكان شمال الدولة، وتمّت إحالتهم إلى التحقيق».
وقال عدلي الآغا (53 عاما) إن بعض المصلّين هتفوا بعد صلاة الفجر في الباحة «الله أكبر وبالروح وبالدم نفديك يا أقصى»، مشيرا الى أن مسيرة تابعة للشرطة ألقت قنابل الغاز.
وقال عدنان جعفر (60 عاما) من محل «جعفر للحلويات» «هذا ليس رمضان الذي عهدناه في السابق، لم يمرّ مثله علي طوال حياتي، والسبب معروف فهو لم يؤثر علينا فقط بل أثّر على العالم كله».
وأضاف «لا توجد في البلد حركة، السوق مغلق.. كان الناس يأتون للصلاة: نصلّي المغرب في الأقصى، نفطر، ونأتي بعد الصلاة لنتحلّى.. الوضع بشكل عام حزين».
وقالت صباح (54 عاما) التي فضّلت عدم كشف اسم عائلتها «منذ الحرب وأنا مريضة، لقد قتل عدد من أقاربي في غزة».
وأضافت «كلّ شيء طعمه مرّ في فمي، عندما أفكّر بأقاربي والناس هناك، وخصوصا في رمضان، شهر العائلة والألفة. أتألم عليهم كثيرا».
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]