7 أسباب تدفعك إلى صداقة شخص يفضل النوم

من سلبيات النوم أنه يمنع عن التواصل مع الآخرين، وذلك لأن النوم قد يكون سببًا في التعطل عن المواعيد والعمل، وعاشق النوم يترك الآخرين دائمًا في انتظاره، لكن على الرغم من ذلك، تشير الدراسات إلى أن عشاق النوم هم أصدقاء مثاليون أكثر من أولئك الذين يستيقظون مبكرًا.

صداقة عشاق النوم مفيدة كما ذكرها موقع Lifehack للأسبابة الآتية:

يمكنك التعامل معهم
الشخص الذي ينام كثيرًا هو شخص أخد كفايته من النوم، وهو أسهل في التواصل مع الناس، ونادرًا ما يجتمع بك لتناول القهوة مبكرًا، هو أيضًا لا يضغط عليك لممارسة الرقص أو قضاء المشاوير المزعجة.

يحافظون على شبابهم فترة أطول

الناس الذين يسمحون لأنفسهم بالنوم لا يجهدون أنفسهم في سباق الحياة، إنهم لا يعانون من التنافس، هذا يبقيهم في سن الشباب فترة أطول ويحميهم من الشيخوخة قبل الآوان.

يقدرون الوحدة
عشاق النوم يحبون الوحدة، في كثير من الأحيان تجدهم حالمين، يتمتعون بقضاء الوقت في استكشاف أعماق مخيلتهم، وهذا يجعلهم أصدقاء مدهشين، لأنهم لا يحتاجون للاتصال بك لتناول طعام الغداء كل يوم، يمكنك القيام برحلة معهم وقضاء بعض الوقت بعيدًا.

Young woman

وجود شخص يحبك مهم، ولكن ليس من الضروري أن يكون إلى جانبك طوال اليوم، هذا هو أفضل وأطول نوع من الصداقة.

تصرفاتهم انعكاس لحقيقتهم
الذين ينامون إلى وقت متأخر أكثر تأملية من أشخاص آخرين، هم أصدقاء مميزين لأنهم لا يتسرعون في الحكم على المواقف قبل التفكير والتمعن فيها، من النادر أن يلومونك على شيء لم تفعله، أنهم أكثر تحمل للمسؤولية.
لديهم هالة من الهدوء
كل شخص يحتاج إلى ذلك الصديق الهادئ، إذا جلست مع صديق من هذا النوع لبضع دقائق تتحسن حالتك المزاجية، فطبيعتهم الهادئة أيضًا تجعلهم مستعدين للاستماع لك عندما تكون في محنة.

main-qimg-bfa964928ca3d2e0646c2bd731447c2a

يعملون بتأني وذكاء
ومن الخطأ أن نقول أن الناس الذين ينامون كثيرا كسالى، في الواقع، إنهم أكثر إنتاجية من الجميع لأنهم يحصلون على فترة النوم الكافي، الأهم من ذلك، أنهم يقومون بمهامهم بمنتهى الذكاء خلال العمل الجاد.

لا يهتمون بآراء الآخرين
الذين ينامون ساعات طويلة لا يهتمون بآراء الآخرين عنهم، يفعلون ما يحلو لهم ويؤمنون بأن النوم مفيد.

كل شخص منا يحتاج لصديق بإمكانه المساعدة على تحقيق منظور أكثر توازنا في الحياة، قد يكون هذا الصديق عاشق للنوم لكنه يستحق الانتظار.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]