7 أسباب جعلت دور المجموعات في مونديال 2022 النسخة الأكثر إثارة

يرى نجم المنتخب الإنجليزي السابق جاري لينيكر، أن ختام ما اعتبره هداف مونديال 1986 “أروع” دور مجموعات في التاريخ، مليئاً بإثارة أطاحت منتخبات كبرى وحملت أخرى خارج الحسابات إلى ثمن النهائي، مثل المغرب، اليابان، كوريا الجنوبية، أستراليا أو السنغال.
وبعد الخسارة الهامشية التاريخية للبرازيل على يد الكاميرون صفر- 1 وتأهل سويسرا على حساب صربيا، تحسّر لينيكر “كما هي الأمور حالياً، لن يتكرّر ما حصل في كأس العالم المقبلة”.

(1) المفاجأة الأولى: مجموعة قطر

عندما سحبت القرعة، لفّ الغموض مجموعة قطر المضيفة بسبب عدم القدرة على تقدير مستوى رجال المدرب الإسباني فيليكس سانشيس أمام الإكوادور أو السنغال، بما أن المنتخب الآخر في المجموعة كان العملاق الهولندي.
ودّع “العنابي” باكراً وبات ثاني مضيف يُقصى من الدور الأول بعد جنوب إفريقيا عام 2010.

لكن بطاقتي التأهل لم تحسما حتى الجولة الختامية بفوز هولندا على قطر 2- صفر والسنغال على الإكوادور 2-1.

وبدت الإكوادور في طريقها لتحقيق تعادل يؤهلها رفقة هولندا، لكن خاليدو كوليبالي جعل من هدفه الأول على الإطلاق بقميص أبطال إفريقيا قبل ثلث ساعة من النهاية مفتاح عبورهم إلى ثمن النهائي لأول مرة منذ عام 2002.

(2) تشويق 
في المجموعة الثانية، ارتقت إنجلترا إلى مستوى التوقعات منذ اكتساحها إيران المأمومة 6-2 افتتاحاً.


وبعد النجاح في إسقاط ويلز بهدفين في الثواني القاتلة، خطفت الولايات المتحدة البطاقة الثانية من إيران (1-0) بمباراة هادئة رغم صخبها “السياسي”.

(3) سيناريو اللحظات الأخيرة 
كان الختام “هيتشكوكياً” في الثالثة حيث حسمت الأرجنتين تأهلها والصدارة بفوزها في الجولة الأخيرة 2- صفر على بولندا التي رافقتها رغم الهزيمة، فيما ودعت المكسيك والسعودية بعد فوز الأولى 2-1.
حُبِست الأنفاس في الدقائق الأخيرة، لا سيما في مباراة الأرجنتين وبولندا التي انتهت قبل مباراة المكسيك والسعودية، ما جعل روبرت ليفاندوفسكي ورفاقه ينتظرون حتى نهاية مباراة ملعب لوسيل للاحتفال أيضاً بتأهلهم بفارق هدف واحد عن المكسيك التي كانت متقدمة 2- صفر قبل أن تهتز شباكها في الوقت بدل الضائع بهدف تقليص الفارق.

 

كان الختام تاريخياً بالنسبة لتونس إذ أسقطت فرنسا بطلة العالم التي كانت ضامنة تأهلها، إلا أن فرحة “نسور قرطاج” لم تكتمل لأن أستراليا خطفت البطاقة بفوزها على الدنمارك 1- صفر.
وتحسّر صاحب الهدف التونسي وهبي الخزري قائلاً “كمنافسين أردنا التأهل… خائبون لأنه كان يجب أن نحقق ما هو أفضل في أول مباراتين”.
(4) الهدف الذي قتل الألمان

عاشت ألمانيا السيناريو الكارثي لنسخة 2018 وخرجت من الدور الأول رغم فوزها على كوستاريكا 4-2 في الجولة الأخيرة، وذلك لأن الجارة إسبانيا خيبت آمالها بسقوط لم يكن في الحسبان أمام اليابان 1-2.

وما لم يحسب له الإسبان حساباً هو أنهم كانوا بدورهم خارج النهائيات لمدة ثلاث دقائق بعد تقدم كوستاريكا على ألمانيا في سيناريو كان سيصيب مدرب “لا روخا” ب “أزمة قلبية” لو علم بها، لكنه كان مركزاً على المواجهة مع اليابان التي نجحت بفوزها على بطلي عالم سابقين في اقتناص الصدارة.
(5) المغرب تتصدر المجموعة الأصعب
فعلها المغرب في مجموعة سادسة صبّت فيها الترشيحات لصالح بلجيكا وكرواتيا وصيفة مونديال 2018 وصاحبة المركز الثالث توالياً.

لكن رجال المدرب وليد الركراكي صدموا بلجيكا 2- صفر، قبل أن يحسموا التأهل الأول إلى ثمن النهائي منذ 1986 والصدارة بالفوز على كندا 2-1 في الجولة الختامية، بينما ذهبت البطاقة الثانية لكرواتيا التي كانت قاب قوسين أو أدنى من الخروج لكن روميلو لوكاكو أهدر فرصتين ذهبيتين في الوقت بدل الضائع.

(6) فوز تاريخي على البرازيل

بهدف في الوقت بدل الضائع وبطاقة حمراء نتيجة نيله إنذاراً ثانياً بعد خلعه قميصه احتفالاً، ألحق فنسان أبو بكر هزيمة تاريخية بالبرازيل هي الأولى في النهائيات أمام منتخب إفريقي.

لكن ذلك لم يكن كافياً لقيادة بلاده إلى ثمن النهائي، إذ ذهبت البطاقة الثاني لصالح سويسرا بعد حسمها “المعركة” مع صربيا 3-2 في لقاء كانت قريبة فيه من إزاحة “سيليساو” عن الصدارة أيضاً.
(7) صدمة أوروجواي
بدموع لويس سواريز وغضب إدينسون كافاني الذي حطم منصّة “في أيه آر” بعد اللقاء، وقف هدف وحيد بين الأوروجواي وبطاقة التأهل بعدما فازت على غانا 2- صفر من دون أن يكون ذلك كافياً نتيجة المفاجأة التي حققتها كوريا الجنوبية على حساب برتغال كريستيانو رونالدو بتحويلها تخلفها إلى فوز 2-1.


انتهت مباراة كوريا والبرتغال المتأهلة قبل اللقاء الثاني، ما اضطر هيونج- مين سون ورفاقه إلى الانتظار قبل أن يفجروا فرحهم بعد إطلاق الحكم صافرة النهائي في ملعب الجنوب.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]