البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 12 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
حبر ع الرصيف
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
القنديل
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
وزير خارجية فرنسا يزور لبنان لمنع التصعيد بين إسرائيل وحزب الله
سيطرح وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه مقترحات لمنع المزيد من التصعيد والحرب المحتملة بين إسرائيل وحزب الله خلال زيارة للبنان اليوم الأحد، إذ تسعى باريس إلى تحسين خارطة طريق يمكن للجانبين قبولها لتخفيف التوترات.
وترتبط فرنسا بعلاقات تاريخية مع لبنان، وفي وقت سابق هذا العام قدم سيجورنيه مبادرة تقترح انسحاب وحدة النخبة التابعة لحزب الله مسافة عشرة كيلومترات من الحدود الإسرائيلية بينما توقف إسرائيل ضرباتها في جنوب لبنان.
وتبادل الجانبان الضربات في الأشهر القليلة الماضية، لكن التبادلات زادت منذ أطلقت إيران وابلا من الصواريخ على إسرائيل ردا على هجوم إسرائيلي مشتبه به على السفارة الإيرانية في العاصمة السورية دمشق أدى إلى مقتل أعضاء في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
ولم يحرز الاقتراح الفرنسي، الذي تمت مناقشته مع الشركاء خاصة الولايات المتحدة، تقدما. لكن باريس تريد الحفاظ على زخم المحادثات والتأكيد للمسؤولين اللبنانيين على أن التهديدات الإسرائيلية بشن عملية عسكرية في جنوب لبنان يتعين أن تؤخذ على محمل الجد.
وأكد حزب الله أنه لن يدخل في أي نقاش ملموس حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، حيث دخلت الحرب الإسرائيلية على غزة شهرها السابع.
وقالت إسرائيل أيضا إنها تريد ضمان استعادة الهدوء على حدودها الشمالية حتى يتمكن آلاف النازحين الإسرائيليين من العودة إلى المنطقة دون خوف من الهجمات الصاروخية عبر الحدود.
وقال كريستوف لوموان نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية في مؤتمر صحفي إن «الهدف هو منع اشتعال المنطقة وتجنب تدهور الوضع بشكل أكبر على الحدود بين إسرائيل ولبنان».
والتقى رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي وقائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر حيث ناقشا الاقتراح الفرنسي.
وفي رسالة موجهة إلى السفارة الفرنسية في بيروت في مارس/ آذار، قالت وزارة الخارجية اللبنانية إن بيروت تعتقد أن المبادرة الفرنسية ستكون خطوة مهمة نحو السلام والأمن في لبنان والمنطقة الأوسع.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية محلية أن الحكومة قدمت تعليقات للفرنسيين بشأن الاقتراح.
ويقول مسؤولون فرنسيون إن الردود حتى الآن كانت عامة وتفتقر إلى الإجماع بين اللبنانيين. ورغم أنهم يعتبرون أنه من السابق لأوانه التوصل إلى أي شكل من أشكال الاتفاق، فإنهم يعتقدون أنه من الضروري المشاركة الآن حتى يكون الطرفان جاهزين عندما تأتي اللحظة المناسبة.
وستؤكد باريس أيضا على الضرورة الملحة لكسر الجمود السياسي في البلاد. وليس لدى لبنان رئيس دولة ولا حكومة تتمتع بصلاحيات كاملة منذ انتهاء ولاية ميشال عون كرئيس في أكتوبر/ تشرين الأول 2022.
وظلت إسرائيل حذرة بشأن المبادرة الفرنسية، على الرغم من أن مسؤولين إسرائيليين وفرنسيين يقولون إن إسرائيل تدعم الجهود المبذولة لنزع فتيل التوترات عبر الحدود.
وقال دبلوماسي لبناني «ستشتعل جذوة النار وستستمر التوترات. نحن في حالة من الغموض الاستراتيجي على الجانبين».
ولفرنسا 700 جندي يتمركزون في جنوب لبنان كجزء من قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وقوامها 10 آلاف جندي.
ويقول مسؤولون إن قوات الأمم المتحدة غير قادرة على تنفيذ تفويضها، ويهدف جزء من مقترحات فرنسا إلى دعم المهمة من خلال تعزيز الجيش اللبناني.
وبعد لبنان، سيتوجه سيجورنيه إلى المملكة العربية السعودية قبل السفر إلى إسرائيل.
وسيعقد وزراء خارجية من دول عربية وغربية، منهم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، محادثات غير رسمية على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض لمناقشة الحرب الإسرائيلية على غزة مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
حزب الله يعلن عن هجوم مركب على مواقع إسرائيلية
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت، عن هجوم مركب بالمسيرات الانقضاضية والصواريخ الموجهة استهدف مقر القيادة العسكرية في مستوطنة المنارة، و«تموضع» للقوات تابع للواء غولاني.
وقال حزب الله، في بيان، إن الهجوم يأتي ردا على قصف إسرائيل بلدتي كفركلا وكفرشوبا، مستهدفا مقر القيادة العسكرية في مستوطنة المنارة، وتموضع قوات الكتيبة 51 التابع للواء غولاني.
وصباح اليوم، استهدف مقاتلو حزب الله تموضعات مستحدثة لجنود إسرائيل غرب مستعمرة شوميرا بالأسلحة الصاروخية.
وكان الجيش الإسرائيلي قد نشر مقطع فيديو يوثق الهجوم على جنوب لبنان، ما أسفر عن مقتل اثنين من عناصر حزب الله.
وقال حزب الله، اليوم السبت، إن الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف جنوبي لبنان، أسفر عن مقتل فرج الله علي حمود «ساجد»، من مواليد عام 1971، وهو من بلدة كفركلا.
كما أسفر الهجوم عن مقتل رافع فايز حسان «ناصر علي»، من مواليد عام 1974، وهو من بلدة الخيام.
وفي السياق ذاته، شن طيران الاحتلال، عصر اليوم، غارة، استهدف فيها منزلا عند أطراف بلدة القوزح في قضاء بنت جبيل ودمره بالكامل.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأن محيط مستشفى ميس الجبل الحكومي تعرض لقصف مدفعي من مرابض الاحتلال، بالتزامن مع إلقاء بالونات حرارية على المناطق المحيطة بهدف إشعال الحرائق.
كما استهدف قصف مدفعي للاحتلال أطراف بلدات يارين والجبين والضهيرة.
وقالت مراسلة الغد إن بلدة كفرشوبا تعرضت خلال اليومين الماضيين لسلسة من الغارات الإسرائيلية القوية التي أحدثت دمارا كبيرا في عدد من المباني.
ورصدت كاميرا الغد مبنى كان مؤلفا من 3 طوابق، تم تدميره بفعل الغارة الإسرائيلية التي شنها الطيران من مسافة بعيدة، ونظرا لقوة هذه الغارة، فإن العصف الذي نشأ عنها أدى أيضا إلى أضرار كبيرة في مبنى مقابل يبعد عشرات الأمتار عن المبنى الذي استهدفته الغارة، وفق ما أوضحته مراسلتنا.
وأشارت مراسلتنا إلى أن هذا الدمار يعكس التصعيد الأخير بين حزب الله والاحتلال في ضوء هذه المواجهات الحدودية المستمرة منذ الثامن من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، والتي باتت حربا حدودية حقيقية نتيجة الغارات الإسرائيلية العنيفة.
كما نوهت بالتدمير الممنهج الذي يلجأ إليه الاحتلال عند استهداف هذه البلدات الحدودية على غرار كفرشوبا، والتي تسمى بلدات الحافة، مؤكدة أن أضرارها كبيرة تعادل مئات الملايين من الدولارات، بالإضافة إلى الخسائر البشرة الناجمة عن العميات المفتوحة.
في المقابل، أفادت مراسلة الغد، اليوم السبت، بأن صافرات الإنذار دوت في كريات شمونة ومحيطها، خشية تسلل مسيَّرة.
كما دوت صافرات الإنذار في مرغاليوت ومنارا بالجليل الأعلى.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أنه تم اعتراض مسيَّرة، بينما سقط صاروخان مضادان للدروع في الجليل الأعلى، دون وقوع إصابات.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
لبنان يتجه لقبول اختصاص الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم حرب على أراضيه
تحرك لبنان نحو قبول اختصاص المحكمة الجنائية الدولية في التحقيق في انتهاكات على الأراضي اللبنانية منذ أكتوبر/ تشرين الأول، فيما قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم السبت إنها «خطوة تاريخية» نحو تحقيق العدالة في جرائم الحرب.
اتهم لبنان إسرائيل بانتهاك سيادته بشكل متكرر وارتكاب انتهاكات للقانون الدولي على مدى الأشهر الستة الماضية بينما يتبادل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إطلاق النار عبر الحدود الجنوبية للبنان مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة.
وخلص تحقيق أجرته رويترز إلى أن هذا القصف عبر الحدود أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 70 مدنيا، بينهم أطفال وأفراد إنقاذ وصحفيون. ومن بين الصحفيين القتلى عصام العبد الله مراسل رويترز الذي قتلته دبابة إسرائيلية في 13 أكتوبر/تشرين الأول.
وقررت حكومة تصريف الأعمال اللبنانية أمس الجمعة بعد تصويت بتوجيه وزارة الخارجية لتقديم إعلان إلى المحكمة الجنائية الدولية بقبول اختصاص المحكمة في التحقيق والملاحقة القضائية في الجرائم التي تدخل في اختصاص المحكمة والمرتكبة على الأراضي اللبنانية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
كما طلب المرسوم من وزارة الخارجية أن تدرج في شكاواها بشأن إسرائيل إلى الأمم المتحدة تقريرا أعدته المنظمة الهولندية للبحث العلمي التطبيقي (تي.إن.أو)، وهو معهد أبحاث مستقل.
وتناول هذا التقرير على وجه التحديد مقتل العبد الله، وتم إعداده من خلال فحص الشظايا والسترات الواقية من الرصاص وكاميرا وحامل ثلاثي القوائم وقطعة معدنية كبيرة جمعتها رويترز من مكان الحادث، بالإضافة إلى مواد مصورة ومسموعة.
ولبنان وإسرائيل ليسا عضوين في المحكمة الجنائية الدولية التي يوجد مقرها في لاهاي. لكن تقديم إعلان إلى المحكمة من شأنه أن يمنحها صلاحية التحقيق في الجرائم ذات الصلة وإجراء محاكمة خلال مدى زمني محدد.
وقدمت أوكرانيا مثل هذه الإعلانات مرتين، مما سمح للمحكمة بالتحقيق في جرائم الحرب الروسية المزعومة.
وقالت لما فقيه مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هيومان رايتس ووتش: «اتخذت الحكومة اللبنانية خطوة تاريخية نحو ضمان العدالة في جرائم الحرب في البلاد»، وحثت وزير الخارجية على إضفاء الطابع الرسمي على هذه الخطوة بسرعة من خلال تقديم إعلان إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وأضافت فقيه : «هذا تذكير مهم لأولئك الذين ينتهكون التزاماتهم بموجب قوانين الحرب بأنهم قد يجدون أنفسهم في قاعة المحكمة».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]