صحف القاهرة: «مصر الرقمية» فى الجمهورية الجديدة لدعم النهضة الاقتصادية

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم  الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • «مصر الرقمية» فى الجمهورية الجديدة لدعم النهضة الاقتصادية.
  • مدبولي: موقفنا قوى بفضل برنامج الإصلاح الاقتصادى.
  • مصر الأولى فى أفريقيا للعام الخامس للاستثمار الأجنبي.
  • رؤية مصر للتعامل مع الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية.
  • تخفيض الدين العام على مدار 4 سنوات.
  • العالم يمر بأسوأ أزمة منذ 100 عام ومدتها غير معلومة.
  • احتدام معركة السيطرة على منطقة دونباس شرق أوكرانيا
  • إثيوبيا على صفيح ساخن.. تصاعد التوتر من جديد بين حكومة آبي أحمد وجبهة تيجراي.
  • مقتدى الصدر يتحول للمعارضة لإفساح المجال لتشكيل حكومة.

 

«مصر الرقمية» فى الجمهورية الجديدة لدعم النهضة الاقتصادية

وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بتأسيس الشركات عن طريق الإخطار رقميا من خلال منصة تقام لهذا الغرض، وذلك فى إطار دعم النهضة الاقتصادية،  بإزالة جميع المعوقات أمام الشركات الناشئة ورواد الأعمال، كما وجه الرئيس بالسماح بفتح الشركات الافتراضية دون التقيد بضرورة وجود مقر فعلى لها، بهدف توفير النفقات، والتسهيل على تلك الشركات، كما وجه بتسهيل اشتراطات إقامة شركات الفرد الواحد.. كما وجه الرئيس بالتوسع فى منحة «مبادرة مصر الرقمية» التى تستهدف أوائل خريجى الجامعات المتخصصة، فضلا عن البدء الفورى فى مبادرة «أشبال مصر الرقمية»، التى تسعى إلى تدريب طلبة المدارس المتفوقين على علوم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات..وعرض  وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات،  تطورات إنشاء مدينة المعرفة فى العاصمة الإدارية الجديدة، وكذلك نشاط مراكز «إبداع مصر الرقمية» فى مرحلتها الأولى.

 

مدبولي: موقفنا قوى بفضل برنامج الإصلاح الاقتصادى

أكد الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، أنه لولا الإجراءات والقرارات التى اتخذتها الدولة والقيادة المصرية فيما يتعلق ببرامج الإصلاح الاقتصادى وعملية الإسراع بمعدلات التنمية والمشروعات التنموية، لما تمكنت مصر من الوقوف أمام الأزمات العالمية الناتجة عن جائحة كورونا والأزمة الروسية الأوكرانية الحالية..وقال رئيس الوزراء، خلال المؤتمر الصحفى العالمى الذى عقد أمس للإعلان عن رؤية مصر للتعامل مع الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية وخطط وجهود جذب الاستثمارات المحلية الأجنبية،تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، إن هذه الأزمة مقدر لها أن تطول أكثر مما كان متوقعا.

 

مصر الأولى فى أفريقيا للعام الخامس للاستثمار الأجنبي

ظلت مصر في مقدمة الدول المتلقية للاستثمار الأجنبي المباشر في أفريقيا للعام الخامس على التوالي في 2020/2021 حيث بلغت 5.9 مليار دولار، وهو ما يمثل 53٪ من الاستثمار الأجنبي المباشر الموجه إلى شمال أفريقيا،حيث قامت مصر بتحسين بيئة الأعمال والتي تشمل الاستفادة من الإصلاحات المؤسسية والتشريعية والبناء عليها مثل قوانين الاستثمار والإفلاس الجديدة وكذلك تعديل قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتعديل قانون سوق رأس المال، وإطلاق البرنامج الوطني للإصلاح الهيكلي والذي يضم مجموعة من الركائز الداعمة منها زيادة الوزن النسبي لقطاعات الصناعة والزراعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في الاقتصاد المصري.

 

رؤية مصر للتعامل مع الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية

قال رئيس الوزراء، د. مدبولي، إن الخسائر التى واجهت دول العالم بلغت حوالى 12 تريليون دولار، ولذلك كان على الدولة اتخاذ إجراءات سيتم عرضها بالتفصيل، منها تعزيز القطاع الخاص ومشاركته فى الأصول، ورفع مشاركة القطاع الخاص بنسبة 65 % خلال الثلاث سنوات المقبلة.. وتوطين الصناعات الوطنية.. وخفض الدين العام وعجز الموازنة.. والنهوض بالبورصة المصرية.. ودعم برامج الحماية الاجتماعية وحماية محدودى الدخل ..وضمان توفير السلع الأساسية، إضافة إلى العديد من الإجراءات لمواجهة تداعيات هذه الأزمة.

تخفيض الدين العام على مدار 4 سنوات

أوضح  رئيس مجلس الوزراء،  أن مؤسسة التجارة العالمية ذكرت أن حركة التجارة تشهد تباطؤا خلال الفترة الراهنة، وجعلت خسائر حركة التجارة تصل إلى 300 مليار دولار، وعلى مستوى العالم، زاد الدين 351%، ووصل إلى 303 تريليونات دولار، مشيرًا إلى أن عددا من بلدان العالم الأشد فقرا بدأت تعلن عن عدم قدرتها على سداد التزاماتها.. وقال: نستهدف النزول بالدين العام من 86 % إلى 75 % على مدار 4 سنوات، ونوه بأن معدل التضخم وصل إلى 9% على مستوى العالم، موضحًا أن سعر استيراد القمح بمصر ارتفع من 270 دولارًا للطن إلى 435 دولارًا للطن، فزاد حجم الاستيراد من 2.7 مليار دولار إلى 4.4 مليار دولار.

 

العالم يمر بأسوأ أزمة منذ 100 عام ومدتها غير معلومة 

أكد رئيس الوزراء، د. مصطفى مدبولي، أن العالم يمر بظرف زمنى غاية فى الدقة، حيث يمر الوضع الراهن بكثير من التداعيات غير المسبوقة التى تفرضها أزمتان عالميتان متزامنتان، تتمثل الأزمة العالمية الأولى فى جائحة «كوفيد-19»، والأزمة العالمية الثانية تكمن فى الحرب الروسية ـ الأوكرانية، والتى جاءت لتلقى المزيد من التداعيات والتبعات السلبية على عاتق الاقتصاد العالمى.. موضحا أن العالم يمر بأسوأ أزمة منذ 100 عام ومدتها غير معلومة ..ولفت إلى أن التضخم أصبح، وللمرة الأولى منذ عقود طويلة، خطرا واضحا وحاضرا بالنسبة لكثير من البلدان حول العالم.

 

احتدام معركة السيطرة على منطقة دونباس شرق أوكرانيا

تواصل القوات الروسية تدمير مواقع البنية التحتية العسكرية الأوكرانية، وتحرير أراضي دونباس، فيما يستمر الغرب في دعم كييف وإمدادها بالعتاد والأسلحة،,قالت وزارة الدفاع الروسية: إن قواتها قصفت مواقع في شرق أوكرانيا أمس الأحد مع سعيها لتطويق القوات الأوكرانية في معركة تهدف للسيطرة على منطقة دونباس الشرقية وصد هجوم مضاد حول مدينة إزيوم الاستراتيجية الخاضعة حاليا للسيطرة الروسية..وأعلن الجيش الروسي أن صواريخ جوية عالية الدقة تابعة للقوات الروسية أصابت 6 مواقع قيادة و11 موقع تمركز للسرايا وأربعة مستودعات لأسلحة الصواريخ والمدفعية وذخيرة تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية.

إثيوبيا على صفيح ساخن..تصاعد التوتر من جديد بين حكومة آبي أحمد وجبهة تيجراي

أعربت لجنة حقوق الإنسان الإثيوبية، أمس الأحد، عن قلقها لتصاعد التوترات والخطاب المتفاقم بين أطراف الصراع في البلاد، وما تردد عن اندلاع قتال متقطع بين قوات جبهة تحرير تيجراي والحكومة الاتحادية الإثيوبية، داعية جميع أطراف النزاع والجهات الفاعلة الوطنية ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام والزعماء الدينيين لضرورة تجديد الجهود من أجل حل سلمي للنزاع من خلال المساهمة في المناقشات والحوار البناءين،ودعت اللجنة الإثيوبية، الاتحادَ الأفريقي والأمم المتحدة وشركاء إثيوبيا الدوليين، إلى دعم جهود منع الحرب وتسهيل الحوار وتحقيق السلام..وقالت اللجنة الحكومية، في بيان لها: إن تصاعد التوترات والخطاب المتفاقم يشكلان خطرًا جسيمًا على حالة حقوق الإنسان في شمال إثيوبيا.

 

مقتدى الصدر يتحول للمعارضة لإفساح المجال لتشكيل حكومة

قرر الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، أمس الأحد، التحول باتجاه المعارضة الوطنية لمدة شهر لإفساح المجال أمام الكتل البرلمانية لتشكيل الحكومة العراقية الجديدة..وقال «الصدر»: قررنا التحول إلى المعارضة الوطنية لمدة لا تقل عن 30 يومًا، فإن نجحت الأطراف والكتل البرلمانية في تشكيل الحكومة ، تشرفنا في التحالف معهم، وإلا فلنا قرار آخر نعلنه في حينها..وأضاف: لقد تشرفت أن أعتمد على نفسي وألا أكون تبعًا لجهات خارجية وأن أنجح في تشكيل أكبر كتلة برلمانية في تاريخ العراق عابرة للطائفية والمحاصصة، لكن لزيادة التكالب على من الداخل والخارج على فكرة حكومة أغلبية وطنية لم ننجح في مسعانا.

 

عقاب المجرم وليس تقديم العزاء!

وفي مقالات الرأي، بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: في جلسة استثنائية لمجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة الخميس الماضى، نجحت الولايات المتحدة وحلفاؤها فى استصدار قرار بفتح تحقيق دولى فى الاتهامات الموجهة لروسيا بارتكاب وقائع قتل وتعذيب للمدنيين وفظائع! أخرى فى الحرب الدائرة فى أوكرانيا. جاء القرار بأغلبية 33 صوتاً ضد صوتين فقط مع امتناع 12 دولة عن التصويت.. وللمفارقة الصارخة.. يصدر قرار مجلس حقوق الانسان الأخير فى نفس اليوم الذى وقعت فيه جريمة الاغتيال المتعمد للصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية. ورغم بشاعة الجريمة التى ادانها العالم كله، ورغم ان الشهيدة الفلسطينية تحمل ايضاً الجنسية الأمريكية، فقد تمسكت  الإدارة الأمريكية ومعاييرها المزدوجة وانحيازها الاعمى للارهاب إسرائيل، ورفضت كل المطالب بلجنة تحقيق دولية مستقلة، وأعلنت ثقتها الكاملة فى قدرة اسرائيل على القيام بتحقيق شامل، كما واصلت رفضها الدائم لإحالة جرائم اسرائيل للمحكمة الجنائية الدولية رغم تصاعد الدعوات لذلك من دول العالم!

إنها المعايير المزدوجة التي تحكم السياسة الدولية، حيث يصبح التحقيق الدولى ضرورياً فى أى اتهام للطرف الآخر فى حرب اوكرانيا بينما يصبح الصمت على جرائم اسرائيل التى تتواصل منذ ثلاثة أرباع القرن هو القاعدة. الفظائع الأخيرة فضحت همجية الاحتلال وصدمت شعوب العالم. ورغم ذلك يبقى الكيل بمكيالين والمعايير المزدوجة تحكم سياسة دول كبرى تتحدث طويلاً عن حريات الشعوب وحقوق الانسان.. ثم تصمت على جرائم الاحتلال الاسرائيلى بكل بشاعتها، أو تكتفى بأن تعرب لفسطين عن الاسى وتقديم خالص العزاء!!

 

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن انتهاك دولة الاحتلال لحرمة جنازة الشهيدة شيرين أبوعاقلة

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]