صحف القاهرة: مصر تفتح أبوابها لاستضافة كبرى البطولات العالمية

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، عددًا من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • مصر تفتح أبوابها لاستضافة كبرى البطولات العالمية.
  • تفاصيل المباحثات المصرية السودانية بقصر الاتحادية.
  • الحكومة تنفى الاقتراض من البنوك لاستكمال تنفيذ مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة.
  • البابا تواضروس: هذا الوطن أبوه التاريخ وأمه الجغرافيا.
  • تنمية الصادرات فى المقدمة.. خطة مصر لزيادة الموارد من الدولار.
  • 6 ثوابت نفذتها مصر لمواجهة التغيرات المناخية.
  • لافروف: 3 دول طلبت لقاءنا ثم اختفت عن الرادار.
  • الاسترلينى يتراجع لأدنى مستوى منذ 37 عاما بعد إعلان حزمة خفض الضرائب.

مصر تفتح أبوابها لاستضافة كبرى البطولات العالمية

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، وشهد اللقاء مناقشة آفاق التعاون لاستضافة مصر كبرى الأحداث الرياضية العالمية.

وأكد الرئيس السيسي، أن مصر جاهزة لاستضافة كبرى البطولات العالمية فى مختلف الألعاب الرياضية، مشيراً إلى تطوير وتحديث البنية التحتية الرياضية بكل مرافقها على مستوى الجمهورية.

في حين أشار رئيس اللجنة الأولمبية الدولية إلى ثقته الكاملة في إمكانات وقدرات مصر للقيام بهذه المهمة، مشيدا بالدور الأولمبى التاريخى لمصر كإحدى الدول الأفريقية والعربية الرائدة فى مختلف الرياضات الجماعية والفردية، كما أعرب عن إعجابه الشديد بالبنية التحتية المجهزة التي صارت تمتلكها مصر على أعلى مستوى، وهو ما انعكس في تنظيمها الرائع للعديد من الأحداث الرياضية العالمية مؤخراً، خاصةً بطولة كأس العالم لكرة اليد 2021، والتي نجحت مصر في تنظيمها رغم تحديات جائحة كورونا، وهو الأمر الذي حظي بإشادة دولية واسعة.

تفاصيل المباحثات المصرية السودانية بقصر الاتحادية

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس،  في قصر الاتحادية الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني.

وقال المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس السيسي أكد حرص مصر على تقديم كافة سبل الدعم لتحقيق الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي في السودان الشقيق.

وشهد اللقاء استعراضاً لمجمل العلاقات الثنائية بين البلدين، مع تأكيد أهمية تعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري بما يرقى إلى مستوى الزخم القائم في العلاقات السياسية والعسكرية، والروابط التاريخية التي تجمع الشعبين الشقيقين

كما شهد اللقاء استعراض آخر مستجدات القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، بما فيها تطورات ملف سد النهضة، حيث تم التوافق حول استمرار التشاور المكثف والتنسيق المتبادل في هذا السياق خلال الفترة المقبلة لما فيه المصلحة المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.

الحكومة تنفى الاقتراض من البنوك لاستكمال تنفيذ مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة

نفت الحكومة ما تردد من شائعات بشأن الاقتراض من البنوك لاستكمال تنفيذ مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة، مٌشددةً على أن تمويل كافة مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة يتم بشكل مستقل تماماً، من خلال الاعتماد على إيرادات الشركة من حصيلة بيع الأراضي للمطورين العقاريين إلى جانب الاستثمارات بالمشروع، حيث نجحت الشركة في إيجاد قيمة اقتصادية للأرض المقام عليها تلك المشروعات، ورفع قيمتها، ومن ثم توجيه إنفاقها لتمويل استكمال عمليات الإنشاء وسداد التزاماتها، دون الحاجة للحصول على أي قروض من البنوك.‎

البابا تواضروس: هذا الوطن أبوه التاريخ وأمه الجغرافيا

أكد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في كلمته أمام المؤتمر الدولي الأول للآثار القبطية، أن الحضارة المصرية كالكتاب المملوء بالصفحات والحضارة القبطية هي احدي صفحات هذا الكتاب، مضيفا أن الحضارة توجد تحت جلود المصريين ، فهذا الوطن أبوه التاريخ وأمه الجغرافيا، وهو ما يظهر قيمة مصر وتميزها وتفردها امام العالم، لافتا الي تميز مصر وتفردها بمخزونها الحضاري والثقافي مما منح المصريين جذور راسخة وهوية حضارية تثبت المصريين عند الشدائد.

 

تنمية الصادرات فى المقدمة.. خطة مصر لزيادة الموارد من الدولار

تعمل الحكومة على ملف زيادة الموارد الدولارية الخمسة، وهي تحويلات المصريين في الخارج ، وزيادة عوائد الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة ، والارتقاء بعائدات قناة السويس، واستمرار قفزة الصادرات المصرية وصولا إلى 100 مليار دولار، والعمل على تهيئة المناطق السياحية لزيادة عوائد السياحة المصرية ..وذلك في إطار تنفيذ استراتيجية واضحة المعالم لزيادة الموارد من العملة الصعبة خاصة من قطاع الصادرات..وأكد رئيس الوزراء استمرار الحكومة فى العمل على زيادة حجم الصادرات المصرية  في كافة القطاعات، باعتبارها أحد أهم موارد النقد الأجنبي، مشيداً بوصول الصادرات المصرية في  نهاية عام ٢٠٢١ لأعلى رقم فى تاريخها، محققة ٣١ مليار دولار.

6  ثوابت نفذتها مصر لمواجهة التغيرات المناخية

اتخذت الحكومة المصرية عدة خطوات لمجابهة التغيرات المناخية: بدءا من إنشاء المجلس الأعلى للتغيرات المناخية..وإطلاق الاستراتيجة الوطنية لتغير المناخ 2050 ..وإطلاق خطة تحديث المساهمات المحددة وطنيا، والتى جاءت  انطلاقا من التزام مصر فى اتفاق باريس وذلك قبل الموعد المحدد لها فى نوفمبر 2022.. ‏والعمل على التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وسعى الدولة لدمج البعد البيئي فى كافة المجالات..وإصدار السندات الخضراء التى ارتبطت بالمشروعات الخاصة بمواجهة التغيرات المناخية سواء فى التخفيف او التكيف..وسعى الحكومة إلى تخضير الموازنة العامة للدولة، بهدف  للوصول إلي نسبة 100% مشروعات خضراء بحلول عام 2030.

 

لافروف: 3 دول طلبت لقاءنا ثم اختفت عن الرادار

ذكر وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، أن دولا في الاتحاد الأوروبي والناتو طلبت لقاءه على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة ثم اختفت عن شاشة الرادار، وأن إحدى الدول منعت منه، وقال:  “دولتان في الاتحاد الأوروبي ودولة عضو في الناتو طلبت مباحثات غير علنية معي. قبلت ذلك، وقلت: كما تشاؤون. نحن لا نرفض الاتصالات، وسنكون دائما على استعداد لقبول الشكل الذي يريح شركاءنا ولكن بعد هذا التفاعل بيننا، اختفوا عن شاشات الرادار ولم نسمع عنهم شيئا بعد ذلك”.

وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي لم يسمح لرئيس قبرص نيكوس أناستاسيادس بعقد اجتماع مع الوفد الروسي، وأضاف: «في هذا العام، كما في السنوات السابقة، كان من المقرر عقد لقاء مع رئيس قبرص السيد أناستاسيادس بناء على طلبه وأدرجنا لقاءه في جدولنا الزمني وفي الوقت المناسب بالنسبة له وتم نشر هذه الجدول ولكن قبل ساعة من الموعد، أبلغنا موظفوه بأن الاتحاد الأوروبي لم يسمح له بالذهاب للقاء معي..هكذا حرفيا».

الاسترلينى يتراجع لأدنى مستوى منذ 37 عاما بعد إعلان حزمة خفض الضرائب.

أثارت خطة الحكومة البريطانية، لمواجهة ارتفاع أسعار الطاقة وتكاليف المعيشة جدلا واسعا، بعد أن اتهم كواسي كوارتنج وزير الخزانة بتقديم ميزانية متهورة تخدم الأثرياء بعد أن أدت حزمة خفض الضرائب التي قدمها بقيمة 45 مليار جنيه إسترليني إلى انخفاض الجنيه الإسترلينى إلى أدنى مستوى له مقابل الدولار منذ 37 عامًا.

 

بريطانيا وفلسطين..والجريمة المستمرة!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: كأن كل الجرائم التى ارتكبتها بريطانيا فى حق الشعب الفلسطينى لا تكفي، لتجيء رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة «ليز تراس» فتعلن عن عزم حكومتها نقل السفارة البريطانية لدى الكيان الصهيونى إلى القدس، كما فعل قبلها ترامب فى قرار أحمق يعادى الشرعية الدولية، ويتناقض مع كل قرارات الأمم المتحدة ومع الحقيقة الأبدية بأن القدس كانت وستظل عربية! جرائم بريطانيا فى حق شعب فلسطين تضعها فى موقع الصدارة فى المسئولية عن المأساة الفلسطينية..منذ وعد بلفور المشئوم لم يتوقف مسلسل هذه الجرائم، بل امتد لتشارك بريطانيا فى تمكين العصابات الصهيونية من الأرض العربية فى فلسطين، ثم الدعم الكامل للعدوان الإسرائيلى المستمر على الحقوق الفلسطينية..واليوم تضيف رئيسة حكومة بريطانيا الجديدة أحدث الجرائم بالاعلان عن اعتزامها نقل السفارة البريطانية للقدس، وهى تعلم جيدا ان كل القرارات والقوانين الدولية تؤكد على أن القدس العربية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وتعرف أن مثل هذه الخطوة  تعنى المشاركة الفعلية فى جريمة محاولة تهويد القدس.

بعد ساعات من مشروع السيدة «ليز» فى الجريمة الجديدة، كان الرئيس الفلسطينى «أبومازن»، يتحدث أمام الأمم المتحدة ويحمّل بريطانيا وأمريكا المسئولية الكاملة مع إسرائيل عن المأساة الفلسطينية. وبينما كان رد الفعل العربى الرسمى يتحسس خطاه، كانت الشعوب العربية تستعيد التاريخ الأسود لاستعمار بريطانيا، وكانت السيدة «ليز» تواجه داخل بريطانيا نفسها تيارا واسعا، ينتصر للقضية الفلسطينية ويحذر من آثار الانحياز لإسرائيل ودعم جرائمها فى حق شعب فلسطين وفى حق الإنسانية. يبدو أن أسوأ ما يحدث لملك بريطانيا الجديد «تشارلز الثالث»، أن يبدأ عهده مع حكومة ترأسها السيدة «ليز»، التى تبدأ عهدها بصدام عنوانه «القدس» العربية للأبد!!

  

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن الاستفتاء لضم روسيا  4 مناطق من أوكرانيا

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]