نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
- توافق مصرى إيطالى على تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك
- 60 مؤسسة دولية تشيد بقدرة الاقتصاد المصري على مواجهة الأزمات.
- تبسيط إجراءات الاستثمارات..وتواصل حكومي مستمر مع رجال الصناعة.
- كيف واجهت مصر أخطر وأغرب الشائعات في 9 سنوات؟
- 1200 شركة سياحية صينية تطالب بالعودة لمصر.. وتوقعات بزيادة الحركة.
- رئيس وزراء السويد: حرق المصحف فى العاصمة ستوكهولم عمل «غير محترم».
- 6 رؤساء × 6 سنوات.. بيرو تواجه أزمات سياسية واجتماعية عميقة.
- لماذا قررت رئيسة وزراء نيوزيلندا الاستقالة؟
- دبابات «ليوبارد2» تسلط الضوء على انقسام المعسكر الغربي.
توافق مصرى إيطالى على تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية إيطاليا، أنطونيو تاياني..وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس ثمّن العلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع البلدين، مؤكدا على الأهمية التي توليها مصر لتطوير العلاقات في مختلف أبعادها خلال المرحلة المقبلة، فضلاً عن تعزيز التنسيق والتشاور الثنائي القائم بين البلدين للتصدي للعديد من التحديات الإقليمية في منطقة المتوسط..وأوضح المتحدث الرسمي أن اللقاء عكس الاهتمام المتبادل بتطوير مجالات التعاون المشترك خلال الفترة المقبلة، حيث تم تناول مناقشة سبل تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين، إلى جانب التعاون الصناعي المشترك، وكذلك التعاون في مجال أمن الطاقة، لاسيما في مجال الغاز الطبيعي من خلال الشراكة الاستراتيجية بين مصر وشركة «إيني» الإيطالية، فضلاً عن تطوير مجالات التعاون في القطاع الزراعي.
60 مؤسسة دولية تشيد بقدرة الاقتصاد المصري على مواجهة الأزمات
أشادت المؤسسات الدولية بقدرة الاقتصاد المصري على مواجهة الأزمات الاقتصادية العالمية، بداية من جائحة كوفيد – 19، وأزمة سلاسل الإمداد العالمية، وانتهاء بالتداعيات السلبية للأزمة الأوكرانية، وأشارت إلى أنه بالرغم من تلك التحديات، فقد حقق الاقتصاد المصري معدل نمو بلغ 6.6% خلال 2022، مع وجود توقعات باجتذاب مصر لاستثمارات بقيمة 22 مليار دولار خلال الفترة المقبلة.. المؤشرات والتقارير من 60 مؤسسة دولية، أظهرت مرونة مختلف قطاعات الاقتصاد المصري؛ وذلك على الرغم من الأزمة الجيوستراتيجية العالمية التي تؤثر على مفاصل الاقتصاد الدولي.
تبسيط إجراءات الاستثمارات.. وتواصل حكومي مستمر مع رجال الصناعة
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أن الحكومة تعمل على تبسيط الإجراءات المتعلقة بالاستثمارات، وخاصة تلك الاستثمارات المتعلقة بالمشروعات الصناعية، مع الحرص الدائم على التواصل المستمر مع مجتمع الأعمال ورجال الصناعة؛ من أجل تذليل أية تحديات تواجههم في سبيل تنفيذ مشروعاتهم؛ وذلك بهدف دفع العمل بها، وتهيئة بيئة جاذبة للاستثمارات الجديدة؛ سواء المحلية أو الأجنبية..مشيرا إلى أن الدولة عملت خلال الفترة الماضية على تقديم التيسيرات والمحفزات لجذب الاستثمارات في مختلف القطاعات، خاصة لقطاع الصناعة.
كيف واجهت مصر أخطر وأغرب الشائعات في 9 سنوات؟
استعرضت الحكومة المصرية ما وصفته بـ «أغرب»، و«أخطر» الإشاعات التي استهدفتها خلال العام الماضي، وقالت إن «القطاع الاقتصادي» كان الأكثر استهدافاً بالأخبار غير الصحيحة، وأن أخطر الشائعات زعمت تعرض مصر لأزمات نقص واختفاء سلع غذائية، بالإضافة إلى شائعة وجود أزمة سيولة تضرب القطاع المصرفي المصري، مما يهدد بتعرض الدولة للإفلاس، فضلاً عن اعتزام الحكومة خصخصة المستشفيات الحكومية، تمهيداً لإلغاء العلاج المجاني للمواطنين، أما «أغرب الشائعات» كانت عن إصدار وزارة الأوقاف تعليمات بمنع اصطحاب الأطفال في صلاة الجمعة والعيدين بالمساجد، وطرح الحكومة أكثر من 5 آلاف قطعة أثرية مصرية للبيع بأحد المزادات العلنية، وشملت «أغرب الشائعات» أيضاً إصدار الحكومة قراراً بتغليظ العقوبة على تسمية المواليد الجدد بأسماء دخيلة على المجتمع المصري..ولدولة لا تزال تخوض معركة الوعي، وهي المعركة التي تأتي على رأسها جهود (مواجهة الشائعات) التي تتخذ من الأزمات والتحديات بيئة خصبة للانتشار.
1200 شركة سياحية صينية تطالب بالعودة لمصر.. وتوقعات بزيادة الحركة
شهدت مصر، حدثًا هامًا منذ يومين بعودة السياحة الصينية مرة أخرى؛ بعد توقف دام لعامين بسبب جائحة كورونا، حيث أن السوق الصينية من أهم الأسواق السياحية الوافدة لمصر..وأكد رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، أن هناك أكثر من 1200 طلب تقدمت به شركات سياحة صينية، خلال الفترة الماضية من الراغبين في تنظيم رحلات سياحية إلى مصر، من خلال طائرات مصر للطيران، موضحا أنه اعتبارا من مارس/ آذار المقبل سيكون هناك زيادة في تشغيل رحلات مصر للطيران إلى 13 رحلة جوية إلى المدن الصينية، وسط تقديم كافة التسهيلات للمسافرين بين البلدين.
رئيس وزراء السويد: حرق المصحف فى العاصمة ستوكهولم عمل «غير محترم»
أدان رئيس الوزراء السويدي، أولف كريسترسون،حرق نسخة من المصحف في العاصمة ستوكهولم..ووصف رئيس الوزراء ما حدث بأنه عمل «غير محترم»، على الرغم من إقراره بأنه لا ينتهك القانون..وكتب رئيس الوزراء على تويتر: «حرية التعبير جزء أساسي من الديمقراطية، لكن ما هو قانوني ليس بالضرورة أن يكون مناسب»، معربا عن تعاطفه مع المسلمين الذين أساءهم ما حدث فى ستوكهولم..وكان حرق المصحف في العاصمة السويدية، أثار ضجة كبيرة، حيث انهالت الإدانات العربية والدولية للموقف المشين الذي ارتكبه متطرف سويدي.
6 رؤساء × 6 سنوات.. بيرو تواجه أزمات سياسية واجتماعية عميقة
تمر بيرو بأخطر الأزمات السياسية والاضطرابات الاجتماعية في السنوات الأخيرة، خاصة بعد إقالة الرئيس السابق بيدرو كاستيلو، وتولى دينا بولورات التى أثارت جدلا كبيرا، مما أدى الى خروج الألاف في احتجاجات تطالب باستقالتها..وأدت فضائح الفساد التي ابتلى بها العديد من القادة السياسيين ورجال الأعمال إلى تآكل ثقة الشعب في النظام السياسي والاقتصادي للبلاد، وقد أدى ذلك إلى انتشار انعدام الثقة في مؤسسات الدولة ، وشلل النظام السياسى وجعل من الصعب حل مشاكل البلاد، هذا ما أدى إلى أن يكون لهذا البلد ستة رؤساء منذ عام 2016
لماذا قررت رئيسة وزراء نيوزيلندا الاستقالة؟
«أترك المنصب لأنه كان صعبا..لو كان الوضع كذلك لغادرت بعد شهرين على الأرجح …بل أغادر لأنه مع الدور المميز تأتى المسئولية لأن تعرف متى تكون الشخص المناسب للقيادة، ومتى لا تكون كذلك، بهذه الكلمات أعلنت جاسيندا أرديرن، رئيسة وزراء نيوزيلندا استقالتها من منصبها، حيث أخبرت أرديرن الصحفيين أن يوم السابع من فبراير/ شباط سيكون أخر أيامها كرئيسة للحكومة، قبل أشهر من الانتخابات العامة المقررة فى البلاد فى شهر اكتوبر/ تشرين الأول المقبل..وأصبحت «أرديرن» رمزًا عالميًا لليسار، وجسدت أسلوبًا جديدًا فى القيادة، وعندما أصبحت رئيسة للوزراء كانت تبلغ من العمر 37 عامًا فقط، وكانت مصدر إلهام للنساء فى جميع أنحاء العالم بعد فوزها لأول مرة بالمنصب فى عام 2017.
دبابات «ليوبارد2» تسلط الضوء على انقسام المعسكر الغربي
سلطت العديد من التقارير الإعلامية الضوء على أزمة كبرى تلوح في الأفق داخل الاتحاد الأوروبي، وخاصة بعد أن أشارت بولندا إلى أنها «فقدت صبرها» مع رفض ألمانيا التصديق على تسليم دبابات «ليوبارد 2» إلى أوكرانيا، وقالت إنها «ستزود كييف بالدبابات، وإن موافقة برلين مسألة ثانوية»، وذلك قبيل اجتماع بقاعدة «رامشتاين» العسكرية الأمريكية، ومقرها ألمانبا ، حيث ناقشت 50 دولة، بما في ذلك جميع أعضاء حلف الناتو الـ 30، سبل التنظيم العسكري لأوكرانيا..ووفقًا لتقرير لصحيفة «نيويورك تايمز»، بدأ الخلاف يتشكل داخل حلف الناتو بشأن إمداد أوكرانيا بالدبابات.
الحل عند المصريين بالخارج !!
وفي مقالات الرأي بصحيفة الجمهورية، كتب مدير تحرير الصحيفة، يسري السيد، تحت نفس العنوان: من أسباب أزمة العملة الصعبه الآن قيام بعض السماسرة في الخارج مثلما كانوا يفعلون في الماضى ، سواء كانت لهم أهداف سياسية تأمرية أواستغلالية ربحيه، بشراء العملة من بعض المصريين في الخارج بسعر أكبر من السعر الرسمي المعلن عنه في البنوك المصريه ، ويتعهد سماسرة الخارج بالسداد بالجنيه المصرى داخل مصر لأهالى المغتربين بالخارج ، والذى يدفع الثمن في النهاية المواطن الذى يجد أسعار اى سلعه قد تضاعفت، بسبب هذه الألعاب الشيطانية !!والحل قد يكون في مثل هذا الاقتراح ..واقصد اقتراح وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة سها جندي، بانشاء شركة مساهمة للمصريين بالخارج في مختلف الأنشطة الاقتصادية إضافة لطرح أسهم في المشروعات القومية ..بالإضافة الى طرح أفكار بديلة أوموازيه أو متوالية مع فكرة وزيرة الهجرة مثل طرح الأسهم في البورصه وخلافه للمصريين في الخارج.ولان انشاء الشركات والكيانات الاقتصادية – وهذا مهم جدا – قد يأخذ بعض الوقت ..
ولحين حدوثه اقترح للخروج العاجل والسريع من أزمة العملة الصعبة التي نعانى منها: وعلى سبيل المثال استيراد المواد الضروريه للإنتاج الصناعى والزراعى ، وكذلك استيراد المواد التموينية الاستراتيجية ..وأقترح أن يتم فتح حسابات بالعملات الأجنبية فورا بالبنوك تحت اسم اى نشاط تحتاجه الدولة الان، يشترك فيه من يريد بالداخل والخارج .. وعلى سبيل المثال لا الحصر : حساب بنكى لاستيراد القمح والمواد التموينية ..وحساب ثانى لاستيراد مستلزمات الإنتاج الصناعى.. وثالث لاستيراد مستلزمات الإنتاج الزراعى … وهكذا ويكون الحساب بمثابة نشاط بنكى فورى تقوم الحكومة بالاستيراد بحصيلته من العملة الصعبه للمواد المطلوبه وبيعها في الداخل ، والربح يتم اقتسامه بين الحكومة وبين المساهيمن في الحساب ..وبذلك نكون قد ضربنا اكثر من عصفور بدولار واحد أو بيورو واحد، وعلى سبيل المثال أولا : لن يكون هناك فارق أصلا بين السعر الرسمي الذى تعلنه الحكومة للعملات في البنوك وبين السعر في السوق السوداء ..وثانيا : القضاء للأبد على مافيا سرقة عرق المصريين في الخارج وتصدير الازمات للحكومة وتصعيب الحياه على المواطنين في الداخل باموال أبنائهم ..وثالثا : حل المشكلات التي تعانى منها الحكومة والمواطنين بشكل عاجل و سريع
زنشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن تداعيات نتيجة مباراة الأهلي والزمالك
