تظاهر العشرات من الموظفين وأسر الشهداء والأسرى والمصابين في غزة احتجاجا على عدم صرف حكومة الوفاق لرواتبهم، وطلب المتظاهرون بإبعاد رواتبهم ومصادر دخلهم عن التجاذبات السياسية، للمزيد من التفاصيل في سياق تقرير نيفين اسليم مراسلة «الغد» من غزة.
البث المباشر
-
الآن | القنديل
منذ 14 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
وثائقي الأحد
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
القنديل
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش
يحمل 5000 طن من المساعدات.. توقف أسطول الحرية المتجه إلى غزة لهذا السبب
قال تحالف «أسطول الحرية»، اليوم السبت، إن أسطول المساعدات الإنسانية الذي كان متجها إلى غزة توقف بعد أن قررت غينيا بيساو سحب علمها من اثنتين من سفن الأسطول.
وقال النشطاء: «أبلغت سلطة تسجيل السفن الدولية في جمهورية غينيا بيساو، في خطوة سياسية سافرة، تحالف أسطول الحرية بأنها سحبت علم غينيا بيساو من اثنتين من سفن أسطول الحرية، إحداهما سفينة الشحن الخاصة بنا».
وأضاف النشطاء أنه كان من المقرر أن يبحر الأسطول المؤلف من 3 سفن أمس الجمعة من موانئ في تركيا وعلى متنه أكثر من 5000 طن من المساعدات، ووصفوا طلب التفتيش الذي تقدمت به سلطات غينيا بيساو بأنه غير معتاد وسياسي.
ولم يتسن الحصول على تعليق من سلطة تسجيل السفن الدولية في غينيا بيساو.
وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (آي.إتش.إتش) هي الجهة الرئيسية المنظمة لتحالف أسطول الحرية الذي يتألف من نشطاء حقوقيين من بينهم محامون وأطباء وأطقم تمريض تجمعوا من أجل تقديم المساعدات إلى غزة مباشرة.
وأعلنت صحة غزة ما لا يقل عن 34305 شهيدا فلسطينيا في هجومها على غزة.
وطالب خبراء في الأمم المتحدة أمس الجمعة بتوفير ممر آمن لسفن الأسطول ودعوا إسرائيل إلى الالتزام بالقانون الدولي وقرارات محكمة العدل الدولية للسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق.
وقال النشطاء «لا يمكننا الإبحار بدون علم. لكن هذه ليست النهاية. إسرائيل لم ولن تضعف من عزيمتنا على كسر حصارها غير القانوني والوصول إلى أهل غزة».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مصيدة وكارثة.. شكوك إسرائيلية حول جدوى الهجوم على رفح
أثيرت شكوك في الداخل الإسرائيلي حول جدوى الاجتياح البري لرفح، وسط إبداء مسؤولين سابقين عدم اقتناعهم بقدرة «الجيش» على تحقيق نتائج إيجابية حال الإقدام على تلك الخطوة.
واستندت قناة «أي 24 نيوز» الإسرائيلية إلى تصريحات يسرائيل زيف، الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات، أبدى فيها معارضته لأي عمل عسكري في رفح دون وجود خطة واضحة لمن سيتسلم السيطرة على المنطقة بعد العملية.
ورجح زيف في مقابلة إذاعية، أن تكون هناك «مصيدة استراتيجية» أعدتها حماس قد تؤدي إلى كارثة يتحمل مسؤوليتها الجانب الإسرائيلي.
وسلط التقرير الضوء على تصريحات أخرى تعزز وجهة النظر السابقة، منسوبة إلى يوسي كوهين، الرئيس السابق لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، الذي أكد أن الموقف الرسمي لإسرائيل حول العزم على دخول رفح قد يكون مبالغ فيه.
واستبعد كوهين، في تصريحات نقلتها عنه القناة 12 الإسرائيلية، القدرة على إزالة سلطة حماس في غزة بشكل كامل، مشيرًا إلى أن التصفية الكاملة للحركة «غير واقعية»، حسب تقديره.
خدعة نتنياهو
وفي السياق؛ شككت خبيرة الشؤون الإسرائيلية ميراف زونسزين في طبيعة هذا الهجوم، ورجحت في تصريحات نقلتها بي بي سي، أن يكون تهديد نتنياهو باجتياح رفح «خدعة»، يستغلها ليقول مستقبلا إن السبب وراء عدم قدرة إسرائيل على هزيمة حماس بالكامل، كان نتيجة معارضة الولايات المتحدة لعملية برية في رفح.
واستند التقرير إلى رافيت هيتشيت الصحفية بهآرتس، التي وصفت اجتياح رفح بـ«المغامرة التي يقودها جيش أشرف على كارثة فظيعة وحرب فاشلة».
وسخرت رافيت من العملية المحتملة بالقول إن «حكومة الحرب الإسرائيلية لديها جدول أعمال مزدحم بالحروب، فرفح أولاً، ثم حزب الله، ثم إيران، لكن بنك الأهداف للأسف لم يشمل روسيا والصين».
فشل إسرائيلي
وشدد مسؤول أميركي كبير، في تصريحات نقلتها صحيفة «نيويورك تايمز»، على أن هناك طريقة أكثر دقة لملاحقة قادة حركة حماس غير تدمير رفح جزءا بعد الآخر.
وبحسب الصحيفة، أوضح المصدر أن إسرائيل دمرت مدينة غزة، وقتلت العديد من مقاتلي حماس، لكن العديد من مقاتلي الحركة ما زالوا في المنطقة، وفقًا لتصريحاته.
وعلقت صحيفة «معاريف» العبرية على تلك التصريحات، بأنه حتى الآن لم يتم العثور على رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، أو القضاء على قادة حماس، وقالت: «لقد انكشف فشل إسرائيل الكبير».
أهالي المحتجزين
وبثت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مقطعا مصورا لمحتجزين لديها يطالبون رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالتحرك لإبرام صفقة من أجل الإفراج عنهم.
وقالت القسام إن الضغط العسكري الإسرائيلي أدى إلى مقتل عشرات المحتجزين.
وأفادت مراسلة الغد بأن عائلات المحتجزين طالبوا بعد بث الفيديو بإنهاء الحرب وإعادة ذويهم.
ونقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية ردود فعل أهالي المحتجزين بعد نشر الفيديو، إذ قالوا: «الحكومة الإسرائيلية يجب أن تفعل كل شيء للموافقة على صفقة عودة جميع المختطفين لإعادة التأهيل، واستعادة القتلى لدفنهم بكرامة».
وأضافوا: «يجب على الحكومة الإسرائيلية ألا تفوت الفرصة الحالية وتعيد الجميع إلى ديارهم».
وإلى ذلك؛ أبدت زعيمة حزب ميرتس سابقا زهافا غالئون، رفضها تجاهل ملف المختطفين الإسرائيليين. وقالت، إن الأهم هو عودة «المختطفين»، وليس رفح.
وكذلك أبدى عضو الكنيست الإسرائيلي عوفر كسيف تعاطفه مع أهالي المختطفين، قائلا «قلبي مع المختطفين وعائلاتهم، لكن الديكتاتور نتنياهو لا قلب له، ويداه ملطختان بالدماء، إنني أدعو الجميع إلى الخروج ضد الظالم وأعوانه في الجريمة، إنهم يقتلون المختطفين عمداً».
خطأ فادح
ومؤخرا، اعتبرت المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأميركية إليزابيث ستكني، أن شن عمليات عسكرية «كبرى» سيشكل خطأ فادحاً وخطيراً للغاية.
وبحسب ستكني توجد طرقا أخرى للتعامل مع الوضع الراهن في قطاع غزة.
وفي محاولة للتهدئة؛ تواصل مصر جهودها المضنية للتوصل إلى قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة ومنع اجتياح إسرائيل لمدينة رفح الحدودية.
وقدمت مصر مقترحًا جديدًا لتنفيذ هدنة مرتقبة، كما شددت مصادر مصرية للغد على رفض القاهرة القاطع لأي عمليات عسكرية إسرائيلية تستهدف اجتياح مدينة رفح الفلسطينية.
ولاقى المقترح المصري بوادر إيجابية يقضي بإطلاق سراح ما بين 20 و40 محتجزًا إسرائيليا، مقابل وقف إطلاق النار لمدة يوم أو أكثر قليلا عن كل محتجز يطلق سراحه.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
تحذير فلسطيني من المساس بعمل الأونروا مع استمرار القصف في أنحاء غزة
حذرت حركة حماس، اليوم السبت، من وصاية أي «جسم دولي» على وكالة دعم وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) كبديل عن الأمم المتحدة.
تأتي هذه التحذيرات في وقت يتواصل فيه القصف الذي يشنه الاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة، مع تصاعد وتيرة التهديد باجتياح رفح، آخر ملاذ للنازحين الفلسطينيين، وهو ما ترفضه الكثير من الدول، لا سيما الدول العربية، وفي مقدمتها مصر التي تلعب دور الوسيط مع قطر، في محادثات يُرجي منها التوصل إلى اتفاق يُفضي إلى وقف إطلاق النار.
رد حماس
وفندت حركة حماس ما جاء في تقرير اللجنة التي كلفها الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، برئاسة وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة، كاترين كولونا، لمراجعة حياد الأونروا.
وقالت حماس، في بيان: «تابعنا باهتمام وبقلق التقرير الذي صدر عن اللجنة التي كلفها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس برئاسة وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة كاترين كولونا، لمراجعة حياد الأونروا، والتي فنّدت فيه مزاعم الاحتلال التي حاول عبرها تشويه عمل الوكالة الدولية»، مضيفة: «لكن في مضمون التقرير الذي جاء في 54 صفحة، نتوقف عند مجموعة من المحاذير والمخاطر، التي تستهدف العمل على تفريغ عمل الأونروا وتشكيل أجسام دولية بديلة عن الأمم المتحدة في متابعتها، والإشراف عليها، في محاولة لاستهداف بعدها السياسي، وفي سياق المخططات الخبيثة التي تستهدف إنهاء عملها كشاهد سياسي على النكبة الفلسطينية».
وأشارت حماس إلى أن التقرير ضم دعوة لإنشاء «جسم دولي» يشرف على عمل الأونروا من خارجها، وهو ما يشكل بحد ذاته استهدافا سياسيا بامتياز، يمهد لانتزاع مسؤولية الجمعية العامة للأمم المتحدة، كما أنه يحل محل اللجنة الاستشارية للأونروا المشكلة من 28 دولة و3 أعضاء مراقبين.
نشر قوات بريطانية
يأتي تقرير مراجعة حياد الأونروا الذي أصدرته كولونا، في وقت تدرس فيه بريطانيا نشر قوات تابعة لها في قطاع غزة لتقديم المساعدات الإنسانية، وفق ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC).
وبحسب التقرير، فإن الحكومة البريطانية لا تزال تدرس هذه الخطوة، وقد تم تقديم الاقتراح إلى مكتب رئيس الوزراء ريشي سوناك، الذي لم ينشر بعد موقفه بشأن هذه المسألة.
وفي حال الموافقة على القرار، فمن المتوقع أن تتمركز القوات على الرصيف البحري الذي سيقام بشكل مؤقت على شواطئ غزة الشهر المقبل.
وخلال الشهر الماضي، أعلن الرئيس الأميركي، جو بايدن، عن مبادرة واشنطن لإنشاء رصيف بحري قبالة سواحل غزة.
هذا الرصيف «المؤقت» مصمم خصيصا للسماح باستقبال مئات شحنات المساعدات الإنسانية التي تحمل الغذاء والماء والدواء لقطاع عزة.
وقال مسؤولون كبار في الولايات المتحدة إن إدارة بايدن ستعمل بالتنسيق مع إسرائيل ومتطلباتها الأمنية، لكن عندما صدر هذا الإعلان، قال جيش الاحتلال ووحدة تنسيق العمليات الحكومية في المناطق إنهما ليسا على علم بأي نية أميركية لبناء الرصيف.
وأعلنت الولايات المتحدة أن قواتها لن تنزل إلى الشاطئ أو تبقى على الأرض في القطاع، وأن «طرفا ثالثا» سيقود شاحنات المساعدات إلى أماكن تفريغها.
قصف غزة مستمر
يتزامن كل هذا مع قصف مستمر يشنه الاحتلال بشكل يومي على مناطق متفرقة من قطاع غزة.
واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية منزلين في بلدة خزاعة، شرقي خان يونس، جنوبي القطاع.
وارتقى 7 شهداء وأصيب آخرون في قصف منزل شمال شرقي رفح، جنوبي القطاع.
وذكرت وكالة الانباء الفلسطينية (وفا) أن 3 فلسطينيين استشهدوا، ظهر اليوم السبت، جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مجموعة من المواطنين قرب وادي غزة، شمال مخيم النصيرات، وسط القطاع.
واستشهد مساء اليوم، 3 فلسطينيين، وأصيب آخرون في قصف لطائرات الاحتلال استهدف مخيمي البريج والنصيرات، وسط القطاع.
وفي حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و388 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و437 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 4 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 32 شهيدا، و69 مصابا.
وأضافت الوزارة أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]