صحف القاهر: وقفة بالشموع لدعم الشعب الفلسطيني

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الثلاثاء، مجموعة من الموضوعات والملفات المهمة على رأسها، الفريق شفيق يهنئ الرئيس السيسى على فوزه فى الانتخابات الرئاسية..وقفة بالشموع لدعم الشعب الفلسطيني..مصر تدخل مرحلة جديدة للمفاعلات النووية..مصر تدعم وحدة العراق..ورئيس المخابرات يبحث جهود المصالحة مع عباس..الخرطوم تستضيف اليوم الاجتماع التساعى لاستكمال مفاوضات سد النهضة.

 

 

 

 

الفريق شفيق يهنئ «السيسى» على فوزه فى الانتخابات الرئاسية

هنأ الفريق أحمد شفيق، مؤسس حزب الحركة الوطنية المصرية، والمرشح الرئاسي الأسبق،الرئيس عبد الفتاح السيسى، على تجديد الثقة فيه وتوليه مقاليد الحكم لفترة رئاسية ثانية، داعيا لله أن يوفقه ويسدد خطاه فى قيادة الدولة المصرية والعبور بها لبر الأمان..قائلا: نبدأ مرحلة جديدة من عمر الوطن نتطلع فيها جميعا إلى المزيد والخير والنماء لبلدنا.

 

 

 

 

وقفة بالشموع أمام «التجمع» لدعم الشعب الفلسطيني

نظم حزب «التجمع» وقفة تضامنية بالشموع مع انتفاضة الشعب الفلسطيني، مساء أمس، وذلك لرفض الهجمة الشرسة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الأعزل وهو يدافع عن أرضه ضد المحتل الإسرائيلي. فيما يعقد التجمع مساء اليوم الأربعاء، مؤتمرًا سياسيًا يحضره عدد من قيادات منظمة التحرير الفلسطينية «فتح» والقوى السياسية.

 

 

 

 

مصر تدخل مرحلة جديدة للمفاعلات النووية

دخلت مصر مرحلة جديدة من الطاقة النووية والذرية، تؤهلها لإدارة برنامج نووى قوى ومحكم بما تملكه من كوادر مدربة على أعلى مستوى فى هذا المجال..وأكد الدكتور مجدى زكى، مدير مفاعل أنشاص، أن المفاعل يعد من أفضل المفاعلات البحثية فى العالم ولديه برنامج نووى طموح فى مجال التطبيقات السلمية.

 

 

 

 

مصر تدعم وحدة العراق 

شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي علي موقف مصر الداعم لوحدة العراق، ومساندتها جهود استعادة الأمن والاستقرارعلي كامل أراضيه، وتعزيز تماسك نسيجه المجتمعي في إطار موحد، جاء ذلك خلال استقبال الدكتور سليم الجبوري رئيس مجلس النواب العراقي، ووفدا من أعضاء المجلس، وأكد السيسي انفتاح مصر علي التعاون مع العراق في جميع المجالات، واستمرار التنسيق الثنائي، لتعزيز التكاتف والتضامن بين الدول العربية، في ظل الأزمات التي تواجه الأمة في الوقت الراهن.

 

 

 

 

 

رئيس المخابرات يبحث جهود المصالحة مع عباس

اجتمع اللواء عباس مصطفي كامل رئيس جهاز المخابرات العامة مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمس، بمدينة رام الله في الضفة الغربية، وبحثا مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، والجهود المصرية لتحقيق المصالحة الفلسطينية.

 

 

 

 

الخرطوم تستضيف الاجتماع التساعى لاستكمال مفاوضات سد النهضة

تبدأ الْيَوْمَ فعاليات الاجتماع التساعى والذى يضم وزراء الخارجية والمياه واجهزة المخابرات بالدول الثلاث مصر والسودان واثيوبيا، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ويستمر على مدى يومين لاستكمال المفاوضات بشأن سد النهضة الاثيوبى وبحث النقاط العالقة حول سنوات الملء والتشغيل لبحيرة سد النهضة الاثيوبي، كما يناقش الاجتماع جميع المسارات المتعلقة بملف السد سعيا لإحداث تقدم وتوافق يحقق مصالح الدول الثلاث.

 

 

 

 

لا يستحقونها

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب د. وحيد عبد المجيد، تحت نفس العنوان: السؤال، عن مدى سلامة فكرة سحب جائزة  نوبل للسلام،ممن يتبين أن ما كوفئوا بسببه ليس سلاماً حقيقياً، بل تحايل لتحقيق مصالح بطريقة بدت فى حينها كما لو أنها تؤدى إلى صنع سلام؟ الحالة الأكثر وضوحاً اليوم هى الزعيمة البورمية أون سان سوتشى التى مُنحت الجائزة عام 1991 بسبب نضالها السلمى من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان حين كانت فى المعارضة، ولكنها شجعت ارتكاب تجاوزات ترقى إلى مرتبة جرائم ضد أقلية الروهينجا بعد أن صارت هى «مرشدة» السلطة التى قيل إنها ديمقراطية بعد انتهاء الحكم الذى سبق أن عارضته. السؤال مثار أيضا بالنسبة إلى الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما الذى حصل عليها بلا سند معقول أصلاً، لأنها مُنحت له ولم يمر على توليه الرئاسة عام واحد، وقبل أن تؤدى بعض سياساته إلى تفاقم الأخطار فى منطقة الشرق الأوسط، وخاصة سياسته تجاه الأزمة السورية، وإيران.

 

وأضاف: السؤال مطروح أيضاً بالنسبة إلى بعض من حصلوا على الجائزة مع آخرين شاركوهم، أو هكذا بدا، فى صنع سلام ما، مثل اسحق رابين وشمعون بيريز اللذين ظفرا بها مع الراحل ياسر عرفات عام 1994، وقبلها هنرى كيسنجر الذى حازها مع «لى دول شو» عقب توقيع اتفاق حل أزمة فيتنام عام 1973.. وتعود أهمية السؤال عن جواز سحب الجائزة ممن تبين عدم استحقاقهم لها إلى أن حصولهم عليها يُقلَّل قيمتها، ويهين مستحقيها الذين نالوها بجدارة.

 

 

 

ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» يعبرعن تصدى الجيش والشرطة والشعب للإرهاب

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]