تضامن ما يقارب 70 فنانا عربيا مع فلسطين من خلال معرض استضافته دار النمر من أجل دعم مؤسسة الدراسات الفلسطينية التي تشكل القضية الفلسطينية صلب اهتمامها منذ نشأتها.. المزيد من التفاصيل في سياق تقرير ليلى خليل مراسلة قناة الغد من بيروت.
البث المباشر
-
الآن | المستقبل الحلم
منذ 27 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
أبعاد
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
حبر ع الرصيف
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
حزب الله يعلن عن هجوم مركب على مواقع إسرائيلية
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت، عن هجوم مركب بالمسيرات الانقضاضية والصواريخ الموجهة استهدف مقر القيادة العسكرية في مستوطنة المنارة، و«تموضع» للقوات تابع للواء غولاني.
وقال حزب الله، في بيان، إن الهجوم يأتي ردا على قصف إسرائيل بلدتي كفركلا وكفرشوبا، مستهدفا مقر القيادة العسكرية في مستوطنة المنارة، وتموضع قوات الكتيبة 51 التابع للواء غولاني.
وصباح اليوم، استهدف مقاتلو حزب الله تموضعات مستحدثة لجنود إسرائيل غرب مستعمرة شوميرا بالأسلحة الصاروخية.
وكان الجيش الإسرائيلي قد نشر مقطع فيديو يوثق الهجوم على جنوب لبنان، ما أسفر عن مقتل اثنين من عناصر حزب الله.
وقال حزب الله، اليوم السبت، إن الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف جنوبي لبنان، أسفر عن مقتل فرج الله علي حمود «ساجد»، من مواليد عام 1971، وهو من بلدة كفركلا.
كما أسفر الهجوم عن مقتل رافع فايز حسان «ناصر علي»، من مواليد عام 1974، وهو من بلدة الخيام.
وفي السياق ذاته، شن طيران الاحتلال، عصر اليوم، غارة، استهدف فيها منزلا عند أطراف بلدة القوزح في قضاء بنت جبيل ودمره بالكامل.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأن محيط مستشفى ميس الجبل الحكومي تعرض لقصف مدفعي من مرابض الاحتلال، بالتزامن مع إلقاء بالونات حرارية على المناطق المحيطة بهدف إشعال الحرائق.
كما استهدف قصف مدفعي للاحتلال أطراف بلدات يارين والجبين والضهيرة.
وقالت مراسلة الغد إن بلدة كفرشوبا تعرضت خلال اليومين الماضيين لسلسة من الغارات الإسرائيلية القوية التي أحدثت دمارا كبيرا في عدد من المباني.
ورصدت كاميرا الغد مبنى كان مؤلفا من 3 طوابق، تم تدميره بفعل الغارة الإسرائيلية التي شنها الطيران من مسافة بعيدة، ونظرا لقوة هذه الغارة، فإن العصف الذي نشأ عنها أدى أيضا إلى أضرار كبيرة في مبنى مقابل يبعد عشرات الأمتار عن المبنى الذي استهدفته الغارة، وفق ما أوضحته مراسلتنا.
وأشارت مراسلتنا إلى أن هذا الدمار يعكس التصعيد الأخير بين حزب الله والاحتلال في ضوء هذه المواجهات الحدودية المستمرة منذ الثامن من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، والتي باتت حربا حدودية حقيقية نتيجة الغارات الإسرائيلية العنيفة.
كما نوهت بالتدمير الممنهج الذي يلجأ إليه الاحتلال عند استهداف هذه البلدات الحدودية على غرار كفرشوبا، والتي تسمى بلدات الحافة، مؤكدة أن أضرارها كبيرة تعادل مئات الملايين من الدولارات، بالإضافة إلى الخسائر البشرة الناجمة عن العميات المفتوحة.
في المقابل، أفادت مراسلة الغد، اليوم السبت، بأن صافرات الإنذار دوت في كريات شمونة ومحيطها، خشية تسلل مسيَّرة.
كما دوت صافرات الإنذار في مرغاليوت ومنارا بالجليل الأعلى.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أنه تم اعتراض مسيَّرة، بينما سقط صاروخان مضادان للدروع في الجليل الأعلى، دون وقوع إصابات.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
وسط استفزازات للمتظاهرين.. كاميرا الغد بين الطلاب الداعمين لفلسطين في باريس
كانت العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الجمعة، على موعد مع مظاهرات كبرى مؤيدة لفلسطين ومنددة بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأفادت وسائل إعلام فرنسية بتعليق الدراسة بمعهد العلوم السياسية في باريس بسبب الاعتصامات المؤيدة لفلسطين والرافضة للحرب الإسرائيلية على القطاع.
ووفقا لرويترز، فقد تواجد بعض الطلاب في مبنى بالجامعة منذ الليل. وردد الطلاب هتافات داعمة للفلسطينيين ورفعوا الأعلام الفلسطينية على النوافذ وفوق مدخل المبنى. ووضع عدد منهم الكوفية ذات اللونين الأسود والأبيض التي أصبحت رمزا للتضامن مع غزة.
وبالمقابل، خرجت مظاهرات من قبل جماعات يمينية متطرفة، مؤيدة لإسرائيل، للوقوف أمام المظاهرات المؤيدة لفلسطين واستفزاز المتظاهرين الداعمين لغزة.
وأفادت مراسلتنا من باريس بأن الشرطة الفرنسية (قوات التدخل السريع) تواجدت بالمكان تحسبا لوقوع أي اشتباكات.
وطالب المحتجون إدارة الجامعة بإدانة تصرفات إسرائيل في ترديد لصوت احتجاجات مماثلة في جامعات أميركية.
وحاول متطرف داعم لإسرائيل الاعتداء على فريق الغد أثناء تغطية المظاهرات، وأصر على توجيه الكاميرا إلى مظاهرة اليمين المتطرف، كما حاول وضع بعض الملصقات على كاميرا الغد.
يأتي هذا بينما تستعد الشرطة الفرنسية للتدخل وفض الاحتجاجات.
وكان طلاب قد تظاهروا أمام جامعة السوربون في باريس احتجاجا على الحرب ورفضا للموقف الفرنسي.
تهديدات مروعة
وفي مقابلة مع الغد قالت الناشطة الفلسطينية الفرنسية والمرشحة عن حزب فرنسا الأبية للانتخابات الأوروبية ريما حسن إن مظاهرات الطلبة توجه نبض المجتمع الفرنسي، ومن المهم أن يتحمل كل فرد مسؤولياته نظرا لخطورة ما يحدث في غزة من إبادة.
وأضافت: «لست هنا لإعطائهم محاضرات وخطبا لكني هنا لدعمهم وأقول لهم أنتم في الجانب الصحيح من التاريخ، وأندد بقرارات معهد العلوم السياسة وموقفه من الحرب على غزة».
وتابعت: «هذا الحراك والدعم من طلبة الكلية مستمر منذ أسابيع. في الكلية يحاولون التحرك بأشكال مختلفة ويطالبون إدارة المعهد بتحمل مسؤولياتها لكن دون رد، ولهذا يواصل الطلبة انتفاضتهم الصحية والسليمة لوقف الحرب والدفاع عن أفكارهم، وهذا يأتي في سياق تحدث فيه تحركات مشابهة في الولايات المتحدة، وجاء دورنا لدعمهم».
وأشارت إلى تلقيها تهديدات بالقتل والاعتداء والاغتصاب بسبب مواقفها المؤيدة لغزة، وقالت: «هذه الضغوط تطورت منذ أن أعلنت انخراطي في العمل السياسي واتهمت بالترويج للإرهاب على غرار شخصيات أخرى سياسية وثقافية وجمعيات ومنظمات تعمل لصالح الجانب الإسرائيلي هي من وراء حملة الشكاوى، ما يحدث من ملاحقات شيء غير مسبوق في فرنسا أن يُلاحق أشخاص بسبب اعتقادات أو آراء سياسية».
هذا وأرسل زعيم اليسار الفرنسي ورئيس حزب فرنسا الأبية جان لوك ميلانشون رسالة تشجيعية إلى الطلاب المحتشدين في معهد العلوم السياسية، يحثهم فيها على التضامن مع غزة والوقوف ضد الصمت الدولي، وأكد عليهم أن الإنسانية مسؤولية كل فرد.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
قصف على رفح مع تهديدات الاحتلال بهجوم بري وشيك
استشهد فلسطينيون وأصيب آخرون، فجر اليوم الخميس، في قصف إسرائيلي على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، في وقت يستعد فيه قادة الاحتلال لحسم تفاصيل الهجوم على المدينة التي تؤوي نحو 1.5 مليون فلسطيني.
وتعرضت أنحاء رفح لقصف إسرائيلي، ما أدى إلى استشهاد 6 أشخاص من منزل عائلة الجمل، في محيط مستشفى النجار.
وفي شرق رفح، قصف الاحتلال أرضاً في حي الجنينة، كما استشهد فلسطيني في استهداف لمنطقة الحشاشين في المنطقة الغربية.
وامتدت الغارات على رفح إلى أنحاء من شمال المدينة، كما أسفرت عن سقوط شهيد في مخيم يبنا جنوبا.
يأتي هذا في وقت يروج فيه الاحتلال لخطته بشأن إجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح.
وأشار مسؤول إسرائيلي لرويترز إلى أن الجيش خصص 40 ألف خيمة، تسع الواحدة منها ما بين عشرة إلى اثنى عشر شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح.
وبحسب المصدر ذاته فإن جيش الاحتلال قد يبدأ العمل على الفور، لكنه ينتظر الضوء الأخضر من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
ونقلت رويترز عن مصدر بالحكومة الإسرائيلية أن مجلس وزراء الحرب يعتزم الاجتماع للموافقة على إجلاء المدنيين في عملية من المتوقع أن تستغرق نحو شهر، بحسب قوله.
وفي تلك الأثناء، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه من المقرر أن يعقد مجلس الحرب الإسرائيلي اجتماعًا، اليوم الخميس، لبحث الهجوم البري على رفح، ومناقشة مبادرة جديدة لصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.
ورجحت أن يؤدي تحرّك المفاوضات مجدّدًا، إلى تأخير العملية العسكرية في رفح.
وكانت وسائل إعلام قد نقلت عن مصدر عسكري رفيع أن الجيش أتم كل الاستعدادات المطلوبة لبدء اجتياح رفح، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية بإسرائيل تطالب المستوى السياسي بقرار حاسم حول الخطوة المقبلة من الحرب على غزة.
وقال مصدر مصري مسؤول، أمس الأربعاء، إن القاهرة تجدد رفضها القاطع لأي عمليات عسكرية إسرائيلية تستهدف اجتياح مدينة رفح الفلسطينية.
وأضاف المصدر المصري المسؤول، في تصريحات إعلامية: «أي خرق إسرائيلي لمعاهدة السلام وملاحقها الأمنية سيتم الرد عليه من جانب القاهرة وبشكل حاسم».
ويتزامن هذا، مع توغل إسرائيلي محدود بمحاذاة السياج الحدودي شرقي منطقة العمور شرق خانيونس، المجاورة لرفح، جنوبي قطاع غزة.
وفي الجنوب أيضا، تعرضت منازل الفلسطينيين في منطقة الفخاري جنوب شرق خان يونس، لقصف مدفعي مكثف.
وفي إثر القصف على جسر وادي غزة، استشهد 4 فلسطينيين وأصيب آخرون.
وفي دير البلح وسط قطاع غزة، أصيب 3 فلسطينيين جراء استهداف طائرة مسيرة محيط مسجد البلد القديم.
وفي مدينة غزة، قصفت مدفعية الاحتلال عدة أحياء، منها حي الزيتون، وتل الهوى، والشيخ عجلين، والرمال الجنوبي، ما أسفر عن إصابة 10 مواطنين، بينهم 3 أطفال بجروح متفاوتة.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]