رصد مراسل قناة الغد، عمر البشير، الخلاف المصري الأسكتلندي حول قانونية عرض قطع أثرية مصرية، حيث عرض المتحف الوطني الأسكتلندي، جزءا من الكساء الخارجي لهرم خوفو في افتتاحه، صباح اليوم الجمعة. في الوقت الذي طالبت فيه مصر، إثبات قانونية حصولها على غطاء هرم خوفو.
وقال مراسلنا، أن القصة بدأت عندما أعلنت أسكتلندا، أنها سوف تعيد افتتاح القسم المصري، وتعرض من خلاله حجر خوفه، لترد مصر عليها رسميا، وتطلب منهاإرسال الأوراق الثبوتية التي تثبت قانونية عرضهم لهذه القطع الأثرية.
وأضاف مراسلنا، أن المسؤولين أكدوا أنهم يمتلكون الأوراق الثبوتية لعرض هذه القطع، مشيرًا إلى أن مصر أكدت أنهم لم يرسلوا هذه الأوراق لها حتى الآن، وإنها منتظرة إرسال الأوارق التي تؤكد أحقية القائمين على المعرض في عرض هذه القطع الأثرية.
المزيد من التفاصيل مع الإعلامي وائل العنسي، عبر النشرة الإخبارية.
