فيديوجراف| السعودية أكبر شريك اقتصادي عربي لمصر

صعقت فاجعة كبرى الجميع في مصر، بعد أن قررت أم التخلص من أبنائها الثلاثة وحاولت الانتحار.

وكشفت التحقيقات الأولية أن الأم ذبحت صغارها الثلاثة وألقت بنفسها أمام جرار زراعي.

كما عثر على رسالة بالمنزل كشفت دوافع الجريمة، حيثت طلب الأم من زوجها أن يسامحها واعترفت له بارتكابها الجريمة، واعتذرت عن تقصيرها في حق أولادها.

وبررت الأم تصرفها الصادم بأنها أرسلت الأبناء إلى الجنة، وطالب زوجها بالصبر وأن يدعوا لها.

وعلى الفور، قطع زوجها العمل بالخارج وعاد إلى مصر، وطلب من الجميع الدعاء لزوجته بالشفاء، مؤكدا أنه لم يرى منها إلى الخير.

وفي التحقيقات، قالت الأم إنها ارتكبت جريمتها بسبب اكتئاب ما بعد الولادة.

وتحدث البعض عن معاناة الأسرة بسبب أمراض أصابت الصغار، حيث كان الابن الأكبر يعاني من التوحد، وظلت الأمم تتردد على الأطباء لسنوات، لكنه لم يتقن الكلام حتى بلوغه العاشرة.

إمدادات النفط إلى الأسواق العالمية على المحك في ظل عوامل جيوسياسية متعددة، ما يهدد الاقتصاد العالمي بأكبر أزمة إمداد منذ عقود بحسب الخبراء.

وحذرت وكالة الطاقة الدولية مؤخرا، من أن روسيا ثاني أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، قد تضطر قريبًا لتقليص إنتاج النفط الخام بنسبة 30٪، حيث تصدر 7 ملايين برميل فقط مقابل 10 ملايين برميل من النفط الخام يوميًا قبل الحرب.

هذا القرار جاء مدفوعاً بتخلى شركات النفط الغربية الكبرى والشركات التجارية وشركات الشحن عن صادراتها وتراجع الطلب من روسيا.

الحل للأزمة الطاحنة المحتملة وفق الخبراء كان يتمحور حول ضرورة بدء مصدري الطاقة الرئيسيين بضخ المزيد من النفط.

لكن السعودية، وهي المصدر الأول عالمياً، أعلنت أنها لن تتحمل مسئولية أي نقص في إمدادات البترول للأسواق العالمية في ظل الهجمات التي تتعرض لها منشآتها النفطية من الحوثيين المدعومين من إيران.

وكانت الإشارات المريحة الوحيدة أن السعودية والإمارات، بحسب الوكالة الطاقة، هما المنتجان الوحيدان اللذان يمتلكان طاقة فائضة كبيرة.

لكن حتى الآن لا تزال الدولتان ملتزمتان باتفاق تحالف أوبك بلس.

وأمام هذه الأزمة فتحت الولايات المتحدة مؤخرا قنوات اتصال مع إيران وفنزويلا، فيما اعتبر تمهيداً للحصول على الإمداد الإضافي لتعويض النفط الروسي في السوق العالمية لكن الأمر مرهون بتخفيف العقوبات المفروضة على البلدين.

قال اللاعب المصري، نجم النادي الزمالك، عبد الرازق شيكابالا، إنه تفاجئ بالتلاعب في العقود ووضع بنود وأرقام غير متفق عليها، مشيرا إلى أنه نادم على ثقته في من خان الأمانة على حد قوله.

وتابع شيكابالا:” كنت قد وقعت على بياض مع المسؤولين عن إدارة النادي، وأرجعت لهم مقدم التعاقد الذي حصلت عليه بالفعل من أجل مساعدة النادي في الخروج من أزمته المالية.. ولكن الموقف كان صادما بالنسبة لي ولست نادما على حبي وتضحيتي”.

من جانبه، نفى طارق جبريل أمين الصندوق السابق بالزمالك، ما تردد بشأن تعديل العقود، موضحا أنه تم التفاوض مع شيكابالا ، وأن اللاعب وقع على بياض بالفعل في بداية المفاوضات بحضور كل من أيمن يونس وحسين السيد، لكن الجزء الثاني من بيانه عار تماما من الصحة.

ومن المقرر أن يشارك شيكابالا في المباريات بدءا من 12 يناير المقبل، في كأس الرابط ، بعد أن تم إيقافه 8 أشهر وغرامة 500 ألف جنيها ، والتي تم تقليصها إلى 8 مباريات وغرامة 250 ألف جنيه. وكان شيكابالا تم إيقافه يوم 29 أغسطس الماضى، منذ 136 يوما ، أي منذ 4 أشهر، و 14 يوما.

وشارك شيكابالا مع الزمالك في مباراتى فريقه بدورى أبطال أفريقيا أمام كل من توسكر الغينى، والتي أقيمتا خلال أكتوبر الماضى ، وفاز فيهما الأبيض بهدف في لقاء الذهاب، و رباعية في العودة.

تجدر الإشارة إلى أن شيكابالا شارك مع نادي الزمالك في 294 مباراة، سجل فيها 55 هدفا، وصنع 73 هدفا.