حوّل الإنجليزي، سيمون أولبين، البالغ من العمر 69 عاما، حديقته الخلفية إلى غابة طبيعية بمساحة 743 متراً مربعاً.
وبدأت قصة زراعة الغابة بسبب خوف أولبين من الطيران، لذا لم يستطع السفر لرؤية الغابات.
وفي عام 1987 بدأ في زراعة غابته بشجرة صغيرة لتتطور إلى غابة كبيرة.
عمل أولبين في غابته لمدة 30 عاما، وتقع في ضواحي مدينة شيفيلد، ويوجد بها أكثر من 100 نوع من النباتات، وتضم العديد من الحشرات والحيوانات الصغيرة.
ورغم تخصص أولبين في الكيمياء الحيوية السريرية، فإن الحفاظ على غابته أصبح أولوية.
