نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
- «المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية».. حياة أفضل للمصريين
- السيسي يتفقد الأحوال المعيشية للمواطنين
- استحواذ بنك أبو ظبى الأول على «عودة» مصر.. يؤكد الثقة فى الاستثمار
- رئيس الاتحاد الأفريقي يصل الخرطوم في محاولة جديدة لحل الأزمة
- شيخ الأزهر: يجوز للمرأة تقّلد كافة وظائف الدولة العليا ومنعها إثم عظيم
- «أردوغان»: نسعى لاستعادة الوحدة التاريخية مع مصر
- حسمت الأمر.. تركيا تعلن عن خطوة جديدة للمصالحة مع مصر
- تطورات رحلة الصاروخ الصينى.. مركز الفلك الدولي يحدد موعد سقوطه غدا الأحد
- «جوتيريش» يدعو إلى تجنب نشوب حرب باردة بأي ثمن
- بايدن: إيران جادة في مفاوضات فيينا لكن غير واضح إلى أي مدى
«المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية».. حياة أفضل للمصريين
اطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي، على المخطط التنفيذي المقترح للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية والذي يهدف إلى الارتقاء بكافة جوانب حياة المواطنين والأسر المصرية من خلال ضبط النمو السكاني والارتقاء بالخصائص السكانية، حيث يرتكز ذلك المخطط على عدة محاور خاصة بالتمكين الاقتصادي، والتدخل الخدمي، وبرامج التوعية والتعليم والثقافة، إلى جانب التحول الرقمي والإطار التشريعي، وذلك من خلال استهداف مختلف المحافظات على مستوى الجمهورية، مع ترتيب أولوياتها وفقاً للمحافظات الأكثر احتياجاً والأعلى في معدلات الإنجاب الكلي، وكذلك المحافظات التي يدخل في نطاقها المرحلة الأولى للمشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري ضمن مبادرة حياة كريمة…ووجه الرئيس السيسى بالإسراع فى المشروع لتحقيق التوازن بين معدلات النمو السكاني والاقتصادي.
السيسي يتفقد الأحوال المعيشية للمواطنين
حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي، على تفقد الأحوال المعيشية للمواطنين، ودخل في حوار معهم في عدد من الشوارع المصرية للتعرف على آرائهم مباشرة، وذلك خلال جولته أمس الجمعة لمتابعة أعمال تطوير عدد من المحاور والطرق الجديدة بمنطقة شرق القاهرة، بداية من منطقة محطة عدلى منصور التبادلية للخط الثالث لمترو الأنفاق والتي تعتبر الأكبر من نوعها بالشرق الأوسط وأفريقيا وتشمل على محطات مترو أنفاق، وقطار مكهرب، وسكة حديد، وحافلات النقل الجماعي الحديثة، وملحق بها مركز صيانة لعربات وجرارات مترو الانفاق بمساحة ٦٥ فدان…وتوقف الرئيس، أثناء الجولة، ليتحدث مع عدد من المواطنين حيث هنأهم بمناسبة شهر رمضان الفضيل، كما استمع الي آرائهم، وكذلك أحوالهم المعيشية.
استحواذ بنك أبو ظبى الأول على «عودة» مصر.. يؤكد الثقة فى الاستثمار
مع إتمام عملية استحواذ بنك أبو ظبى الأول على بنك عودة مصر، وهي العملية الأولى الكبرى فى عام 2021 وعقب الحصول على الموافقات من البنوك المركزية والجهات التنظيمية المطلوبة، تعد تلك العملية تعزيزًا لمناخ الاستثمار المصرى وقدرة البنوك المصرية على جذب الاستثمارات وتعزيز قوة الاستثمارات القائمة، وتدعم جودة الخدمات والمنتجات المصرفية المقدمة لعملاء البنوك بشكل عام، حيث سيصبح الكيان الجديد أحد أكبر 3 بنوك أجنبية عاملة فى مصر.. حيث أعلنت البورصة المصرية قبل أيام تنفيذ صفقة نقل ملكية أسهم بنك عودة إلى بنك أبو ظبى الأول بحجم 34.7 مليون سهم بقيمة 600 مليون دولار.
رئيس الاتحاد الأفريقي يصل الخرطوم في محاولة جديدة لحل الأزمة
يصل رئيس الكونغو الديمقراطية، رئيس الدورة الحالية للاتحاد الأفريقي، فيليكس تشيسيكيدي، إلى العاصمة السودانية الخرطوم، اليوم السبت، لإجراء مباحثات حول سد النهضة الإثيوبي.وقال مسؤول بالخارجية السودانية، إن رئيس الاتحاد الأفريقي سيجري خلال اللقاء مباحثات مع رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبدالله حمدوك حول ملف سد النهضة، ومن المقرر أن تستغرق الزيارة يومين، وستشمل محادثات أيضا مع وزيري الخارجية والري بالسودان، ومن المتوقع أن يبحث «تشيسيكيدي» أيضا ملف الحدود بين السودان وإثيوبيا.
شيخ الأزهر: يجوز للمرأة تقّلد كافة وظائف الدولة العليا ومنعها إثم عظيم
أكد فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر دكتور أحمد الطيب، أن من مَكاسِبِ المرأةِ اتِّفاقُ علماءِ مؤتمر الأزهر العالمي للتجديد في الفكر الإسلامي على أنَّه يجوزُ لها شرعًا أن تتقلَّدَ الوظائفِ التي تُناسبها كافَّةَ بما فيها وظائفُ الدولةِ العليا ووظائفُ القضاءِ والإفتاءِ، وأنَّه لا يجوزُ الالتفافُ حولَ حقِّها هذا لمصادرتِه أو وضع العقبات أو التعقيدات الإداريَّةِ ممَّن يستكبرون أن تجلسَ المرأةُ إلى جوارهم، ويَحولُون بينَها وبينَ حقِّها المقرَّرِ لها شرعًا ودستورًا وقانونًا، وكلُّ محاولةٍ من هذا القَبِيلِ هي إثمٌ كبيرٌ، يَتَحمَّلُ صاحبُه عواقبَه يومَ القيامة.
«أردوغان»: نسعى لاستعادة الوحدة التاريخية مع مصر
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده تسعى لاستعادة الوحدة ذات الجذور التاريخية مع شعب مصر، في أحدث تصريح ضمن المحاولات التركية لاستعادة العلاقات مع القاهرة..ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن الرئيس التركي، عقب صلاة الجمعة، قوله:«موقفنا تجاه الشعب المصري إيجابي جدا، ونسعى لاستعادة الوحدة ذات الجذور التاريخية مع شعب مصر». وانتهت مساء الخميس جولة المفاوضات التي استمرت على مدار يومين بين مصر وتركيا في القاهرة، في مسعى إلى تطبيع العلاقات بين البلدين. وقال بيان مشترك، إن المناقشات كانت صريحة ومعمقة، حيث تطرقت إلى القضايا الثنائية، فضلا عن عدد من القضايا الإقليمية، لا سيما الوضع في ليبيا وسوريا والعراق، وضرورة تحقيق السلام والأمن في منطقة شرق المتوسط.
حسمت الأمر.. تركيا تعلن عن خطوة جديدة للمصالحة مع مصر
أكد وزير الخارجية التركى، مولود جاويش أوغلو، أن أنقرة سترفع مستوى المحادثات مع القاهرة، مشيرا إلى لقاء محتمل على مستوى وزراء الخارجية مع نظيره سامح شكري. وأضاف: إن جلسة المشاورات السياسية بين مصر وتركيا التي انعقدت الأربعاء الماضى، سادتها أجواء إيجابية، وهناك لقاء محتمل مع نظيري سامح شكري..وتابع: مصر بلد مهم في الشرق الأوسط للعالم العربي والإسلامي، وتطبيع العلاقات بين تركيا ومصر يصب في مصلحة نصرة الفلسطينيين الذين يخضعون للاحتلال.
تطورات رحلة الصاروخ الصينى.. مركز الفلك الدولي يحدد موعد سقوطه غدا الأحد
كشف مركز الفلك الدولي عن آخر تطورات الصاروخ الصيني الفضائي Long March 5B «لونج مارش 5 بى»، وحدد موعد السقوط الذى سيكون يوم 9 مايو/ آيار الساعة11:25 بتوقيت جرينتش باحتمال زيادة أو نقصان 14 ساعة. ونشر الحساب الرسمي لمركز الفلك الدولي، خريطة توضح الأماكن التي يمكن أن يسقط عليها الصاروخ، حيث يصعب تحديد الموقع بالضبط فى هذه المرحلة، مصحوبة بتعليق: «التحديث الرابع لسقوط الصاروخ الفضائي الصيني.. الموعد: 9 مايو/ آيار الساعة 11:25 توقيت غرينتش ± 14 ساعة.. الخارطة تبين مكان السقوط، والخطوط تبين أماكن احتمال السقوط ضمن هامش خطأ ± 10 ساعات.
«جوتيريش» يدعو إلى تجنب نشوب حرب باردة بأي ثمن
دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، إلى العمل على تجنب نشوب حرب باردة بأي ثمن.وقال جوتيريش: إنه علينا أن نتجنّب نشوب حرب باردة بأي ثمن. وعلينا أن نتغلب على الفجوة الزائفة بين السيادة الوطنية وحقوق الإنسان من خلال تشكيل نظرة شاملة لحقوق الإنسان، وعدم قابليتها للتجزئة، وأفضل علاج لكل هذا هو إحياء الالتزام المشترك بالقيم الأساسية..وأضاف: لقد حذرت من خطورة انقسام جيوستراتيجي جديد وخلل في العلاقات بين القوى الرئيسية. وهذا من شأنه أن يعقد التعاون الدولي إلى ما لا نهاية في الوقت الذي تشتد الحاجة إليه.
بايدن: إيران جادة في مفاوضات فيينا لكن غير واضح إلى أي مدى
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه يعتقد أن إيران جادة في المفاوضات حول برنامجها النووي، لكن ليس من الواضح إلى أي مدى..وعندما سئل عما إذا كان يعتقد أن إيران جادة في المحادثات التي تجرى في فيينا، أجاب بايدن: «نعم.. ولكن لأي مدى وما هم على استعداد لفعله، أمران مختلفان».. وأضاف بايدن: «لكننا ما زلنا نتحاور». ونقلت وكالة «رويترز» عن نائب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، رئيس الوفد الإيراني في المفاوضات: «سلمت إلينا معلومات من الجانب الأمريكي بأنهم جادون برغبتهم في العودة إلى الاتفاق النووي وأعلنوا حتى الآن استعدادهم لرفع جزء كبير من عقوباتهم».
فليتحمل الجميع مسؤولياتهم.. أمريكا والمجتمع الدولي والسد الإثيوبى
وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: لم تكن أمريكا بعيدة عن تطورات الأزمة ولا عن حجم المخاطر التى يمثلها الموقف الإثيوبى على استقرار المنطقة وسلام العالم. وهى تدرك جيداً معنى إقدام إثيوبيا على الملء الثانى للسد دون اتفاق ملزم. ولهذا يأتى تحركها فى هذه الظروف الدقيقة، ويبدأ مبعوثها من القاهرة حيث كان ضروريا أن يسمع رؤية مصر وموقفها الواضح والحاسم، وجهودها الهائلة على مدى سنوات للتوصل للحل الذى يضمن حقوق كل الأطراف ويحقق مصالحها، والتى لم تقابلها إثيويا ـ حتى الآن ـ إلا بالتعنت الأحمق، والتهرب الدائم من أى التزام..الدور الأمريكى هام «كما هو دور المجتمع الدولى كله» فى إنقاذ المنطقة والعالم من العبث الإثيوبى، خاصة بعد سنوات من جهد إثيوبى متواصل لنشر الأكاذيب ومحاولة التأثير فى الرأى العام الأمريكى «وخاصة عند الأمريكيين من أصل افريقى» بالافتراء على مصر وتصوير تمسكها بالحق فى الحياة لملايين المصريين الذين تمثل مياه النيل شريان الحياة لهم بأنه «إرث استعمارى»!
الدبلوماسية المصرية تعمل جاهدة لفضح الأكاذيب الإثيوبية ولشرح موقف مصر العادل.. عمل كبير لوضع الصورة كاملة أمام الحكومات والشعوب الأفريقية بالتنسيق مع السودان الشقيق. وجهد مماثل مع الرأى العام العالمى والقوى الكبرى ..لا نسعى للعدوان بل ننشد السلام، ونأمل أن يتحمل المجتمع الدول مسئولياته، وأن تكون الإدارة الأمريكية جادة فى تحركها الجديد لحل الأزمة. الحل مازال ممكنا من خلال التفاوض الجاد إذا امتلكت إثيوبيا الإرادة السياسية والتزمت بالقانون، وإذا ادرك الجميع أن المرونة الفائقة التى أبدتها مصر فى التفاوض لا يمكن أن تؤدى إلى ترك العبث الإثيوبى يبلغ مداه.
ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن موجة الإعلانات في مسلسلات رمضان
