البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 29 دقيقة -
التالي | زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
مبادرة القاهرة.. جهود مصرية حثيثة لوقف خطة إسرائيل لاجتياح رفح
على الرغم من توالي النداءات الدولية التي تحذر إسرائيل من خطورة وتبعات اجتياح رفح، آخر مدن قطاع غزة التي لم يجتاحها الجيش الإسرائيلي منذ اندلاع العدوان على القطاع، إلا أن التصريحات الإسرائيلية ما زالت تشير إلى عزم تل أبيب على اجتياح المدينة التي تؤوي أكثر من مليون ونصف المليون مدني.
والأربعاء، قال مسؤول كبير بوزارة الجيش الإسرائيلية إن قواتها تستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح ومهاجمة معاقل حماس في المدينة الواقعة في جنوب القطاع.
وبحسب رويترز، فقد ذكر متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل «ستمضي قدما» في عملية برية لكنه لم يحدد جدولا زمنيا.
ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم واسعة الانتشار عن قرار للحكومة الإسرائيلية بعد تعثر محادثات وقف إطلاق النار مع حماس أن عملية اجتياح رفح التي تأجلت لعدة أسابيع بسبب خلافات مع واشنطن ستتم «قريبا جدا».
وأشار مسؤول بوزارة الجيش إلى أنها اشترت 40 ألف خيمة، تسع الواحدة منها ما بين 10 أشخاص و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح.
وفد مصري
واليوم الجمعة، التقى وفد مصري، بالمسؤوليين الإسرائيليين في تل أبيب، لبحث سبل استئناف المحادثات الرامية لإنهاء الحرب في غزة.
وقال مصدر مصري رفيع المستوى لقناة الغد إن هناك تقدما ملحوظا في تقريب وجهات النظر بين الوفدين المصري والإسرائيلي بشأن الوصول إلى هدنة بالقطاع.
وأشارت القناة 12 الإسرائيلية إلى أن «المحادثات جرت بأجواء جيدة وكانت بنّاءة».
وبحسب موقع واينت الإسرائيلي، فيمكن تلخيص المقترح المصري على النحو التالي: وفقًا للقسم الأول من الخطة المصرية، ستتعهد إسرائيل بوقف جميع الاستعدادات لدخول رفح.
أما البند الثاني فهو إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، على مرحلتين، بفاصل زمني قدره 10 أسابيع. وقال الموقع: «ومن المهم الإشارة إلى أن مصر لم تحدد عدد المختطفين الإسرائيليين، لكنها أوضحت أنه سيتم إطلاق سراح (جميع المحنجزين) مقابل إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين».
أما البند الثالث فهو وقف كامل لإطلاق النار لمدة عام، مع التزام إسرائيل وحماس بعدم إطلاق النار أو استخدام الأسلحة على الأرض أو في الجو. وسيتم خلال وقف إطلاق النار الإعلان عن بدء تنفيذ التحركات لإقامة الدولة الفلسطينية. وسيكون لهذا الإعلان شركاء (الرعاة): الولايات المتحدة ومصر والأردن والسلطة الفلسطينية.
ولم يعلق رئيس الشاباك رونين بار ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي على الخطة المصرية، لكن تعهدا بتقديمها في مناقشة بمشاركة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومجلس الوزراء الحربي. وسيتم تنفيذ عملية إطلاق سراح المحتجزين مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين على ثلاث مراحل بحسب «مبادرة باريس»، أو على مرحلتين بحسب «مبادرة القاهرة الجديدة».
وقال موقع والا الإسرائيلي إن إسرائيل أوضحت لمصر عبر الوفد الأمني الذي يزور تل أبيب، إنها مستعدة لإعطاء فرصة أخيرة للتوصل إلى صفقة، ولكن إذا لم يحدث تقدم فسوف تذهب إلى رفح، حسبما ذكر مسؤول إسرائيلي كبير.
تحذيرات متكررة
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأسبوع الماضي، إن «بلاده لا يمكن أن تدعم عملية عسكرية كبيرة في رفح».
ولم تكن الولايات المتحدة وحدها من حذر من مغبة الهجوم الإسرائيلي على رفح، إذ حذر مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، الأربعاء الماضي، من أن نية جيش الاحتلال الإسرائيلي اجتياح مدينة رفح؛ تعني مذبحة جديدة للشعب الفلسطيني، وبالتالي تتحمل إسرائيل مسؤولية سياسية جنائية كبرى بشأنها، وأن ذلك سيفضي الى تفجير الأوضاع بما لا يمكن السيطرة عليه.
الجامعة العربية: نية جيش الاحتلال اجتياح رفح تعني مذبحة جديدة للشعب الفلسطيني
وبالمثل، أكد وزراء خارجية مجموعة السبع الصناعية الكبرى معارضتهم لعملية عسكرية إسرائيلية واسعة في رفح ونحذر من عواقبها الكارثية على المدنيين.
وزراء خارجية مجموعة السبع: نجدد معارضتنا لعملية عسكرية إسرائيلية واسعة في رفح
وعلى الرغم من المعارضة الأميركية الظاهرة، إلا أن واشنطن عقدت اجتماعا افتراضيا مع تل أبيب، الخميس الموافق 18 أبريل/نيسان، بشأن المخطط الإسرائيلي لاجتياح رفح.
وحث الرئيس الأميركي جو بايدن إسرائيل على عدم شن هجوم واسع النطاق في رفح لتجنب سقوط مزيد من القتلى بين المدنيين الفلسطينيين في غزة.
وخرج رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، السبت الماضي، لينتقد الموقف الأميركي بشأن رفح، وقال: «الموقف الأميركي بشأن رفح مخادع، وحديثهم عن أنّهم بحاجة لرؤية خطط تُجنّب حدوث أذى للمدنيين، ما هو إلا عملية خداع»، مستشهدّا بأنّ «كل المدنيين الذين قُتلوا بغزة، استشهدوا بالأسلحة والصواريخ الأميركية وبالغطاء السياسي الأميركي».
تأكيد مصري
وأمس الخميس، جدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، التأكيد على رفض بلاده أي تهجير للفلسطينيين من أراضيهم، سواء إلى سيناء أو إلى أي مكان آخر، وذلك حفاظًا على القضية الفلسطينية من التصفية وحماية لأمن مصر القومي.
وأكد السيسي موقف مصر الثابت الداعي لوقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية ودفع جهود إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة.
من جانبه، قال خليل الحية، عضو المكتب السياسي لحماس، إن الحركة متمسكة «بوساطة قطر ومصر»، كما أعرب عن «ترحيبه» بالتصريحات الأميركية عن إمكانية التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين ووقف لإطلاق نار.
حماس: نرحب بالتصريحات الأميركية عن إمكانية التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين
توتر إسرائيلي
وتتزامن محاولات مصر لإنجاح صفقة تبادل أسرى ومحتجزين بين إسرائيل وحركة حماس، مع غضب داخلي في إسرائيل إزاء إخفاق حكومة نتنياهو في التوصل إلى حل بعد أكثر من 6 أشهر من الحرب دون جدوى.
واندلعت الأربعاء مظاهرة عاصفة في مدينة القدس عقب الفيديو الذي نشرته حركة حماس للمحتجز هيرش غولدبرغ بولين.
ووصل آلاف المتظاهرين أمام مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في المدينة وبدأت أعمال شغب في المكان، وتم اعتقال اثنين.
وتظاهر المئات من نشطاء حركات اليسار الإسرائيلي أمام منزل الوزير بمجلس الحرب بيني غانتس للمطالبة باستقالته من حكومة نتنياهو حال عدم عقد صفقة تبادل تضمن إطلاق سراح المحتجزين وتوقف الحرب على غزة. وردد المشاركون في المظاهرات هتافات منددة بسياسات حكومة نتنياهو.
وكان زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد قد كرر دعوته للوزيرين في مجلس الحرب بيني غانتس وغادي آيزنكوت، إلى الانسحاب من حكومة الطوارئ برئاسة بنيامين نتنياهو في مسعى لإسقاطها قائلا إنهما «يبقيان حكومة فاشلة على قيد الحياة».
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
نداء من غزة لزيادة المساعدات الإنسانية: «نحتاج 1000 شاحنة يوميا»
وأكد مكتب الإعلام الحكومي قائلا «إن ممارسات الاحتلال بالتضييق على عمل المؤسسات الإغاثية واستهداف طواقمها ومنعها من العمل، والتحكم بكميات الغذاء التي تصل لأبناء شعبنا لتبقى دون تحقيق مستويات الأمن الغذائي لهم، نؤكد أن هذه الممارسات هي جرائم تستوجب المحاسبة، وتتعارض مع التدابير التي أصدرتها محكمة العدل الدولية».
ودعا كذلك إلى فتح دائم لكافة المعابر الواصلة لقطاع غزة، وتسهيل وصول المساعدات بما لا يقل عن 1000شاحنة يوميا، لتجاوز آثار أزمة الغذاء التي تعصف بالفلسطينيين في وسط وجنوب القطاع، وإنهاء المجاعة وانعدام مؤشرات الأمن الغذائي بشمال القطاع.
وقال جيان كارلو سيري مدير برنامج الأغذية العالمي في جنيف «نقترب يوما بعد يوم من حالة المجاعة».
وأضاف «هناك أدلة معقولة على أن محددات المجاعة الثلاثة (وهي) انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية والوفيات، سيتم تجاوزها في الأسابيع الستة المقبلة».
وتشكو الأمم المتحدة منذ فترة طويلة من العقبات التي تحول دون وصول المساعدات وتوزيعها في أنحاء قطاع غزة خلال الأشهر الستة الماضية.
وتوظف وكالة تشغيل وغوث اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) 32 ألف شخص في الأراضي الفلسطينية والدول المجاورة، منهم 13 ألفا في قطاع غزة حيث تمثل أكبر وكالة إغاثة على الإطلاق وتدير مدارس وخدمات اجتماعية للاجئين الذين يشكلون غالبية سكان قطاع غزة.
وتحقق الأمم المتحدة في الاتهامات الموجهة إلى 12 موظفا في تحقيق منفصل يجريه مكتب الرقابة التابع لها. وبعد ظهور هذه الاتهامات في أواخر يناير/ كانون الثاني، قالت الأونروا إنها فصلت 10 من المتهمين، وأن الاثنين الآخرين لقيا حتفهما.
وخلصت مراجعة قادتها كولونا بشأن حيادية الأونروا يوم الإثنين إلى أن إسرائيل لم تقدم بعد أدلة تدعم اتهاماتها، على أساس قائمة موظفي الأونروا التي قُدمت لها في شهر مارس/آذار، بأن عددا كبيرا من موظفي الأونروا أعضاء في جماعات إرهابية في قطاع غزة.
وبدأ عدد من الدول في إعادة التمويل إلى وكالة الأونروا بعد أشهر عدة من قطعها.
وأد العدوان الإسرائيلي إلى تدمير جزء كبير من القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة وإلى تفاقم الكارثة الإنسانية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
وذكر تقرير مدعوم من الأمم المتحدة نُشر في مارس/آذار أن المجاعة وشيكة ومن المرجح أن تحدث بحلول مايو/أيار في شمال قطاع غزة ويمكن أن تنتشر في أنحاء القطاع بحلول يوليو/تموز. وقال مسؤول أميركي أمس الثلاثاء إن خطر المجاعة في قطاع غزة، خاصة في الشمال، مرتفع للغاية.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
حماس ترد على بيان البيت الأبيض بشأن الإفراج عن المحتجزين في غزة
ردت حركة حماس، اليوم الجمعة، على بيان البيت الأبيض، الموقع من قادة 18 دولة ويدعو إلى سرعة الإفراج عن المحتجزين في غزة.
وكان البيت الأبيض قد أعلن أمس أن قادة 18 دولة بينها الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، دعوا في بيان مشترك إلى الإفراج الفوري عن المحتجزين لدى حماس في غزة.
وقالت الحركة إنها تأسف لعدم تناول البيان لأي قضايا أساسية خاصة بالشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت وطأة حرب إبادة شاملة، وعدم تأكيده على ضرورة الوقف الدائم لإطلاق النار، وانسحاب جيش الاحتلال من قطاع غزة، إضافة إلى الغموض الذي يكْتَنِف بنوداً أخرى.
وطالبت حماس الدول الموقعة على البيان المشترك رفع الغطاء عن جريمة الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الأطفال والمدنيين العزّل في قطاع غزة.
وشددت حماس على ضرورة الوقوف في وجه سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرة إلى أنه أنه يسعى لجر المنطقة إلى الهاوية، وذلك لحساباتٍ سياسية شخصية، وتحقيقاً لرغبات حلفائه من اليمين المتطرّف، الذين يقفون في وجه أي محاولة للوصول إلى اتفاق عادل، يُنهي العدوان ويُعيد الأسرى والمحتجزين.
وأكدت حماس على أنها منفتحة على أية أفكار أو مقترحات، تأخذ بعين الاعتبار، احتياجات وحقوق الفلسطينيين، والمتمثلة بالوقف النهائي للعدوان عليه، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، والعودة غير المشروطة أو المقيّدة للنازحين إلى بيوتهم في محافظتي غزة وشمال غزة وكافة مناطق القطاع، وإعادة الإعمار ورفع الحصار، والمُضيّ في إنجاز اتفاق جدّي لتبادل الأسرى.
ويزور وفد أمني مصري إسرائيل في إطار محاولات تحريك مفاوضات صفقة تبادل المحتجزين.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن تل أبيب مستعدة لقبول إعادة النازحين لشمال القطاع والانسحاب من محور نتساريم.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]