قوة باربي وغيرها من الخفافيش في تناول الحشرات جعلتهم سلاح سريا ضد الآفات الزراعية.
وبدأ علماء البيئة في مراقبة الصناديق التي اتخذوها منازل لهم ومتابعة دورة حياتهم اليومية باستخدام أجهزة التسجيل التي تلتقط أصوات الخفافيش الدقيقة لمعرفة المزيد عن سلوك أنواعها المختلفة، فهناك ما يزيد عن 80 نوعا من الخفافيش.
يوضح باتمان تيري ريردون، أحد المشاركين في المشروع “من الأشياء التي نحرص عليها هي بناء فنادق للخفافيش، لذا فنحن الآن نرفع مستوى هذه الصناديق من حيث حجمها وجعلها أكبر”.