البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 20 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش
المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض تحذر من متحور كورونا الجديد «JN.1»
حذرت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها من متحور كورونا الجديد المسمى « JN.1» بسبب المخاوف من ارتفاع حالات الإصابة به فى الفترة الأخيرة، وذلك وفقًا لموقع timesofindia.
وأكد التقرير الصادر عن المراكز الأميركية، أنه وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، فإن متحور JN.1 يعد أكثر قابلية للانتقال.
كما حذر التقرير من أن فيروس كورونا لا يزال يشكل تهديدًا خطيرًا للصحة العامة، خاصة بالنسبة للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض خطيرة، مثل كبار السن والرضع والأشخاص الذين يعانون من إعاقات معينة وظروف صحية كامنة.
ومن الأعراض الأكثر شيوعا والتي تظهر على المصاب بمتحور jn.1 الحمى أو القشعريرة، والسعال والتهاب الحلق واحتقان أو سيلان الأنف والصداع وآلام العضلات وصعوبة التنفس والتعب وفقدان لحاسة التذوق أو الشم وعدم التركيز واضطراب المعدة والإسهال الخفيف والقيء.
وقدم التقرير بعض النصائح للوقاية من متحور كورونا الجديد ومن بينها ارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة، خاصة إذا لم تحصل على التطعيمات أو في المناطق التي ترتفع فيها معدلات انتقال العدوى، وكذلك غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون أو استخدام معقم اليدين، والمحافظة على التباعد الجسدي عن الآخرين، خاصة في الأماكن المزدحمة، وتغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس.
«المراكز الأميركية»: الإصابة بمتحور كورونا «جيه.إن.1» تمثل 39-50% من الحالات في الولايات المتحدة
قالت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إن تقديراتها تشير إلى أن الإصابات بالمتحور الفرعي الجديد لكوفيد-19 (جيه.إن.1) تشكل نسبة تتراوح بين 39% و50% من إجمالي الحالات في الولايات المتحدة حتى 23 ديسمبر/ كانون الأول.
وهذه زيادة من 15% إلى 29% في عدد الحالات بالولايات المتحدة بناء على توقعات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها حتى الثامن من ديسمبر كانون الأول.
وقالت المراكز أمس الجمعة إن نسبة حالات الإصابة بالمتحور لا تزال تتزايد وأصبح الآن المتحور الأكثر انتشارا في البلاد.
وتابعت أن هذه الزيادة المستمرة تشير إلى أن المتحور قد يكون أكثر قدرة على الانتقال من شخص لآخر أو أكثر فاعلية في تجاوز الجهاز المناعي مقارنة بالمتحورات الأخرى المنتشرة.
وأوضحت أنه من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان جيه.إن.1 سيتسبب في زيادة حالات العدوى أو دخول المستشفيات وإلى أي مدى قد تحدث هذه الزيادة، مضيفة أن اللقاحات والاختبارات والعلاجات الحالية لا تزال تعمل بشكل جيد ضد هذا المتحور.
وصنفت منظمة الصحة العالمية يوم الثلاثاء جيه.إن.1 على أنه متحور مثير للاهتمام وقالت إن الأدلة الحالية تظهر أن المخاطر التي يشكلها على الصحة العامة منخفضة.
___________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
قبيل انعقاد الجمعية العامة.. غوتيريش يحذر من الانقسامات والفوضى حول العالم
يجتمع زعماء عالم مزقته حرب وظاهرة تغير المناخ واستمرار عدم المساواة، اليوم الثلاثاء، للاستماع إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وهو يدعوهم لاتخاذ إجراءات موحدة بشأن التحديات الهائلة التي تواجه الإنسانية، وبيان تقييماتهم الخاصة بشأن القضايا العالمية الملحة.
وقبل الاجتماع السنوي لرؤساء ورؤساء وزراء ووزراء وملوك الدول الأعضاء في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال غوتيريش: «الشعوب تتطلع إلى قادتها لإيجاد طريقة للخروج من هذه الفوضى».
وأضاف أن العالم بحاجة إلى العمل الآن – وليس مجرد المزيد من الكلمات – لمواجهة «حالة الطوارئ المناخية المتفاقمة، والصراعات المتصاعدة، والاضطرابات التكنولوجية الهائلة، وأزمة ارتفاع تكلفة المعيشة في العالم، والتي تزيد من مستويات الجوع والفقر».
وتابع غوتيريش «لكن في مواجهة كل هذا وأكثر، تقوض الانقسامات الجيوسياسية قدرتنا على الاستجابة».
ويعد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا العام، والذي تستمر أسبوعا، هو أول اجتماع كامل لقادة العالم منذ أدت جائحة فيروس كورونا إلى تعطيل حركة السفر.
ومن المقرر أن يتحدث 145 زعيما خلال جلسات الجمعية، وهو عدد كبير يعكس كثرة الأزمات والصراعات.
لكن للمرة الأولى منذ سنوات، سيكون الرئيس الأميركي، جو بايدن – الذي سيتحدث بعد غوتيريش مباشرة – الزعيم الوحيد من زعماء الدول الخمس التي تمتلك حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن – الذي يلقي كلمة أمام الجمعية العامة المكونة من 193 عضوا.
إذ يتغيب الرئيس الصيني، شي جين بينغ، والروسي، فلاديمير بوتين، والفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، عن جلسات الجمعية العامة هذا العام.
وستسلط الأضواء على الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الذي سيظهر لأول مرة على منصة الجمعية العامة، مساء الثلاثاء، وكذلك بايدن للحديث عن الصين وروسيا وأوكرانيا.
غياب زعماء روسيا والصين وبريطانيا وفرنسا – أعضاء مجلس الأمن – سيؤدي لتذمر البلدان النامية التي تريد من اللاعبين العالميين الرئيسيين الاستماع إلى مطالبهم، ومن بينها الحصول على تمويل للبدء في سد الفجوة المتنامية بين الفقراء والأغنياء في العالم.
لقاءات جانبية
وعلى هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، التقى وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أمس الإثنين، نائب الرئيس الصيني، هان تشنغ، في مقر البعثة الصينية لدى الأمم المتحدة.
وجاءت محادثاتهما بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، لموسكو حيث عقد محادثات مع نظيره الروسي، سيرغي لافروف، بعد يومين من المحادثات مع مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، في مالطا.
وقال بلينكن في تصريحات مقتضبة قبيل الاجتماع «أعتقد أنه أمر جيد أن تتاح لنا هذه الفرصة للبناء على الاتصالات رفيعة المستوى مؤخرا التي قامت بها بلداننا للحفاظ على استمرار الاتصالات وإدارة العلاقة بين بلدينا بشكل مسؤول».
وقال هان لبلينكن إن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين تواجه «صعوبات وتحديات تتطلب من البلدين إظهار مزيد من الإخلاص وبذل جهود إضافية ليلتقيا في منتصف الطريق».
في سياق متصل، نفى الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، إرسال بلاده طائرات مسيرة إلى روسيا لاستخدامها في حرب أوكرانيا، رغم اتهام الولايات المتحدة لإيران ليس فقط بتوفير مسيرات لموسكو، بل ومساعدتها على تشييد مصنع لتصميم هذه الطائرات.
وقال إبراهيم رئيسي أثناء لقائه مع صحفيين على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة الاثنين «نحن ضد الحرب في أوكرانيا».
وكرر عرض بلاده التوسط في الحرب الروسية-الأوكرانية رغم كونه أحد أقوى داعمي الكرملين.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]