البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 24 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش
ذكرى اغتيال الحريري.. الصور أبلغ من الكلام
كتبت: كلودي أبي حنا- مراسلة قناة الغد من بيروت
كانت الصورة في الذكرى الثامنة عشرة لاغتيال الرئيس اللبناني الشهيد رفيق الحريري أبلغ من الكلام، حيث عبّر الحشد الذي تحلق حول الضريح في وسط العاصمة بيروت عمّا لم يعبّر عنه الرئيس سعد الحريري (نجل الشهيد) الملتزم تعليق العمل السياسي.
فجمهور تيار المستقبل الذي أكد وفاءه لمؤسسه الشهيد وزعيمه الحالي، بدا توّاقًا لمرحلة سابقة لعبت فيها “الحريرية السياسية” دورًا في نسج الأمل في نفوس اللبنانيين فيما يغيب أي أمل بحلول قريبة في المرحلة الحالية.
ولم يخفِ كثيرون من المناصرين رغبتهم الدفينة في أن تعود “الحريرية” إلى لبنان، رغم أن الطريق لذلك ليس معبّدًا، أقله في المرحلة الحالية، حيث يقف هذا النهج عند مفترق طريق وكأنه أمام محاولة اغتيال ثان: “الرئيس الشهيد أتى وعمّر عندما كان البلد مفلسًا. قتلوه. عرفوا من يقتلون. ثم أكملوا بسياسة التعطيل ثم التعطيل فالتعطيل. أنا خرجت وعلّقت عملي”.
هذا ما قاله الرئيس سعد الحريري في لقاء مع عدد من الإعلاميين شاركت فيه قناة الغد.
ولكن الحريري الذي ثبت في غيابه، أن حضوره لا يزال قويًا وأن شعبيته ممتدة في مختلف المناطق اللبنانية، قال مؤكدًا: “هؤلاء الناس الذين يؤمنون بالاعتدال، وبأن كل ما عمله الرئيس الشهيد هو بناء وطن لكل اللبنانيين، هؤلاء، لا يمكن أن أتركهم!”
أضاف موضحًا: “قررت العودة إلى الناس، وأن أشتغل معهم من خلال العمل الاجتماعي. فالسياسة بالنسبة إلي أداة للقيام بإنجازات. فهل إن العمل في السياسة يهدف فقط إلى البقاء في الصورة؟ أنا لست هكذا!”
الرؤية واضحة.. ولكن
مما لا شك فيه أن سعد الحريري الذي ترأس الحكومة اللبنانية ثلاث مرات، وكان المسؤول الوحيد الذي استقال بعد أيام على احتجاجات أكتوبر، لا يرى مكانًا له في الواقع السياسي “المؤسف” الراهن، رغم أن لديه رؤيا واضحة جدًا بالنسبة إلى كيفية التصدي للأزمة غير المسبوقة: “ما وصل إليه البلد هو بسبب سوء الإدارة. ما من دولة يجب أن تكون فقيرة، وكل الدول الفقيرة هي كذلك بسبب سوء الإدارة. ولبنان ليس بلدًا فقيرًا بل هو غني. إنما يجب أن نعرف كيف ندير البلد لمصلحة المواطن. يكفي تجهيز البنى التحتية ومن ثم يقوم المواطن بعمله فتكون الدولة عندئذ جزءًا صغيرًا من لبنان”.
وأسهب الحريري الذي كان يرأس أكبر الكتل النيابية في تاريخ لبنان الحديث، في التوقف أمام واقع المكوّن السني وما يشهده من تشرذم في داخل الخريطة البرلمانية. يسأل: “هل المكوّن السني هو الذي يوقف انتخاب رئيس للجمهورية؟ بالطبع لا. المشكلة اليوم أن المكونات الأخرى لا تريد أن تفعل شيئًا. فلم لا ينتخبون رئيسًا؟ من المؤكد أن المكوّن السني يشارك في الإدلاء بصوته في الاستحقاق الرئاسي إذا ما كانت هناك انتخابات جدية”.
الحريري: الحل من الداخل
وعندما تسأله عن التسوية الخارجية والتي يبدو أن الكل في انتظارها وهل يمكن أن يكون جزءًا منها، يسارع إلى الإجابة بأن “الحل يجب أن يأتي من الداخل. لا أريد التنظير. أنا أصلا في الـBusiness وبعيد عن الجو!!”
ولكن الحريري ليس بعيدًا على الإطلاق. حتى لو كان غائبًا، هو حاضر بالتمام. أظهر مكوثه القصير في بيروت كثافة اللقاءات السياسية والشعبية التي عقدها على مدار الساعات، والتي شملت كوادر في تياره وممثلين لمختلف الكتل السياسية فيما بدت المفارقة في اتصال تلقاه من رئيس الجمهورية السابق ميشال عون طلب منه فيه العودة إلى لبنان، علمًا بأن عون كان قد صرّح في العام 2011 عندما غادر الحريري بيروت لمدة ثلاث سنوات لمخاطر أمنية، بـ”أننا قطعنا له تذكرة ذهاب دون رجعة one way ticket وذهب ولن يعود”، كما أن عون طلب من النواب قبيل التكليف الأخير للحريري عدم تسميته، الأمر الذي لم يحصل ولكن الحريري لم يتمكن للخلافات المعروفة مع التيار الوطني الحر حليف حزب الله من تشكيل حكومته.
سئل الحريري: “بم أجبت عون عندما طلب منك العودة؟”
أجاب مختصرًا: “إنشالله”
وهل اشتاق للبنان، يرد سريعًا: “اشتقت للبنان كثيرًا!”
اليوم.. إصدار عقوبة بحق عضوين من حزب الله في قضية اغتيال الحريري
تصدر المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، اليوم الخميس، العقوبة في حق عضوين من حزب الله أدينا في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في فبراير/شباط 2005 في بيروت.
وقد يكون ذلك الفصل الأخير في هذه المحكمة الخاصة التي تتخذ مقرا لها في لاهاي في هولندا. ففي غياب التمويل ستغلق المحكمة أبوابها مع انتهاء هذه المحاكمة.
وكانت غرفة الاستئناف في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان دانت في العاشر من مارس/آذار الماضي حسن مرعي وحسين عنيسي.
وأعلن قضاة الاستئناف أن “غرفة الدرجة الأولى ارتكبت أخطاء قانونية” في 2020 بتبرئتها الرجلين لأنها لم تجد حينها أدلة كافية.
ودين عنيسي ومرعي خصوصًا بتهمة التآمر لارتكاب عمل إرهابي والتواطؤ في القتل العمد.
ويتوقع ان يتلى الحكم في حق حسين عنيسي وحسن حبيب مرعي اعتبارا من الساعة 14,00 بالتوقيت المحلي (الساعة 12,00 توقيت جرينتش).
واعتبر المدعون وقضاة الاستئناف أدلة أظهرت أن هواتف جوالة استخدمها مرعي وعنيسي، إلى جانب هاتف ثالث، بمثابة إثبات على ضلوعهما في اغتيال الحريري.
لكن من غير المرجح أن يسجن الرجلين لأن حزب الله رفض مرارًا تسليم المتهمين أو حتى الاعتراف بالمحكمة التي حاكمت المتهمين غيابيا.
وانشئت المحكمة بموجب قرار صدر عن مجلس الأمن في 2009 لمحاكمة الضالعين في الانفجار الضخم. ومقرها لايدسندام قرب لاهاي.
وكانت المحكمة الدولية دانت في أغسطس/آب 2020 عضوًا آخر من حزب الله هو سليم عياش بتهمة القتل عمدًا، وحكمت عليه غيابياً في كانون الأول/ديسمبر من العام ذاته بالسجن مدى الحياة.
ولم تجد المحكمة حينها أدلة كافية لإدانة ثلاثة متهمين آخرين من حزب الله، وهم أسد صبرا وعنيسي ومرعي. واستأنف الادعاء لاحقًا حكمي البراءة في حق الأخيرين.
واعتبر القضاة في حكمهم حينها أن عيّاش “مذنب على نحو لا يشوبه أيّ شكّ معقول” بالتّهم الخمس التي وجّهت إليه وهي “تدبير مؤامرة هدفها ارتكاب عمل إرهابي وارتكاب عمل إرهابي باستعمال أداة متفجرة وقتل الحريري عمدًا باستعمال مواد متفجرة وقتل 21 شخصا آخر عمدا باستعمال مواد متفجرة ومحاولة قتل 226 شخصاً عمدًا باستعمال مواد متفجرة”.
واعتمد ملف القضية المرفوعة ضد الأربعة على نحو شبه تام على أدلة ظرفية بشكل تسجيلات هواتف جوالة قال المدعون إنها أظهرت أن خلية لحزب الله خططت للهجوم.
وتقدر كلفة المحكمة بين 600 مليون ومليار دولار.
وأعلنت المحكمة في يونيو/حزيران الماضي أنها تواجه “أزمة مالية غير مسبوقة” قد تضطرها إلى “إغلاق أبوابها”. كذلك ألغت بدء محاكمة عياش في قضية تتعلق بثلاثة اعتداءات استهدفت سياسيين في لبنان بين 2004 و2005 جراء نقص التمويل.
تعليقا على انفجار عكار.. الحريري يطالب باستقالة الرئيس اللبناني
أكد زعيم تيار المستقبل سعد الحريري، أن مجزرة عكار لا تختلف عن مجزرة المرفأ ولو كان هناك دولة لاستقال المسؤولين.
وقال الحريري، على حسابه في “تويتر”، إن “مجزرة عكار لا تختلف عن مجزرة المرفأ، رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جناته، وشفى الله الجرحى والمصابين”.
وتابع الحريري “ما حصل في الجريمتين لو كان هناك دولة تحترم الإنسان لاستقال مسؤوليها، بدءا برئيس الجمهورية إلى اخر مسؤول عن هذا الإهمال”.
وختم “طفح الكيل. حياة اللبنانيين وأمنهم اولوية الاولويات”.
وذكرت محطة إم.تي.في اللبنانية اليوم الأحد نقلا عن الصليب الأحمر اللبناني أن 20 فردا على الأقل قتلوا في انفجار صهريج وقود في عكار بشمال لبنان.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]