العثور على مئات الكيلوجرامات من الكوكايين على شاطئ فرنسي

قالت الشرطة الفرنسية إن ثلاثة أشخاص أصيبوا في هجوم بسكين في وقت مبكر من يوم السبت في محطة قطارات ليون في باريس.

وأضافت الشرطة أنها ألقت القبض على المهاجم المشتبه به.

وأضافت الشرطة أن اثنين أصيبا بجروح طفيفة بينما أصيب الثالث بإصابات بالغة لكن حياته ليست في خطر.

ولم تتضح بعد دوافع المشتبه به.

وكشف مصدر في الشرطة أن “المشتبه به لم يطلق أيّ هتاف خلال قيامه بفعلته”، مشيرا إلى “أنه قدّم للشرطيين رخصة قيادة إيطالية”.

وجاء في تغريدة على شبكة “اكس” للشركة الوطنية لسكك الحديد في فرنسا (اس ان سي اف): “عناصر الأمن والإسعاف متواجدون حاليا في الردهة 1 و3، ما يحول دون إمكانية النفاذ إليهما راهنا”.

وكشفت الشركة أن “الحركة تباطأت بين محطة ليون في باريس ومونتارجي وبين محطة ليون في باريس ومونترو”، مشيرة إلى “فعل كيدي”.

وقالت وسائل إعلام فرنسية إن منفذ عملية الطعن بمحطة ليون مالي الجنسية.
__________________________

شاهد | البث المباشر لقناة الغد

توفي فنان أرجنتيني، جراء أزمة قلبية ألمّت به أثناء أدائه على خشبة المسرح، في مهرجان أمبرونيه للموسيقى الباروكية في مقاطعة أين الفرنسية، ما أدى إلى وقف العرض وانسحاب الجمهور، بحسب ما أفادت في فرق الإطفاء والجهة المنظمة.
وأعلنت هيئة الإطفاء والإنقاذ في منطقة أين الفرنسية، السبت، أن رجلًا يبلغ 54 عامًا، كان عضوًا في الفرقة على المسرح، توفي متأثرًا بأزمة صحية أصابته أثناء العرض.
والرجل المتوفى هو الباريتون الأرجنتيني أليخاندرو ميرابفيل، الذي قدّم عروضًا كثيرة سابقًا في أمبرونيه. وعلقت إدارة مركز أمبرونيه للقاءات الثقافية في بيان «أن رحيله المفاجئ يتركنا في حالة صدمة».
وكانت فرقة «كابيلا ميديتيرانيا»، وجوقة نامور تقدمان عرضاً على خشبة المسرح في كنيسة أمبرونيه، تحت إشراف قائد الأوركسترا الأرجنتيني ليوناردو غارسيا ألاركون، عندما شعر الفنان بتوعك. وكان العرض يُبث عبر قناة «كولتور بوكس» التلفزيونية التابعة لشبكة «فرانس تلفزيون» العامة.
وتدخلت خدمات الطوارئ و«أخلي الجمهور سريعا من المكان، وأُرسل أيضًا طلب للحصول على دعم نفسي محتمل للفرقة إلى المركز 15»، وفق هيئة الإطفاء والإنقاذ في منطقة أين الفرنسية.
ويقام مهرجان أمبرونيه، الذي يُعد أحد الفعاليات الباروكية السنوية الكبرى في أوروبا، بدورته الرابعة والأربعين في الفترة من 15 أيلول/سبتمبر إلى 8 تشرين الأول/أكتوبر.

كشفت صحيفة «لوباريزيان» الفرنسية، عن إحصائية صادمة، تشير إلى أن سيدة تُقتَل على يد زوجها كل 3 أيام، وفق ما أعلنه وزير الداخلية الفرنسي بشأن حوادث قتل الزوجات على يد أزواجهن خلال عام 2022.

وذكرت الصحيفة الفرنسية أن 118 امرأة قُتلن على يد أزواجهن أو أزواجهن السابقين، خلال عا 2022، فيما شهد هذا الأسبوع جريمة قتل جديدة للنساء وسط شارع في منطقة سافوي.

الأرقام التي أعلنها وزير الداخلية، يوم السبت، تأتي من تقييم «الوفيات العنيفة بين الزوجين».

ووفقا لهذه الدراسة، تم تسجيل 145 حالة وفاة عنيفة بين الزوجين في عام 2022، 118 امرأة و 27 رجلا، ما يعني أن جريمة قتل للنساء تحدث كل 3 أيام في فرنسا.

وتشير الدراسة أيضًا إلى ارتفاع حاد في محاولات القتل بين الزوجين بنسبة 45%، حيث تم تسجيل 366 محاولة، بما في ذلك 267 ضحية من الإناث، في عام 2022 مقابل 251 في عام 2021.

ومن بين 118 حالة قتل للنساء، تعرضت 37 امرأة بالفعل للعنف على يد أزواجهن أو أزواجهن السابقين قبل وفاتهن، وأبلغت 24 منهن الشرطة بالوقائع، وقدمت 16 منهن شكوى.

أما المقاطعات التي تسجل أكبر عدد من الحقائق هي الشمال (7 ضحايا إناث ورجلان)، والألب البحرية والرون (5 ضحايا لكل منهما)، ثم سين سان دوني (4 ضحايا إناث ورجل واحد).