تكريم ضحايا 11 سبتمبر في نيويورك
كرّم سكان نيويورك، الثلاثاء، حوالى ثلاثة آلاف شخص قُتلوا في اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول 2001، في احتفال أقيم في موقع برجي مركز التجارة العالمي، الذي أصبح نصبا تذكاريا.
كرّم سكان نيويورك، الثلاثاء، حوالى ثلاثة آلاف شخص قُتلوا في اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول 2001، في احتفال أقيم في موقع برجي مركز التجارة العالمي، الذي أصبح نصبا تذكاريا.
وتحت أمطار خفيفة وسماء ضبابية، التقى حشد من أقرباء الضحايا وعناصر من الشرطة ورجال إطفاء ومسؤولين في الذكرى الـ17 للاعتداء الدامي غير المسبوق، الذي هزّ العالم بأسره.
وتجمع الحشد في باحة المتحف المخصص للاعتداءات على أحد أطراف مانهاتن ووقف المشاركون دقيقة صمت مرتين الأولى عند الساعة 08,46 والثانية 09,03، في الوقت المحدد الذي ضربت فيه الطائرتان البرجين اللذين اندلعت فيهما النار بسرعة.
وفي مقدمة المسؤولين، كان حاكم نيويورك اندرو كومو والسفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي والرئيس الحالي لبلدية العاصمة المالية الأمريكية الديميقراطي بيل دو بلازيو وسلفاه، رودي جولياني الذي كان يشغل المنصب في أثناء الاعتداءات وقد أعطي لقب “رئيس بلدية أمريكا”، وهو اليوم محامي الرئيس دونالد ترامب، ومايكل بلومبرج وقد تسلم رئاسة بلدية المدينة اعتبارا من يناير/كانون الثاني 2003 وترأس أعمال إعادة بناء هذا الحي في مانهاتن.
ولم يكن متوقعا الإدلاء بأي خطاب سياسي.
وقالت مديرة المراسم التذكارية لتليفزيون “نيويورك 1” المحلي، “إنه ليس يوما للتحدث في السياسة، إنها مسألة متعلقة بالقلب، نحن بحاجة لأن نكون موحدين، إنها الطريقة الوحيدة لمعالجة الألم”.
وعلى غرار كل سنة، كان متوقعا أن يتلو المشاركون أسماء الضحايا وأن تكون هناك كلمة تكريماً لهم في احتفال طويل يمتدّ لأكثر من ثلاث ساعات.
في سائر أرجاء المدينة، كان غالبية الناس يعملون كالعادة مع الوقوف لحظات صمت لأرواح الضحايا.
وتوقفت بورصة نيويورك دقيقة صمت عند الساعة 09,20، وفي محطات رجال إطفاء نيويورك الذين خسروا 343 من عناصرهم في الاعتداءات، دعي العديد من عائلات رجال إطفاء قُتلوا بسبب الحريق أو بعد الاعتداء.
وإضافة إلى الأشخاص الذين قُتلوا أو أصيبوا بجروح في 11 سبتمير /أيلول 2001، أصيب آلاف المسعفين وعناصر الشرطة وعمال البناء وسكان أسفل مانهاتن بأمراض مميتة أحياناً، بسبب الدخان السام الذي تصاعد من الموقع لمدة أشهر عديدة.
قالت صحيفة إندبندنت البريطانية، إن الاستخبارات البريطانية أصدرت تقريرا حول «وجود خطر متزايد بوقوع هجمات إرهابية على خلفية الحرب في غزة».
وأشار التقرير إلى أن الانشطة الإرهابية التي تم اعتراضها هي الأكثر منذ أحداث 11 سبتمبر في 2011.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجماعات الإرهابية العالمية تستخدم الحرب الإسرائيلية في غزة «كإعلان للتجنيد»، وهناك مخاوف من أن يؤدي ذلك إلى ذروتها في أعمال عنف خلال شهر رمضان اعتبارًا من يوم الأحد المقبل.
وقال أحد المطلعين على الإحاطة لصحيفة ديلي ميل إن هناك «خطرًا حقيقيًا» لنشاط إرهابي منسق أو هجوم منفرد.
وجاء التحذير الاستخباراتي الجديد بعد أن انتقد رئيس الوزراء ريشي سوناك المتطرفين الإسلاميين والجماعات اليمينية المتطرفة لنشر «سم» التطرف في خطاب شديد اللهجة خارج 10 داونينغ ستريت.
وأعرب عن دعمه لحملة قمع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، وقال للشرطة «سندعمكم عندما تتخذون إجراءً» وحث المتظاهرين المؤيدين لفلسطين على رفض التطرف.
وقال أحد أعضاء البرلمان الذين كانوا على علم بالإحاطة الاستخباراتية الأخيرة: «إن مستوى الثرثرة المتطرفة خارج النطاق. وهذا شيء رأوه ينمو وينمو».
وبمقارنته بأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، قال السياسي إن الارتفاع في خطاب الكراهية كان مشابهًا لما شهده هجوم القاعدة الذي أودى بحياة ما يقرب من 3000 شخص.
وقال ذلك الشخص: «يبدو الأمر كما لو أنه عندما سقط البرجان في عام 2001، كان هناك ارتفاعا كبيرا في الكراهية»، في إشارة إلى المعلومات الاستخبارية التي تم الحصول عليها خلال الأسبوعين الماضيين.
وفي أعقاب خطاب سوناك، استخدمت الشرطة في لندن يوم السبت صلاحياتها لمنع احتجاج مؤيد لفلسطين. وأعرب بعض المتظاهرين الذين ساروا إلى بنك باركليز عن غضبهم من خطاب سوناك الذي ربط احتجاجاتهم بالتطرف.
ورفع بول وود، 64 عاما، من دولويتش، لافتة كتب عليها: «هل أبدو مثل المتطرف؟»، ودعا السياسيين إلى مشاهدة الاحتجاجات مباشرة.
وقال: «يجب على هؤلاء الأشخاص أن يخرجوا في مسيرة ويروا نوع الأشخاص الذين يشاركون في هذه المسيرات، والكثير منهم يهود».
وأعلنت السلطات الصحية في غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع جراء القصف الإسرائيلي إلى 30410 شهيدا.
أحيا الأميركيون يوم الاثنين ذكرى هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 بعد 22 عاما من خطف إسلاميين أربع طائرات ومهاجمتهم برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ووزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون).
واتجه الرئيس جو بايدن إلى ألاسكا ليختتم رحلة استغرقت خمسة أيام إلى الهند وفيتنام، وألقى كلمة أمام أكثر من ألف من جنود الجيش وأفراد الإغاثة وعائلاتهم في قاعدة عسكرية في ألاسكا.
وقرار بايدن إحياء الذكرى في ألاسكا، وليس واشنطن أو نيويورك، خروج عن العرف الرئاسي.
وانضمت نائبة الرئيس كامالا هاريس ومسؤولون آخرون إلى عائلات الذين لقوا حتفهم على متن الطائرتين اللتين ضربتا البرجين وعلى الأرض عند النصب التذكاري لأحداث 11 سبتمبر أيلول الذي يحتل موقع المباني المنهارة لتذكر ذلك اليوم المروع.
وعبر نهر بوتوماك في واشنطن، أحيا كبار القادة العسكريين الأميركيين الذكرى السنوية في البنتاجون.
في شانكسفيل، بولاية بنسلفانيا، وضع دوجلاس إيمهوف، زوج نائبة الرئيس الأميركي، إكليلا من الزهور على النصب التذكاري هناك في الموقع الذي تحطمت فيه إحدى الطائرات الأربع المختطفة.
وأسفرت الهجمات عن مقتل نحو ثلاثة آلاف شخص ودفعت الرئيس الأميركي آنذاك جورج دبليو بوش إلى خوض “حرب عالمية على الإرهاب” تضمنت غزوا لأفغانستان للعثور على زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. وأفلت بن لادن من الاعتقال حتى قُتل في غارة أميركية في باكستان عام 2011 بأمر من الرئيس السابق باراك أوباما.
وكانت هجمات 11 سبتمبر أيلول أسوأ هجوم على الأراضي الأميركية منذ الهجوم الياباني على بيرل هاربور في هاواي عام 1941 وقتل فيه 2400 شخص.
أفاد تقرير جديد من الأمم المتحدة بأن سيف العدل، وهو مصري الجنسية وعضو رفيع المستوى بتنظيم القاعدة، ترصد الولايات المتحدة مكافأة قدرها 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي لاعتقاله أو قتله، أصبح الآن زعيم التنظيم المتشدد “بلا منازع”.
ولم تعلن القاعدة رسميا خليفة لأيمن الظواهري، الذي يُعتقد أنه قُتل في ضربة صاروخية أمريكية بكابول العام الماضي، مما وجه ضربة قوية للتنظيم بعد مقتل مؤسسه أسامة بن لادن في عام 2011.
وعلى الرغم من أن مسؤولا في المخابرات الأمريكية قال في يناير كانون الثاني إن الخلافة في زعامة التنظيم بعد الظواهري ما زالت غير واضحة، إلا أن تقرير الأمم المتحدة الذي يقيّم مخاطر الجماعة قال “في المناقشات التي جرت في نوفمبر وديسمبر، تبنت العديد من الدول الأعضاء وجهة نظر مفادها أن سيف العدل يؤدي بالفعل دور الزعيم الفعلي للجماعة بلا منازع”.
قال خبراء في شؤون تنظيم القاعدة إن وفاة الظواهري زادت الضغط على التنظيم لاختيار قائد يمكنه التخطيط بعناية لعمليات دموية وإدارة شبكة جهادية.
وعلى العكس من سلفيه اللذين كانا يظهران كثيرا في مقاطع فيديو نارية تُبث في جميع أنحاء العالم وتحمل تهديدات للولايات المتحدة، يقول الخبراء إن سيف العدل ساعد في تحويل القاعدة إلى أكثر الجماعات المسلحة دموية في العالم من خلال التخطيط للهجمات من الظل.
ووجهت هيئة محلفين اتحادية كبرى في الولايات المتحدة اتهامات لسيف العدل في نوفمبر تشرين 1998 لدوره في التفجيرات التي استهدفت السفارتين الأمريكيتين في تنزانيا وكينيا مما أسفر عن مقتل 224 مدنيا وإصابة أكثر من 5000 آخرين.
وليس للرجل صور تقريبا باستثناء ثلاث صور إحداها بالأبيض والأسود ومستخدمة على قائمة المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي.
وحسبما يقول المحققون الأمريكيون، فإن سيف العدل لا يُعرف عنه سوى القليل باستثناء العمليات في إفريقيا ومعسكراته التدريبية وصلته بمقتل الصحفي الأمريكي دانيال بيرل في باكستان عام 2002.
وتقول وزارة الخارجية الأمريكية إن سيف العدل مقيم في إيران. ويقدم برنامج المكافآت من أجل العدالة التابع للوزارة إنه تم رصد مبلغ يصل إلى 10 ملايين دولار مقابل معلومات تؤدي إلى الوصول للرجل الذي تصفه بأنه عضو في “مجلس قيادة القاعدة” ويرأس اللجنة العسكرية للتنظيم.
ويقول موقع البرنامج على الإنترنت إنه بعد تفجيرات إفريقيا انتقل المصري إلى جنوب شرق إيران حيث كان يعيش تحت حماية الحرس الثوري الإسلامي في البلاد.
ووضعته إيران مع قياديين آخرين بالقاعدة قيد الإقامة الجبرية في أبريل نيسان 2003 وأطلقت سراحه وأربعة آخرين مقابل دبلوماسي إيراني مخطوف في اليمن.
وكتب علي صوفان، وهو عميل خاص سابق في مكتب التحقيقات الاتحادي يتعقب عناصر القاعدة، في لمحة نشرها مركز مكافحة الإرهاب، أن الرجل الذي يحمل الاسم الحركي “سيف العدل” واسمه الحقيقي محمد صلاح الدين زيدان شخصية ذكية بملامح جامدة لا يمكن من خلالها تكوين أي انطباعات عن أفكاره ومشاعره.
كتب صوفان “مع ذلك، عُرف عنه أيضا تقلب المزاج. ويملك (لسانا حادا) وهو مستعد لتهديد أي شخص يضايقه بالعنف ومن المعروف أنه يواجه الخيانة بالشدة سريعا وبلا رحمة”.
“بالنسبة لأتباعه، يمكن أن يعاملهم باحتقار بل وبوحشية في لحظة الغضب. لكنه عُرف أيضا بكونه ناصحا يقدم المشورة برفق. وفي الأوقات الأكثر بهجة، يظهر موهبة في لعب كرة القدم وميلا لتدبير المقالب على سبيل المزاح”.
وقال خبراء في الحركة الجهادية، إن سيف العدل، الذي كان في وقت من الأوقات كبير الحراس الشخصيين لأسامة بن لادن ومدربا بارزا للمسلحين، بدأ مسيرته الدموية الطويلة عام 1981 عندما كان يشتبه في تورطه في اغتيال الرئيس المصري أنور السادات.
وقالت إليزابيث كيندال خبيرة شؤون الحركات المسلحة في جامعة أكسفورد “الخلفية المهنية لسيف العدل وخبرته الكبيرة كرئيس للجنة العسكرية للقاعدة قبل 11 سبتمبر تعني أن لديه مؤهلات قوية لتولي القيادة العامة للقاعدة”.
ويتولى سيف العدل قيادة تنظيم القاعدة الذي يتحول إلى جماعة لا مركزية إلى حد كبير منذ أن نفذ أكثر عملياته إثارة وهي هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 على الولايات المتحدة. وأسفرت تلك الهجمات عن مقتل ما يقرب من 3000 شخص.
يقول الخبراء إن سيف العدل أحد القلائل الذين لا يزالون على قيد الحياة من الحرس القديم للقاعدة وإنه ظل مقربا من القيادة المركزية للتنظيم لعقود.
وأضافوا أن التكليفات المخولة إليه ستشمل تقديم التوجيه الاستراتيجي لمنتسبي القاعدة الذين يديرون شؤونهم اليومية بأنفسهم في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا.
ويطرح البعض تساؤلات عن إمكانية أن يصبح سيف العدل قائدا قويا للقاعدة بعد أن أمضى معظم حياته المهنية عميلا سريا أو مدربا في معسكرات المتشددين.
قال جيروم دريفون، كبير المحللين المعنيين بشؤون الجهاد والصراع الحديث في مجموعة الأزمات الدولية “يقول الكثيرون من العالمين ببواطن الأمور إنه لعب دورا مهما في عمليات (القاعدة) في الماضي، لكنه غير مؤهل للقيادة”.
وأضاف “مهاراته تؤهله أكثر للعمل في تنظيم العمليات المسلحة بدلا من إدارة شبكة واسعة من المنتسبين”.
وسيف العدل أحد القادة العسكريين البارزين في القاعدة ويصنفه الخبراء عادة بأنه ثالث أكبر مسؤول بالتنظيم. وأقام العدل معسكرات تدريب تابعة للتنظيم في السودان وباكستان وأفغانستان في التسعينيات.
ويقول خبراء أمنيون إن سيف العدل لعب دورا في واقعة نصب كمين لطائرات هليكوبتر أمريكية في مقديشو عام 1993 والمعروفة باسم (بلاك هوك داون) “سقوط الصقر الأسود” والتي أودت بحياة 18 جنديا أمريكيا.
وبعد هذه الواقعة، بدأت قوة حفظ سلام تضم الولايات المتحدة والأمم المتحدة في الانسحاب من الصومال.
وأُدرج سيف العدل على قائمة أكثر الإرهابيين المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الاتحادي حيث يواجه اتهامات بالتآمر لقتل مواطنين أمريكيين وتدمير مبان أمريكية.
وعزز سيف العدل أوراق اعتماده في صفوف الجهاديين بعد أن انضم إلى مقاتلين عرب آخرين في قتالهم ضد قوات الاحتلال السوفيتي في أفغانستان حيث ترأس في النهاية معسكرا للتدريب قبل أن يصبح أحد الشخصيات البارزة في القاعدة.
وقال يورام شفايتسر رئيس البرنامج المعني بالإرهاب والصراعات منخفضة الحدة في معهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب “إنه (سيف العدل) شخصية جريئة ومحترفة ووحشية للغاية”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]