من قال إن للأحلام سنا محددة فقد أهدر حق الكثيرين ممكن لا حدود لأحلامهم ومثابرتهم، مثل القصة التي تعرض في كينيا، حيث أن جدة كينية تحترف العمل في إصلاح الأنظمة الصوتية للسيارات، وتفتتح مشروعها الخاص بمشاركة أحفادها.
وتقول الجدة: “في كل مرة أعمل فيها لصالح عميل يؤكدون أن موسيقى سيارتهم أصبحت مثالية، وأن العمل رائع وصاروا سعداء للغاية، ثم يذهبون لإخبار الآخريين الذين يأتون إلي أيضا وعندما يسمعون أني سيدة مسنة، في الواقع لا يأتي البعض إلى هنا لتركيب النظام ولكن لمعرفة إذا كان الامر صحيحا أم لا”.
المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد على قناة الغد.