البث المباشر
-
الآن | المستقبل الحلم
منذ 20 ثانية -
التالي | موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش
مفاوضات الهدنة مستمرة لليوم الرابع بالقاهرة وضغوط أميركية لاتفاق سريع بشأن غزة
دخلت المفاوضات من أجل التوصل إلى هدنة في الحرب الإسرائيلية على حماس بقطاع غزة يومها الرابع بالقاهرة وسط ضغوط لا سيما أميركية، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بحلول شهر رمضان.
في هذه الأثناء، تتواصل المعارك والقصف في قطاع غزة، فالوضع الإنساني يتفاقم يومًا بعد يوم، وباتت المجاعة «وشيكة» بحسب الأمم المتحدة.
وأغرقت الحرب المستمرة منذ خمسة أشهر بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، قطاع غزة في أزمة إنسانية حادة ولا سيما شماله الذي يصعب الوصول إليه، وحيث بلغ الجوع «مستويات كارثية» بحسب برنامج الأغذية العالمي.
وأفادت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس، اليوم الأربعاء، سقوط «83 شهيدًا، غالبيتهم من الأطفال وبينهم رُضَّع ونساء وكبار السن، جراء ارتكاب الاحتلال لمجازر الإبادة الجماعية بحق المدنيين، ولا يزال عشرات المفقودين تحت الأنقاض».
وقال برنامج الأغذية العالمي، أمس الثلاثاء، إن إحدى قوافله للمساعدات الإنسانية تعرضت للنهب من «حشود يائسة» بعدما منع حاجز الجيش الإسرائيلي مرورها إلى شمال القطاع.
ومن جهته، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أشرف القدرة «استشهاد طفلة تبلغ من العمر 15 عامًا في مجمع الشفاء الطبي نتيجة سوء التغذية والجفاف، وأشار القدرة إلى ارتفاع حصيلة ضحايا سوء التغذية والجفاف في القطاع المحاصر إلى 18 شهيدًا».
وأمام الكارثة الإنسانية المتفاقمة، تمارس الولايات المتحدة الداعم الرئيس لإسرائيل، ضغوطًا للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بحلول شهر رمضان في العاشر من مارس/ آذار، أو الحادي عشر منه.
وأكد الرئيس الأميركي، جو بايدن، أمس الثلاثاء، أن «الأمر بيد حماس حاليًّا»، معربًا عن خشيته من وضع «خطير للغاية» في إسرائيل والقدس، إذا لم تتوصل إسرائيل وحركة حماس إلى وقف إطلاق نار في غزة قبل حلول شهر رمضان.
وفي المقابل، قال القيادي بحركة حماس أسامة حمدان من بيروت الثلاثاء «لن نسمح بأن يكون مسار المفاوضات مفتوحًا بلا أفق مع استمرار العدوان وحرب التجويع ضد شعبنا».
ويسعى الوسطاء من مصر وقطر والولايات المتحدة منذ أسابيع إلى التوصل إلى هدنة لمدة ستة أسابيع في غزة قبل رمضان، بما يتيح الإفراج عن المحتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، تعتقلهم إسرائيل وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني المحاصر.
وتشترط حماس «الوقف الشامل للحرب، والإجلاء عن قطاع غزة» و«البدء في عمليات الإغاثة والإيواء وإعادة الإعمار»، وفق ما أفاد عضو القيادة السياسية للحركة باسم نعيم، وكالة فرانس برس، إلا أن إسرائيل ترفض هذه الشروط، مؤكدة نيتها مواصلة هجومها حتى القضاء على حركة حماس، وتشترط أن تقدم لها الحركة الإسلامية الفلسطينية قائمة محددة بأسماء المحتجزين الذين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة.
تواصل القصف والضربات
على الأرض، قال الإعلام الإعلام الحكومي، إن الجيش الإسرائيلي شن «أكثر من 40 غارة جوية، مع استهداف منازل على ساكنيها في مدينة حمد، وبلدة بني سهيلة بخان يونس، ودير البلح والبريج وبلدة بيت لاهيا، وحي تل الهوا بمدينة غزة».
وأشار إلى «قصف مدفعي على المغراقة وجحر الديك (قرية وادي غزة)، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء، وتدمير أكثر من 38 منزلًا ومبنى».
وأفاد شهود عيان حصول «اشتباكات عنيفة في غرب خان يونس وبلدة بني سهيلة والمغراقة والزيتون بغزة».
«الزجاج يتساقط»
قال أحد الناجين، ويدعى حازم محمد، لفرانس برس «كنا نصلي ليلًا، لم نشعر بأي شيء حتى وقع الانفجار. استمرت الأنقاض في التساقط لدقيقتين ولم نعرف إلى أين نذهب. كان الزجاج يتساقط»، وذلك بعد قصف منزل في دير البلح.
ومن جهته، أعلن الدفاع المدني في غزة، أن القوات الإسرائيلية تتراجع من كل أحياء وسط خان يونس ومحيط مستشفى ناصر، تاركة وراءها دمارًا هائلًا يطال مئات المنازل والمباني والمحال التجارية وبنية تحتية في حالة خراب.
وأمام تدهور الوضع الإنساني الكارثي، طالب جو بايدن إسرائيل بالسماح بدخول مزيد من المساعدات، معتبرًا أنه «لا أعذار» لدى إسرائيل في مواصلتها منع دخول شاحنات المساعدات المتوقفة عند الحدود مع مصر.
وحذرت الأمم المتحدة من مجاعة «شبه حتمية» تهدّد 2.2 مليون شخص من أصل 2.4 مليون هو عدد سكان القطاع، بينما المساعدات التي تدخل شحيحة جدا مقارنة بالاحتياجات الهائلة.
والوضع حرج خصوصا في شمال قطاع غزة، حيث يعيق الدمار الواسع اللاحق به والقتال المستمر، وصول المساعدات.
وقال كارل سكاو، نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي، إن «إلقاء المساعدات جوًّا هو الحل الأخير ولن يمنع المجاعة».
وأضاف «نحن بحاجة إلى نقاط دخول إلى شمال غزة لتوصيل ما يكفي من الغذاء لنصف مليون شخص هم في أمس الحاجة إليه».
وكان برنامج الأغذية العالمي، قد ذكر أمس الثلاثاء، أن قافلة له تضم 14 شاحنة كانت تنتظر عند حاجز وادي غزة، جنوب شرق قطاع غزة، ثلاث ساعات، قبل أن يمنعها الجيش الإسرائيلي من مواصلة طريقها.
وأوضحت الوكالة التابعة للأمم المتحدة، أنه بعد قرار الجيش الإسرائيلي منع مرور المساعدات، أوقفت القافلة «حشودًا كبيرة من الأشخاص البائسين الذين نهبوا المواد الغذائية» وقد استحوذوا على نحو 200 طن من المواد الغذائية.
وكانت هذه أول محاولة للبرنامج لإدخال قافلة مساعدات إلى شمال قطاع غزة بعدما علق توزيع المساعدات بشمال قطاع غزة في 20 فبراير/ شباط، إثر تعرض قافلة تابعة له للنهب وإطلاق نار.
وفي 29 فبراير/ شباط، أدى تدافع رافقه إطلاق نار إسرائيلي خلال توزيع مساعدات إلى مقتل نحو مئة شخص في هذه المدينة.
وأعلن الجيش الأردني، أمس الثلاثاء، أن ثماني طائرات عسكرية، ثلاث أردنية وثلاث أميركية وواحدة فرنسية وأخرى مصرية، ألقت مساعدات بقطاع غزة في أكبر عملية من هذا النوع منذ بدء الحرب.
وحضّت الأمم المتحدة، العالم على «إغراق» غزة بالمساعدات لإنقاذ الأطفال «الذين بدؤوا يتضورون جوعًا» في منطقة انهار فيها النظام الصحي.
وأكدت السلطات الصحية بغزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى30717 شهيدًا و72156 مصابًا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
الرئيس عباس وهنية يبحثان نتائج اجتماع الأمناء العامين
تلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم الخميس، اتصالا هاتفيا من إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لمتابعة نتائج اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي عقد في مدنية العلمين المصرية في الثلاثين من تموز المنصرم.
وقالت حركة حماس: “إن إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي للحركة أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس محمود عباس مساء اليوم في إطار متابعة نتائج لقاء الأمناء العامين الذي عُقد نهاية الشهر الماضي في مدينة العلمين المصرية”.
وأضافت حركة حماس في بيان صحفي: “جرى التوافق خلال الاتصال على ضرورة الإسراع في تشكيل لجنة المتابعة الفصائلية التي ستبحث في كل الملفات، وحتى يتسنى لها تقديم مخرجات مناقشاتها أمام اجتماع الأمناء العامين القادم”.
وتابعت: “وتم التأكيد على ضرورة السير قدما في الخطوات التي تقرب شعبنا من إنجاز وحدته الداخلية لتعزيز الموقف الوطني المشترك لمجابهة التحديات الراهن”.
وأوضحت حركة حماس “كما تم التطرق خلال اللقاء إلى الأحداث المؤلمة التي وقعت في مخيم عين الحلوة في لبنان، وتثمين الجهود التي بذلت فلسطينيًا ولبنانيًا من أجل تثبيت وقف إطلاق النار، والدعوة لعودة الأهالي إلى المخيم، ومواصلة لجنة التحقيق عملها، وتسليم المطلوبين للقضاء اللبناني، ومعالجة الأضرار التي نجمت عن هذه الأحداث”.
الرئيس الفلسطيني لنظيره التركي: نواصل العمل على تحقيق وحدة أرضنا وشعبنا
قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، إننا نواصل العمل على تحقيق وحدة أرضنا وشعبنا، وقد دعونا الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لاجتماع عاجل نهاية الشهر الجاري في القاهرة من أجل استعادة الوحدة الوطنية، ووضع برنامج وطني لمواجهة التحديات التي تواجه شعبنا وأرضنا”.
وأضاف الرئيس عباس، خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء: “نواجه اليوم، حكومة إسرائيلية يمينية متطرفة، تسعى بكل قوتها لتدمير ما تبقى من أسس العملية السياسية، عبر ممارسات عنصرية واستعمارية مدروسة ومخطط لها، فضلا عن تنصلها من تنفيذ التزاماتها جميعاً وآخرها التزامات العقبة وشرم الشيخ”.
وتابع: “أمام هذه الممارسات الإسرائيلية المتواصلة والساعية لتكريس الاحتلال وإدامته، قامت القيادة الفلسطينية باتخاذ عدد من القرارات الرامية لحماية حقوقنا الوطنية المشروعة، في ظل صمت دولي غير مسبوق وعجز عن محاسبة هذا الاحتلال على ما يقوم به من جرائم ضد شعبنا ومقدساتنا. هناك ألف قرار في الأمم المتحدة لم ينفذ منها قرار واحد لنا”.
بدوره، أكد الرئيس التركي، مواقف بلاده الداعمة للشعب الفلسطيني وحقه في الحرية والاستقلال وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.
وقال الرئيس التركي: “لا يمكن لأنقرة قبول الممارسات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير الوضع التاريخي للأماكن المقدسة بفلسطين”.
وأضاف: ” لا يمكننا القبول بالممارسات التي تهدف إلى تغيير الوضع التاريخي للأماكن المقدسة”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]