البث المباشر
-
الآن | أخبار التاسعة
منذ 21 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
اللاحق | بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
نيويورك تايمز: برلين لم تعد منارةً للحرية الثقافية.. غزة غيَّرت كل شيء
انقلب المشهد الفني في ألمانيا – وخاصة برلين – رأسًا على عقب بسبب هجمات حماس في إسرائيل يوم 7 أكتوبر، والحصار والقصف الإسرائيلي على غزة.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، تم إلغاء العديد من احتفاليات الجوائز والمؤتمرات والمسرحيات. وقد اقترح المسؤولون الثقافيون الحكوميون في ألمانيا ربط التمويلات بما يقوله الفنانون والمؤسسات عن الصراع في غزة، وتعج وسائل الإعلام – التقليدية والاجتماعية على حد سواء – بالإدانات العلنية لهذا الكاتب، وذلك الفنان، وهذا الموسيقي، وتلك الراقصة، وذلك بسبب موقفه المناصر للفلسطينيين.
وتضيف الصحيفة الأميركية، أن هذه الأجواء أدت إلى اتخاذ البعض موقفا من الأنشطة الثقافية في برلين، رفضا لمناخ الخوف والاتهامات المضادة بشأن إسرائيل وجرائمها، ما يهدد مكانة برلين باعتبارها عاصمة ثقافية دولية ويعرضها لخطر أعظم من أي وقت مضى منذ عام 1989.
يقول التقرير: «كانت برلين ذات يوم المنارة الفنية لأوروبا بأكملها، ولكن ما يحدث هنا اليوم هو قصة ألمانية للغاية. ولا تزال مسؤولية الدولة عن ‘المحرقة’ تحدد القطاع الثقافي الذي تلتزم المؤسسات تجاهه».
ولفتت الصحيفة الأميركية إلى أنه بينما كان الفنانون في جميع أنحاء العالم – من مسرح حفل توزيع جوائز الأوسكار إلى بينالي ويتني – يتحدثون بصوت عالٍ عن الحرب، لكن مثل هذه التصريحات في ألمانيا يمكن أن تكون خطيرة، كما أن لها تكلفة كبيرة، وقد تنتهي بإلغاء عروض، وخسارة تمويل، واتهامات ضد قائلها بأنه معاد للسامية في مجتمع لا توجد فيه تهمة أكثر خطورة من ذلك.
تقول فنانة موسيقية، في تقرير «نيويورك تايمز»: «إن الإحساس بالقيود الجديدة، والضوابط الجديدة، والمخاوف الجديدة، يفرض بالفعل ثمنًا باهظًا على الثقافة في المدينة التي اشتهرت بترحيبها بالفنانين».
وقال كلاوس بيسنباخ، مدير المتحف الوطني الجديد، الذي كان يدير في السابق متاحف بنيويورك ولوس أنجلوس: «هذا القلق يجعل من الصعب علينا العمل على المستوى الدولي، وجذب أفضل المواهب، والجمع بين جماهير متنوعة». و«إذا غادر الفنانون، فإن إحدى المكاسب التي حصلت عليها برلين ستختفي».
لقد ضربت عمليات الإلغاء والتأجيل والضجة كل القطاعات الثقافية، مع الغضب والاتهامات القادمة من أعلى المستويات مثل المستشارية. وشهد مهرجان برلين السينمائي الدولي انسحابات واحتجاجات هذا العام – وبعد حفل اختتامه، الذي دعا فيه العديد من الفائزين إلى وقف إطلاق النار في غزة، أصدر المسؤولون الفيدراليون والدوليون تهديدات بحجب الدعم المستقبلي.
أيضا جرى استبعاد منسقي الأغاني من الاصطفاف في بيرغهاين والنوادي الأخرى أحيانًا، بعد نشر تصريحات معادية لإسرائيل، ولكن في كثير من الأحيان بسبب دعم أكثر اعتدالًا لحياة الفلسطينيين.
وألغى مسرح مكسيم غوركي، أحد أشهر دور العرض في المدينة، مسرحية حائزة على جوائز عن الإسرائيليين والفلسطينيين في برلين – ما دفع العديد من المثقفين والفنانين إلى إلغاء ظهورهم هناك بدورهم.
وفي صالات عرض معهد KW للفن المعاصر، وهو مركز للمشهد الفني في المدينة، توجد منحوتات جرى شحنها مؤخرًا في صناديق غير معبأة. يرفض مبتكروها الآن العرض في ألمانيا احتجاجًا على ما يصفونه بالقيود المفروضة على التعبير الداعم للفلسطينيين.
ويدق بعض القادة الثقافيين ناقوس الخطر، ففي يناير/ كانون الثاني الماضي، اقترحت حكومة ولاية برلين بند تمويل جديد يتطلب من الحاصلين على المنح التوقيع على وثيقة تعارض «أي طريقة من طرق معاداة السامية» واستخدمت تعريفًا أدرج انتقادات معينة للسياسة الإسرائيلية على أنها معادية للسامية. واحتج الفنانون، وجرى سحب الاقتراح، لكن المدير المنتهية ولايته لمعهد غوته، الذي يروج للغة الألمانية والأدب الألماني في الخارج، أعرب في مجلة دير شبيغل عن قلقه من أن «الشركاء القدامى في عالم الثقافة الدولي يفقدون الثقة في ليبرالية الديمقراطية الألمانية».
وبالنسبة للعديد من الفنانين، وخاصة الأجانب الذين استقروا في برلين كمكان للحرية والوفرة الثقافية، فإن بقاء المدينة كعاصمة فنية أصبح موضع شك، أو ربما انتهى بالفعل.
يقول آي ويوي، الفنان الصيني والمعارض الذي يحتفظ باستوديو في برلين ولكنه لم يعد يعيش هناك: «برلين، من وجهة نظري، ليست مكانًا يمكن للفنانين أن يبدعوا فيه بحرية.. كلما سمعت عن فرض مسؤولي الحكومة الألمانية قيود على حرية التعبير للفنانين، أشعر باليأس».
ولا يقتصر ذلك على العاصمة الألمانية فقط، فقد أجَّل معرض فرانكفورت للكتاب إلى أجل غير مسمى حفل توزيع جوائز عدنية شبلي، الكاتبة الفلسطينية الشهيرة والمقيمة في برلين. وتراجعت مدينة بريمن عن حفل توزيع جوائزها الخاصة للكاتبة اليهودية ماشا جيسن بسبب مقال يقارن غزة بالأحياء اليهودية في المدن التي احتلها النازيون. الفنانتان جومانا مناع، الفلسطينية المقيمة في برلين، وكانديس بريتز، وهي يهودية، ألغيت معارضهما في المتاحف الإقليمية بسبب منشورات مثيرة للجدل (كالعادة) على وسائل التواصل الاجتماعي. وحتى غريتا ثونبرغ، الناشطة المناخية السويدية، جرى اعتقالها في ألمانيا بعد ارتدائها الكوفية الفلسطينية والدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة.
يقول تقرير «نيويورك تايمز»: إن برلين هي الخاسر الأكبر من كل هذه الاستنكارات والإدانات، ومن الوعكة الأكبر في الديمقراطية الألمانية التي تنبع منها. كان نجاح حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، والتقدم الأوسع لليمين الشعبوي في أوروبا، سببًا في زعزعة معايير المسؤولية التاريخية في فترة ما بعد الحرب وما بعد الجدار. ولا يزال وصول مليون لاجئ من سوريا وأماكن أخرى في عام 2015 يشكل النقاش الدائر حول من هو الألماني. ويتسبب تجميد الإنفاق الجديد وميزانيات التقشف، الناجمة عن القيود المفروضة على الديون الحكومية في حدوث مشكلات للعاصمة التي لا تزال تضم ثلاث دور أوبرا كبرى.
كل هذا في حين يتصاعد الخطاب المعادي للسامية، بل وحتى العنف، في ألمانيا. ففي أكتوبر/ تشرين الأول، ألقى مهاجمون ملثمون زجاجات المولوتوف على كنيس يهودي «أخطأوا الهدف، ولم يصب أحد بأذى». فضلا عن رسم الإهانات المعادية لليهود ونجوم داوود على المباني الحكومية والمساكن.
وعندما جاء الناشطون المؤيدون للفلسطينيين إلى هامبرغر بانهوف، إحدى المؤسسات الرائدة في برلين للفن المعاصر، وصرخوا ضد مدير أحد المتاحف اليهودية في البلاد بشعارات مثل «الصهيونية جريمة»، أكدوا اعتقاد الكثيرين هنا. وأن الخطاب المعادي لإسرائيل هو مجرد خطوة بعيدا عن معاداة السامية.
وربما جاءت أدنى نقطة حتى الآن في نهاية مهرجان الأفلام لهذا العام، عندما دعا عديد من الفائزين بالجوائز إلى وقف إطلاق النار في غزة؛ وذهب اثنان إلى أبعد من ذلك، فاستخدما «الإبادة الجماعية» و«الفصل العنصري» لوصف تصرفات إسرائيل. ودفع ذلك وزيرة الثقافة الألمانية، كلوديا روث، إلى الإعلان عن إجراء تحقيق في إدارة المهرجان السينمائي. وفي مقابلة لاحقة مع مجلة دير شبيغل، قال روث، إن حرية الفنون تشمل المسؤولية التنظيمية، واقترح أن يسأل منظمو المهرجان أنفسهم: «ما هي الأفلام التي سيتم اختيارها؟ كيف يتم تعيين المحلفين؟».
ورد المدير الفني للمهرجان المنتهية ولايته، كارلو شاتريان، على هذا التدخل الحكومي في رسالة مفتوحة، متهمًا المسؤولين الألمان والمؤسسات الإخبارية باستخدام خطاب «معاداة السامية كسلاح لأغراض سياسية».
أخيرًا .. خلص تقرير نيويورك تايمز إلى أنه كان ينبغي على العاصمة الألمانية أن تعلم الآن «أن توجيه الثقافة نحو أهداف سياسية نادرًا ما يؤدي إلى نتائج جيدة». وأن حرية الفنون لا تزال تحدد معالم برلين التي تعرف أفضل من معظم المدن المخاطر الكامنة عندما يتم الإفراط في تنظيمها. فإذا فُقدت هذه الحرية الثقافية، فسوف تفقد أكثر من مجرد “مشهد”. إنها تفقد الأرضية نفسها – أرض الخيال المتعاطف – التي تقوم عليها لمكافحة معاداة السامية وجميع أشكال التعصب الأخرى.
ـــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
شولتس وماكرون يجتمعان في برلين لتجاوز الخلافات بشأن أوكرانيا
استقبل المستشار الألماني أولاف شولتس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في برلين الجمعة بعدما خرجت الخلافات بين الزعيمين بشأن كيفية دعم أوكرانيا إلى العلن.
وبعد اجتماع ثنائي لتلطيف الأجواء في مقر المستشارية، ينضم رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إليهما لإجراء مشاورات عاجلة بشأن سبل المضي قدما في دعم كييف عسكريا.
وواجهت أوكرانيا صعوبات في التصدي للقوات الروسية مؤخرا إذ تعاني قواتها من نقص كبير في الذخيرة فيما يتأخر حلفاؤها الغربيون في تقديم الدعم.
وما زالت حزمة مساعدات عسكرية أميركية بقيمة 60 مليار دولار عالقة في الكونغرس نظرا لمنع الجمهوريين اليمينيين تمريرها فيما أقر الرئيس جو بايدن بأن حزمة مساعدات عسكرية منفصلة بقيمة 300 مليون دولار أُعلن عنها الثلاثاء “غير كافية”.
وقال توسك إن الأمر يعود إلى باريس وبرلين ووارسو لحشد أوروبا بأكملها لتزويد أوكرانيا بمساعدات جديدة.
لكن الخلافات بين ماكرون وشولتس هددت بتقويض التعاون بين البلدين الحليفين.
وقال المحلل لدى مؤتمر ميونيخ للأمن نيكو لانج، إن التباينات بين فرنسا وألمانيا قد تكون بلغت ذروتها عبر ما شهدناه خلال الأسابيع الأخيرة، لكن كانت هناك صعوبات منذ مدة طويلة.
محاولة محسوبة
وأفاد بأن قمة ما يسمى بـ«ثلاثي فايمار» للقوى الأوروبية التي استضافتها برلين كانت مؤشرا جيّدا على أن الأخطاء تم تصحيحها أخيرا إلى حد ما.
ويشعر شركاء ألمانيا في الاتحاد الأوروبي بالإحباط حيال رفض شولتس تقديم صواريخ بعيدة المدى من طراز «توروس» إلى أوكرانيا، رغم مناشدات كييف الملحة. في المقابل، رد المستشار بغضب على رفض ماكرون استبعاد إرسال قوات إلى أوكرانيا وتصريحاته التي حضّ فيها الحلفاء على ألا يكونوا «جبناء».
وأفاد جاكوب روس من المجلس الألماني للعلاقات الخارجية، إن الرئيس الفرنسي سعى عبر تصريحاته إلى إعادة مستوى معيّن من الغموض الاستراتيجي لتعقيد مسألة صناعة القرارات بالنسبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأضاف أنه فضلا عن إثارة نقاش بشأن الحد الذي يتعيّن أن تتوقف عنده المساعدات إلى أوكرانيا، لربما كانت التصريحات محاولة محسوبة لحشد الحلفاء في شرق أوروبا.
لكن ضغوط ماكرون سلّطت الضوء على الخلافات الواضحة مع شولتس.
وقال الأخير أمام البرلمان الأربعاء إن مشاركة جنود ألمان في النزاع هو «خط، أنا كمستشار، لا أرغب بتجاوزه».
وأضاف في إطار توضيحه أسباب رفضه تقديم صواريخ «توروس»، أن الأمر لا يقتصر على نشر جنود في أوكرانيا، بل يشمل أيضا أي تخطيط عملياتي محتمل في ألمانيا.
وأفاد أنه لا ينبغي على الجنود الألمان في أي مرحلة كانت المساعدة في اختيار المكان الذي سيتم استهدافه، وهي خدمة ألمح إلى أن المسؤولين الفرنسيين يقدّمونها لأوكرانيا لقاء صواريخ «سكالب» بعيدة المدى التي زودتها بها باريس.
وبقي ماكرون متمسكا بموقفه الخميس عندما قال للتلفزيون الفرنسي إن من شأن انتصار روسيا في أوكرانيا أن يفقد أوروبا مصداقيتها تماما، مشددا على أن أمن القارة على المحك.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
«عدونا اللدود عاد».. موسكو تحرج برلين بعد «تسريب» لضباط ألمان يناقشون الهجوم على جسر القرم
تحقق ألمانيا بشأن ما يبدو أنه تنصت على اتصال هاتفي بعد أن ذكرت روسيا أن تسجيلا لمسؤولين عسكريين ألمان كشف أنهم كانوا يناقشون تقديم أسلحة لأوكرانيا وضربة محتملة من كييف لجسر في القرم.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية لوكالة فرانس برس: «نحن ندرس ما إذا كانت الاتصالات المرتبطة بالقوات الجوية قد تم التنصت عليها، وقد اتخذ جهاز مكافحة التجسس العسكري جميع التدابير اللازمة».
وكانت الصحفية الروسية مارغريت سيمونيان، رئيسة قناة آر تي، قد نشرت ملفا صوتيا بطول 38 دقيقة، يسمع فيها مناقشات بين ضباط ألمان حول استخدام القوات الأوكرانية لصواريخ توروس الألمانية البعيدة المدى، خصوصا في حالة استهداف جسر القرم الذي يربط شبه الجزيرة مع الأراضي الروسية. كما قال أحد الضباط الألمان المشاركين في المناقشة إن 10 إلى 20 صاروخا سيكونون كفاية لضرب الجسر.
محتوى التسريب
وبخلاف مسألة تزويد ألمانيا للأوكرانيين بالصوريخ الألمانية توروس التي بلغ مداها 500 كم وتستطيع أن تطال موسكو من الأراضي الأوكرانية، فقد شهد التسريب في التسجيل مناقشة بين المشاركين حول تفاصيل شحنات صواريخ سكالب بعيدة المدى من فرنسا وبريطانيا إلى أوكرانيا.
ويعتبر هذا الجزء من عملية التنصت من أكثر الأجزاء إحراجا لبرلين لأنه يكشف أسرار الدول الحليفة.
موقف محرج لألمانيا
وبحسب مجلة لونوفيل أوبسرفاتور الفرنسية، فقد قال متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية: «وفقًا لتقييمنا، تم اعتراض محادثة داخل قسم القوات الجوية». وقال المتحدث لوكالة فرانس برس: «لا نستطيع أن نقول على وجه اليقين ما إذا كانت أي تغييرات قد أجريت على النسخة المسجلة أو المكتوبة المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي».
وقال رئيس اللجنة البرلمانية الألمانية لمراقبة الأجهزة السرية، كونستانتين فون نوتس: «إذا كانت هذه القصة صحيحة، فستكون إشكالية كبيرة». وأضاف: «السؤال الذي يطرح نفسه هو ما إذا كان هذا أمرا استثنائيا أم مشكلة أمنية هيكلية داخل الجيش الألماني».
بينما قال رودريش كيسويتر الخبير في قضايا الدفاع من حزب المعارضة الرئيسي حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي: «روسيا نشرت المحادثة في هذه اللحظة بالذات بهدف محدد للغاية وهو قتل الجدل الدائر في ألمانيا حول تسليم صواريخ توروس إلى كييف».
وأضاف في تصريحات لفضائية ألمانية: «تم بالتأكيد الاستماع إلى محادثات أخرى وسيتم بثها لاحقًا لخدمة المصالح الروسية».
ردود أفعال روسية
وفي روسيا، طالبت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا بـ«تفسيرات سريعة من ألمانيا» بشأن هذه القضية. وأضافت: «أي محاولة لتجنب الإجابة على الأسئلة ستعتبر اعترافا بالذنب».
وقال الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي: «خصومنا القدامى الألمان أصبحوا مرة أخرى أعداءنا اللدودين».
شبيغل: هل جيشنا مخترق؟
وبعد تلك الواقعة، طرحت مجلة شبيغل الألمانية، تساؤلا حول اختراق سيبراني لمنظومة الجيش الالماني، وتساءلت: «المناقشة بين الضباط تستمر نصف ساعة وتنطلق من مؤتمر عبر الفيديو على المنصة العامة WebEx وليس من شبكة داخلية سرية للجيش، وهو ما يثير تساؤلات حول معايير الأمن الداخلي للجيش الألماني».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]