صحف القاهرة: إطلاق أكبر قافلة إنسانية لرعاية مليون أسرة
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
- إطلاق أكبر قافلة إنسانية لرعاية مليون أسرة.
- السيسي يطالب بإعداد استراتيجيات مُلائمة للنهوض بالتنمية العربية الشاملة.
- السيسي: أمتنا العربية تضرب بجذور حضارتها في أعماق التاريخ..وتحمل مقومات التقدم.
- وزيرة الصحة: الأرقام المعلنة لإصابات كورونا لا تزيد عن 10% من الواقع.
- الخرطوم ترد على مزاعم أديس أبابا: «حلوا مشكلاتكم بعيدًا عنا».
- الرئيس التونسي: «السيادة للشعب وليست لباعة الأوهام».
- مصراتة تقرر تسليم جثمانى القذافى ونجله المعتصم.
- أزمات السياسة والمناخ وكورونا سبب ارتفاع التضخم بأمريكا اللاتينية.
- المجلس العسكري الغيني يفرض حظر التجوال في البلاد.
إطلاق أكبر قافلة إنسانية لرعاية مليون أسرة
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أمس، إطلاق أكبر قافلة إنسانية لرعاية مليون أسرة على مستوى الجمهورية..وقال: اطمئنوا صندوق «تحيا مصر» تحت مسؤوليتى المباشرة.. الصندوق وسيلة إضافية لقدرة الدولة مع منظمات المجتمع الأهلى على تنظيم العمل الخيرى لمواجهة التحديات.. وأضاف الرئيس السيسي: تم توافر قدرة مالية كبيرة للصندوق يمكننا من تجهيز أراض زراعية للأسر الأكثر احتياجا مقابل جزء من ثمنها دون فوائد..ومن جانبه قال رئيس الوزراء، د. مصطفى مدبولى: صندوق«تحيا مصر» قدم نموذجا يحتذى به فى التعاون بين الدولة والقطاع الخاص والمجتمع المدنى لرعاية الأسر المستحقة.
السيسي يطالب بإعداد استراتيجيات مُلائمة للنهوض بالتنمية العربية الشاملة
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن العالم العربي يواجه العديد من التحديات التي يفرضها النظام العالمي الراهن، وما يمر به من أحداث وتطورات تؤثر على عالم العمل وتتأثر به، بما لها من انعكاسات على بلادنا العربية خاصةً فى مجال التشغيل والحد من البطالة، مع وجود أنماط عمل جديدة أفرزتها التغيرات والتطورات الحديثة فى عالم العمل، والذى بات يعيش تطورات مفاجئة وعميقة.. وأضاف الرئيس السيسى فى كلمته خلال افتتاح مؤتمر العمل العربى، أمس، إن تلك التحديات تفرض علينا المضي قُدماً نحو إعداد استراتيجيات مُلائمة للنهوض بالتنمية العربية الشاملة وضمان تفعيلها على أرض الواقع، وتعزيز ودعم التعاون الاقتصادي.
السيسي: أمتنا العربية تضرب بجذور حضارتها في أعماق التاريخ..وتحمل مقومات التقدم
قال الرئيس السيسي، إن أمتنا العربية أمة تضرب بجذور حضارتها في أعماق التاريخ، وتحمل في طياتها مقومات النجاح والتقدم والرقي التي تعزز سبل التعاون والتكامل المشترك، كاللغة، والحضارة، والدين، والثقافة، حيث يمثل كل ذلك وغيره مقومات تحقيق نهضة عربية شاملة إذا حسن استغلالها.
وزيرة الصحة: الأرقام المعلنة لإصابات كورونا لا تزيد عن 10% من الواقع
قالت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة، إن سياسة الإغلاق الجزئي التى تم اتخاذها لمدة شهر ونصف استهدفت بعض القطاعات وليس كلها، مؤكدة أن مصر لم يكن بها تخبط وهلع من جائحة كورونا مثل كثير من الدول.. وأضافت: إن المبادرات الصحية التي أطلقتها الحكومة ساهمت في تقليل الخسائر من كورونا بنسبة 50% وأكدت وزيرة الصحة، أن الأرقام المعلنة لإصابات كورونا لا تزيد عن 10% من الواقع، لافتة إلى أنه يتم الإعلان عن الحالات التي يتم تسجيلها رسميا في المستشفيات فقط.
الخرطوم ترد على مزاعم أديس أبابا: «حلوا مشكلاتكم بعيدًا عنا»
في خِضم التوتر الإثيوبي السوداني المستمر منذ أشهر، اتهمت اديس أبابا، الخرطوم بدعم مقاتلي تيجراي، لتخريب سد النهضة، الأمر الذي نفته الأخيرة جملة وتفصيلًا، مؤكدة أنه «عارٍ تمامًا عن الصحة»..وقال المستشار الإعلامي للقائد العام للقوات المسلحة السودانية، الطاهر أبوهاجة، إن على النظام الإثيوبي حل مشاكله الداخلية «بعيدًا عن السودان»..وأضاف: «لقد تابعنا تصريحات منسوبة للجيش الإثيوبي تتحدث عن دعم القوات المسلحة السودانية لمجموعات مسلحة حاولت تخريب سد النهضة، ونؤكد أن هذا الاتهام لا أساس له من الصحة».
الرئيس التونسي: «السيادة للشعب وليست لباعة الأوهام»
تعهد الرئيس التونسي قيس سعيّد بـ «إعادة تنظيم ما يجب تنظيمه في إطار الدستور حتى تعود السيادة للشعب بأقرب وقت، دون أن تكون السيادة كلمة مهجورة في نص الدستور».. واضاف: إن «السيادة للشعب وليس لباعة الأوهام أو من احترفوا الافتراءات والمغالطات»..وأردف قائلا: «من باعوا ضمائرهم، إن كانت لهم ضمائر، أو قليل من الضمير، لا يعرفون السيادة إطلاقا لا يفرقون بين سيادة الدولة والسيادة في الدولة.. سيادة الدولة تعني الاستقلال في القرار والسيادة في الدولة هي لصاحب السيادة وهو الشعب التونسي».
مصراتة تقرر تسليم جثمان القذافي ونجله المعتصم
أكدت مصادر ليبية مطلعة، أن أعيان مدينة مصراتة أرسلوا طلبا إلى أعيان قبيلة المجابرة وأعيان قبيلة القذاذفة لاستلام جثامين كل من الزعيم الليبى السابق معمر القذافى، والمعتصم القذافي، وأبو بكر يونس المجبرى..وأشارت المصادر الليبية إلى أن السلطات الليبية أطلقت سراح الساعدي القذافي نجل الزعيم الراحل، وأحمد رمضان مدير مكتب العقيد الراحل معمر القذافى، وأمر كتيبة محمد المقريف «ناجى حرير».
أزمات السياسة والمناخ وكورونا سبب ارتفاع التضخم بأمريكا اللاتينية
تعانى دول أمريكا اللاتينية من العديد من الأزمات، منها السياسية والصحة والاجتماعية والخاصة بالمناخ، مما أدى إلى تدهور الحالة الاقتصادية للبلاد، حيث ضرب التضخم تدريجيا الدول، فى ظل انتشار وباء كورونا الذي كشف عن العديد من المشاكل والتحديات التي تواجه القارة، مع انخفاض بنسبة 9 ٪ فى عدد الموظفين، وأن الانتعاش المتوقع هذا العام لن يسمح بالوصول إلى المستويات السابقة للوباء، كما أن كورونا تسبب فى انخفاض حاد فى مشاركة المرأة فى العمل بنسبة 46.9٪ عام 2020، وهو رقم مشابه للمستويات المسجلة خلال عام 2002. ومن المتوقع أن يصل هذا العام إلى 49.1٪.
المجلس العسكري الغيني يفرض حظر التجوال في البلاد
أعلن المجلس العسكري الذي استولى على السلطة في غينيا، أمس الأحد، فرض حظر تجول في أنحاء البلاد..وقال المجلس العسكري الغيني، إن الرئيس ألفا كوندي لم يتعرض لأذى، وأن سلامته مضمونة وأنه سُمح له بالاتصال بأطبائه..وقالت مجموعة جنود القوات الخاصة، التي احتجزت كوندي صباح أمس الأحد بعد ساعات من إطلاق نار كثيف في العاصمة، إنهم استبدلوا حكام المناطق ليحل محلهم قادة عسكريون.. ومن جهة أخرى، دُعي الوزراء ورؤساء المؤسسات المنتهية ولايتهم إلى اجتماع اليوم الإثنين في البرلمان، وقالت المجموعة «أي تقاعس عن الحضور سيعتبر تمردًا ضد لجنة التجمع الوطني والتنمية»، وهو الاسم الذي اختارته لنفسها..في السياق ذاته دعا الاتحاد الأفريقي، لإطلاق سراح الرئيس الغيني ألفا كوندي، بعد احتجازه من قبل قوات خاصة تابعة للجيش، مدينا الاستيلاء على السلطة بالقوة في البلاد.
صكوك الغفران وتأشيرات الجنه في تونس !!
وفي مقالات الرأي بصحيفة الجمهورية، كتب يسري السيد، مدير تحرير الصحيفة، تحت نفس العنوان: بعد التطور الديمقراطي في أنظمة الحكم في العالم ، لا أعتقد أن هناك صراعا سياسيا عام 2021 يلوح فيه طرف أو عدة أطراف بالاستعداد للشهادة للوصول أو للحفاظ على كرسى الحكم، إلا عند جماعات الإسلام السياسي ممثلة في طالبان وداعش وجماعات النصرة وأخواتها وجماعة الإخوان المسلمين بفروعها المختلفة ، أي أن الجميع الذين خرجوا عباءة الإخوان يرفعون شعار : « يا نحكمكم نقتلكم»، و يتجلى المشهد في عنف طالبان في أفغانستان وداعش وأخواتها في سوريا والعراق وليبيا واليمن .. الخ والإخوان في مصر وتونس الآن.. ينسب مثلا لزعيم حزب النهضة راشد الغنوشى بأنه مستعد للذهاب إلى الجنة حين منعته قوات الأمن من دخول البرلمان التونسي بعد صدور قرار حله من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيد وإقالة الحكومة ورئيسها .. الخ طبقا للمادة 80 من الدستور التونسي..
يعنى الاخوان المسلمين وكل جماعات الإسلام السياسى التي خرجت من عباءتها ترفع راية الشهادة وتحمل جوازات السفر وتأشيرات الدخول للجنة وفى نفس الوقت منذرة للجميع بان جهنم محجوزة بالكامل للمخالفين لهم في شئون دنيوية..لم تتقدم أوروبا ودفعت الثمن غاليا من بحار الدماء إلا بعد أن أبعدت سلطة الكنيسة عن الحكم بل ونشأ مذهب جديد في العقيدة المسيحية منشقا عن المذهب الكاثوليكي وهو المذهب البروتستانتى أستبعد ورفض صكوك الغفران التي كان يمنحها بابا الكنيسة الكاثوليكية للمسيحيين ، ونادى مارتن لوثر بفكرته ضد البابا وبشر بمذهبه بانه لا احد له حق التدخل في العلاقة بين الإنسان وربه ..المهم سقط القناع أيضا بسرعة عن الغنوشي وجماعته في تونس رغم انتقاده غباء الإخوان في مصر من تسرعهم في الإعلان عن نواياهم!!
ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن طالبان والجماعات المتطرفة
