صحف القاهرة: السيسي يؤكد أن تسوية القضية الفلسطينية تغير حال المنطقة للأفضل

نشرت الصحف المصرية، الصادرة، اليوم الثلاثاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • السيسي: تسوية القضية الفلسطينية تسغير من واقع وحال المنطقة للأفضل
  • توافق بين القاهرة وباريس حول ترسيخ المسار السياسى للأزمة الليبية
  • فرسان صاحبة الجلالة يناضلون لزيادة الرواتب والمعاشات والارتقاء بالمهنة
  • «الرباعية» ترسم طريق المفاوضات
  • انخفاض أعداد مصابى كورونا في مصر
  • بخاخ للأنف يحمى من كورونا بفاعلية 99,9%
  • أول لقاء بعد الحرب..بوتين يجمع قادة أذربيجان وأرمينيا
  • اللجنة الوطنية للجمهوريين: الجهود الرامية إلى عزل الرئيس ترامب ستزيد من الانقسامات
  • مجلس الدفاع الأعلى يعلن حالة الطوارئ في لبنان
  • هل يضحى «واتس آب» بملايين المستخدمين بعد تحديث سياسة الخصوصية؟
  • الديمقراطيون بمجلس النواب يطرحون تشريعا لمساءلة ترامب تمهيدا لعزله

السيسي: تسوية القضية الفلسطينية ستغير من واقع وحال المنطقة للأفضل

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، مساء أمس، وزراء خارجية الرباعية الدولية «مجموعة ميونيخ»، المعنية بدعم مسار عملية السلام فى الشرق الأوسط، والتى تضم وزراء خارجية مصر والأردن وفرنسا وألمانيا، وأكد أهمية التحرك فى الوقت الراهن لإعادة طرح ملف عملية السلام على الساحة السياسية الدولية، مع مراعاة آخر التطورات السياسية على المستويين الدولى والإقليمى.وشدد الرئيس على أن تسوية القضية الفلسطينية سيغير من واقع وحال المنطقة بأسرها إلى الأفضل، من خلال فتح مسارات وآفاق جديدة للتعاون الإقليمى بين الحكومات والشعوب.

 توافق بين القاهرة وباريس حول ترسيخ المسار السياسى للأزمة الليبية

قال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى، بحث مع  اجان إيف لودريان، وزير خارجية فرنسا،   عددا من الموضوعات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، والتى شهدت تطورًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، خاصةً على الصعيد الاقتصادى والتجارى والعسكرى والأمنى، وكذلك تبادل الرؤى ووجهات النظر فى إطار التوافق والتنسيق المنتظم بين مصر وفرنسا حول ترسيخ المسار السياسى للأزمة الليبية.

 

فرسان صاحبة الجلالة يناضلون لزيادة الرواتب والمعاشات والارتقاء بالمهنة

أكد عدد من رموز الجماعة الصحفية، أن رواتب الصحفيين ومعاشاتهم تحتاج لإعادة النظر وتحسين الأوضاع بها خلال الفترة القادمة وإيجاد آلية ضامنة لرعاية طبية جيدة، وهو ما يستلزم توحد الإرادة الصحفية وبحث الجهات المعنية آليات توفير ذلك والعمل عليه الفترة القادمة بما يضمن حياة معيشية أفضل للصحفى ورعاية طبية متكافئة .

وقال عدد من نواب البرلمان، إنه لا بد من النظر لقضية تحسين رواتب الصحفيين ومعاشاتهم خلال الفترة القادمة، وأنهم سوف يتبنون تلك القضية من خلال البرلمان بالفصل التشريعى الثانى، وبحث الأمر مع الحكومة فى آليات تحسين أوضاع الصحفيين .

«الرباعية» ترسم طريق المفاوضات

قال وزير الخارجية، سامح شكرى، إن اجتماع  وزراء خارجية مجموعة «الرباعية» بالقاهرة كان بهدف إيجاد رؤية مشتركة لتفعيل عملية السلام في الشرق الاوسط، حيث تم وضع تصور مشترك للعمل المشترك ووضع إطار للعمل خلال الفترة المقبلة، مؤكدا أن الجهود تهدف لتفعيل الحل السلمي، وضرورة الالتزام بمقررات الشرعية الدولية، مشيرا إلي أن هذه المرجعيات ستكون أساسية للتوصل لأي حل يتسق مع رؤية المجتمع الدولي، موضحا أن مصر تتطلع لتكريس التواصل مع كافة العناصر الفلسطينية للحديث بلسان واحد وتحقيق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

انخفاض أعداد مصابى كورونا

قالت وزيرة الصحة والسكان، إن أعداد المصابين بفيروس كورونا داخل مصر شهدت تراجعا كبيرا في الأعداد، بعد أن كنا نسجل في السابق ما يقرب من 1500 إصابة، منذ الثلاث أيام السابقة الدولة المصرية تسجل في حدود 900 حالة يوميا.

وأوضحت وزيرة الصحة، أن الدولة المصرية تشهد مزيدا من التحسن في الخدمات الطبية، ولا يوجد أي مشكلة تخص أزمة الأكسجين، وتم زيادة الإنتاج لأكثر من 50% لتوفير الاحتياجات الخاصة بالمستشفيات.

بخاخ للأنف يحمى من كورونا بفاعلية 99,9%

كشفت وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية، عن تطوير شركة كندية بخاخ للأنف مضاد لفيروس كورونا المستجد بفاعلية تصل إلى 99.9%، مشيرة إلى بدء تجارب سريرية أولى لاستخدامه في بريطانيا.

ووفقا للوكالة، تم تصميم بخاخ الأنف من أكسيد النيتريك لقتل الفيروس في الشعب الهوائية، ومنعها من التوطن والانتشار إلى الرئتين.

وأظهرت اختبارات معملية مستقلة أجريت بمعهد الأبحاث المضادة للفيروسات بجامعة ولاية يوتا الأمريكية، أن العقار فعاليتة بنسبة 99.9% في قتل فيروس كورونا في غضون دقيقتين.

أول لقاء بعد الحرب.. بوتين يجمع قادة أذربيجان وأرمينيا

جمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين زعيمي أرمينيا وأذربيجان في أول لقاء منذ الحرب بين البلدين، في محاولة لحل المشكلات..ودارت الحرب بين البلدين العام الماضي على إقليم ناجورنو كارباخ، وجاء لقاء  أمس الإثنين برئاسة بوتين في محاولة لحل المشكلات التي تهدد بتقويض الاتفاق الذي أنهى الصراع..وقال الكرملين، إن المحادثات ركزت على مساعدة سكان المناطق التي شهدت معارك، ورفع العراقيل عن خطوط التعاون الاقتصادي والنقل بين البلدين.

اللجنة الوطنية للجمهوريين بالكونجرس: الجهود الرامية إلى عزل الرئيس ترامب ستزيد من الانقسامات

أكدت اللجنة الوطنية للجمهوريين في الكونجرس، أن الجهود الرامية إلى عزل الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب ستزيد من الانقسامات..وفى وقت سابق عقد مجلس النواب الأمريكى جلسة، لمناقشة قرار يدعو مايك بنس نائب الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته دونالد ترامب لتفعيل المادة 25 من الدستور لعزل ترامب، وعرض مجلس النواب الأمريكى، مشروع القرار الخاص بإجراءات عزل ترامب وأجل جلسته إلى اليوم الثلاثاء.

مجلس الدفاع الأعلى يعلن حالة الطوارئ في لبنان

اعلن مجلس الدفاع الأعلى في لبنان، مساء أمس الإثنين، فرض حالة الطوارئ الصحية من 14 إلى 25 من شهر يناير الجاري..وقال الرئيس اللبناني ميشال عون، في بداية اجتماع مجلس الدفاع الأعلى في البلاد: « بكل أسف، نحن أمام واقع صحي مخيف. وباء كورونا أَفْلَت من السيطرة على ضبطه بسبب عناد الناس وتمرّدهم على الإجراءات التي اتخذناها لحماية اللبنانيين، فلنعترف أيضا أن فرض تطبيق الإجراءات لم يكن بمستوى حجم الخطر».

هل يضحى «واتس آب» بملايين المستخدمين بعد تحديث سياسة الخصوصية؟

أجرى تطبيق التراسل الفوري «واتس آب» مؤخرا تحديثا تجريبيا يتعلق بسياسة خصوصية التطبيق، سيجبر المستخدمين على مشاركة بعض بياناتهم مع شركته الأم «فيس بوك»، وهو الأمر الذي أثار جدلا وغضبا بين ملايين من مستخدمي التطبيق حول العالم، مما دفع الكثيرين لمغادرة التطبيق والبحث عن بدائل أخرى، وهو الأمر الذي قد يعني تخلي «واتس آب» عن عدة ملايين من مستخدميه فى سبيل تطبيق هذه السياسة الجديدة..بدأ تطبيق واتس آب في إبلاغ المستخدمين بالتغيير الجديد الذي طرأ على التطبيق، حيث يطلب منهم قبول هذه السياسة الجديدة، التي ستدخل حيز التنفيذ في 8 فبراير/ شباط المقبل، وبعد ذلك التاريخ، سيكون على المستخدمين قبول التحديث الجديد حتى يتمكنوا من استخدام «واتس اب»، وإلا لن يتمكن من استعماله.

الديمقراطيون بمجلس النواب يطرحون تشريعا لمساءلة ترامب تمهيدا لعزله

طرح الديمقراطيون بمجلس النواب، أمس الاثنين، تشريعا من مادة واحدة لمساءلة الرئيس دونالد ترامب تمهيدا لعزله بتهمة «التحريض على التمرد» لدوره في الهجوم على مبنى الكونجرس الأسبوع الماضي..ويشير التشريع إلى أن ترامب ألقى خطابا وسط تجمع قبل قليل من قيام أنصاره بالهجوم وأنه أدلى بتصريحات «شجعت وأدت إلى» أعمال فوضوية في الكابيتول.

الجمهور البائس

وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عمرو الشوبكي، تحت نفس العنواتن: مَن هم  هؤلاء الناس الذين شاهدهم العالم يقتحمون مبنى الكونجرس؟ وهل هم فقط حالة «ترامبية» مرتبطة فقط بالسياق الأمريكى و«بجمهوره البائس» أم عابرة للقارات؟ جمهور ترامب وكثير من أنصاره ومؤيديه لهم ملامح خاصة، فهم الأقل تعليمًا والأقل انفتاحًا على العالم الخارجى، وهم أبناء الريف من البِيض الأثرياء، وأغلب الرجال البِيض الذين تتجاوز أعمارهم ٤٥ عامًا يصوتون بنسبة 20% أكثر للحزب الجمهورى مقارنة بالحزب الديمقراطى، وكثيرون منهم يعيشون على رواية سياسية مبسطة وسطحية تحمل فى كثير من الأحيان مظلومية تبرر العزلة والانغلاق والعداء للآخر.هذا الجمهور البائس موجود بصور وأشكال مختلفة فى كثير من دول العالم، الفارق الكبير أن ترامب وأنصاره أغلبهم جزء من حزب سياسى مدنى (الحزب الجمهورى) بما يعنى أن كثيرين داخل حزبه يمكن أن يختلفوا معه أو يرفضوا بعض أفعاله ويدينوا العنف الذى حدث فى مقر الكونجرس، وهى أمور لا يمكن أن تحدث مع تنظيم دينى مثل الإخوان لأنهم يتكلمون بصوت واحد ليس فيه حرف مختلف، ومخلصون لخبرة السمع والطاعة التى لا تتغير.

وأخيرًا لا يمكن تجاهل عنف بعض الجماعات اليسارية المتطرفة، التى يدَّعِى بعضها أنه ينطلق من نظريات ثورية يستدعيها من متاحف التاريخ، وبعضها تورط فى عنف فى مصر وفى غيرها تحت حجة العنف الثورى والشرعية الثورية..يقينًا هذا النوع من العنف يقوم به أنصار تيارات وقوى سياسية أو دينية يختلف عن الإرهاب، الذى قد يتورط فيه أيضًا بعض المنتمين إلى هذه التيارات..الجمهور البائس أخطره المنتمى إلى اليمين الدينى المتطرف، صحيح أن اليمين القومى والتيارات الشعبوية خطر، لكنها لاتزال أضعف من دولة القانون والنظم الديمقراطية.

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن حجب «تويتر» و«فيس بوك» و«انستجرام» عن تغريدات الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، دونالد ترامب.

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]