صحف القاهرة: «السيسي» يحذر من الشائعات المدمرة للبلاد

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: «السيسي» يحذر من الشائعات المدمرة للبلاد..المستوطنون يقتحمون «الأقصى»..مجمد فائق: إسرائيل كيان عنصري بامتياز..سوق القراءة (جَبَر) والشباب يهجرون الكتاب..روحانى يحذر ترامب من «اللعب بذيل الأسد»..ذعر فى ألمانيا بسبب زيادة أعداد السلفيين.

 

 

«السيسى»:21 ألف شائعة استهدفت مصر خلال 3 أشهر

أكد الرئيس السيسى فى حفل تخريج الكليات العسكرية وذكرى ثورة 23 يوليو، أن 21 ألف شائعة استهدفت مصر خلال 3 أشهر..والخطر الحقيقى أمام بلادنا هو نشر الشائعات.. ومصر واجهت خلال السنوات الماضية تحدياً من أخطر التحديات فى تاريخها الحديث وهو محاولة إثارة الفوضى.

 

 

 

المستوطنون يقتحمون «الأقصى»

اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى، أمس، وسط حراسة مشددة من قوات الجيش الإسرائيلى، الذى اعتقل عددا من الفلسطينيين ومنع آخرين من الدخول إلى باحاته. وبحسب دائرة الأوقاف فى القدس المحتلة، فقد بلغ عدد المستوطنين الذين اقتحموا المسجد الأقصى من باب المغاربة أكثر من ألف مستوطن، حاول الكثير منهم أداء صلوات داخل المسجد، كما أقدمت مجموعة من المستوطنين وبرفقة عناصر من شرطة الاحتلال الاعتداء على أصحاب المحلات التجارية والفلسطينيين المتواجدين فى سوق القطانين.

 

 

 

مجمد فائق: إسرائيل كيان عنصري بامتياز

قال محمد فائق،  وزير الإعلام في عهد جمال عبد الناصر، ورئيس المجلس القومى لحقوق الانسان، إن تأييد الولايات المتحدة الأمريكية وسكوت المجتمع الدولى على قرار إسرائيل الأخير الذى يمنح يهود العالم حق تقرير المصير ويُحرم الفلسطينيين من حقوقهم، يعتبر إنقلابًا على منظومة حقوق الإنسان فى العالم ويجردها من كل مصداقية..وأضاف فائق في بيان له، أن إسرائيل مضت بكل تبجح فى سياستها القائمة على إنكار حقوق الشعب الفلسطيني حتى أصبحت دولة عنصرية بامتياز، مؤكدًا على أنها تنتهج سياسة التمييز والفصل العنصرى، متحدية قرارات الأمم المتحدة ومنظومة حقوق الإنسان وحق الشعوب.

 

 

 

سوق القراءة (جَبَر) والشباب يهجرون الكتاب

ظاهرة خطيرة تشير إلى أن سوق القراءة (جَبَر)، والشباب يهجرون الكتاب المطبوع.. ومدير المكتبات العامة يؤكد: الثقافة تراجعت ولدينا مكتبة لكل مليوني مواطن..ورئيس دار الأدباء: فيس بوك وراء تفاقم الفجوة.

 

 

 

روحانى يحذر ترامب من «اللعب بذيل الأسد»

حذر الرئيس الإيرانى حسن روحانى أمس نظيره الأمريكى دونالد ترامب من مواصلة السياسات العدائية ضد طهران قائلا «ينبغى أن تعلم أمريكا أن السلام مع إيران هو السلام الحقيقى والحرب معنا هى أم كل الحروب».‫ ونقلت وكالة الطلبة الإيرانية للأنباء عن روحانى قوله، أمام حشد من الدبلوماسيين الإيرانيين، «يا سيد ترامب لا تعبث بذيل الأسد فهذا لن يؤدى إلا للندم».

 

 

ذعر فى ألمانيا بسبب زيادة أعداد السلفيين

ارتفع عدد السلفيين فى ألمانيا، وسط تحذيرات متزايدة من المخابرات الألمانية بأن هذه الزيادة تكشف ما سمته «المنطقة المظلمة» للعنف فى البلاد..وأوضح هربرت لاندولين مولر ، المسئول المخابراتى بهيئة حماية الدستور «المخابرات الداخلية الألمانية» أن هناك إشارات متزايدة على وجود سلفيين فى ألمانيا.

 

 

سؤال ثورة يوليو!!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب مرسي عطا الله، تحت نفس العنوان: قبل 66 عاما وبالتحديد فى الساعات الأولى من صباح يوم 23 يوليو 1952 استيقظ المصريون على صوت زلزال سياسى عاصف اسمه “الحركة المباركة”.. وحتى اليوم فإن السؤال مازال مطروحا «هل كان ما حدث فى 23 يوليو 52 ضرورة ملحة وواجبة»؟..فى مثل هذا اليوم قبل 66 عاما بدا وكأن مصر تحاول أن تتفادى طوفان الغضب والقلق والاضطراب الذى تتصاعد موجاته.. وكان صبر الناس على وشك النفاد نتيجة ارتباك القصر وعجز الحكومات وفجاجة التدخل البريطانى السافر فى الشئون الداخلية لمصر.ومن حسن الحظ أن ما حدث قبل 66 عاما لم يدم طويلا تحت رايات المسمى الناعم «الحركة المباركة» وإنما أصبح نقطة تحول كبرى فى مسار الحركة السياسية والاقتصادية والاجتماعية المصرية، بل وامتدت أثار هذا التحول إلى سائر أنحاء إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومن ثم كان عنوان «الثورة» هو المسمى الصحيح لما جرى.

 

وأضاف: لم تكن المسألة إذن ضربة مفاجئة قام بها الجيش ضد النظام الملكى.. وإنما ما حدث كان ثورة رفض عارمة ضد مناخ فاسد خيم على الأفق المصرى وزاد من عمق شعور المصريين بالمظلومية وضرورة الانتفاض طلبا لاستعادة الحقوق المسلوبة..أما ما يتعلق بمسيرة الـ 66 عاما وما شهدته من إنجازات وانتكاسات فتلك حكاية أخرى تحتاج إلى طرح سؤال مهم هو: ما سر استمرار تعلق المصريين بثورة يوليو حتى اليوم؟.

 

 

ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» بمناسبة ثورة جمال عبد الناصر 23 يوليو/ تموز 1952

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]