البث المباشر
-
الآن | وثائقي السبت
منذ 20 دقيقة -
التالي | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش
غسان أبو ستة: هناك حملة إسرائيلية لمنعي من الإدلاء بشهادتي حول جرائم الاحتلال
قال غسان أبو ستة، الجراح بمستشفى الشفاء بغزة، ورئيس جامعة غلاسكو، إن مجزرة مستشفى المعمداني كانت بمثابة بداية مشروع تدمير القطاع الصحي وجزء منها كان اختبارا لإرداة المجتمع الدولي.
وأوضح في مقابلة مع قناة الغد أن الاحتلال الإسرائيلي اختار مستشفى مرتبط بالكنيسة الإنجيلية ببريطانيا ليستهدفها وقتل 480 ممن كانوا بداخلها لتجربة ردة فعل المجتمع الدولي.
وأضاف، عندما فشل المجتمع الدولي في إيقاف هذا المشروع وهو التدمير المنهجي للقطاع الصحي في غزة وجعله مكان غير مؤهل للحياة، استمرت إسرائيل في مشروعها حتى وصلنا لمرحلة مرعبة، تحولت فيها بقايا المستشفيات لمقابر جماعية كما رأينا في مستشفى ناصر ومجمع الشفاء وتحول القطاع الصحي من مستشفيات إلى مقابر جماعية.
وقال إن أصعب ما في هذه الحرب أن إسرائيل تشن حربها على الأطفال، فـ 50% من الجرحى كانوا أطفالا حدث لهم تشوهات بالوجه والأطراف وعمليات بتر على مدار الساعة وإصابات مرعبة وحروق شديدة نتيحية استخدام القنابل الحارقة ومن بعدها استخدام الفسفور الأبيض على مناطق آهلة بالسكان، وأطفال لم يبقَ من ذويهم شخص، فكل هذه المور أثبتت أنها كانت من البداية حرب إبادة جماعية.
وفيما يتعلق بشح المستلزمات الطبية وكيف تم التغلب عليها قال أبو ستة: «كنا نبحث عن بدائل لمواد التعقيم مثلا عن طريق استبدالها بالخل الذي نشتريه من محال البقالة ونضيف إليه الصابون ونصنع منه مادة لتطهير الجروح كما كنا نصنع الضمادات الخاصة بالحروق من خلط الفازلين بمراهم المضادات الحيوية ولا ننسى أن الحرب جاءت بعد 16 عاما من الحصار».
وأشار أبو ستة إلى وجود حملة ممنهجة من قبل الصحافة الصهيوينة واليمين المتطرف في بريطانيا وجمعيات مؤيدة لإسرائيل، هذه الحملة وصلت ذروتها عندما تم منعي من دخول ألمانيا من أجل الإدلاء بشهادتي فيما حدث وتم ترحيلي إلى لندن.
ونوه لوجود حملة إعلامية مستمرة للتشكيك في المواقف المؤيدة للشعب الفلسطيني، ويكفي أن تعلم أن 80% من الطلاب المرشحين في الانتخابات لم يتم انتخابهم وهو بمثابة رسالة واضحة من قبل الصحافة المؤيدة للصهاينة من أجل إخفاء الحقيقية.
لكن عاد وقال: «في ذات الوقت هناك تزايد في حركة الجمعيات والمؤسسات المؤيدة لفلسطين ونضال الشعب الفلسطيني وداعمة لمحاولات وقف الحرب، وهذه الجمعيات تزداد قوة وعددا وتقوم بدور لمناهضة الصهيونية».
كما أشار إلى وجود تغيير جذري أكبر حدة للفئة الشبابية وتغير في كافة شرائح المجتمع، وأصبحنا نشاهد في وسائل النقل والمواصلات العلم الفلسطيني والشارات المؤيدة للشعب للفلسطيني ويحدث هذا يوميا في وسائل النقل، كما نرى منازل تعلق العلم الفلسطيني ما يشير لوجود تغير جذري في المجتمع الغربي للقضية الفلسطينية وهو ما يرعب اللوبي الصهيوني.
وأضاف «في مجال عملي تقوم جمعيات ومنظمات صهيوينة بتقديم شكاوى ضدي في محاولة سحب رخص مزاولة الطب أو منعي من أن يكون لي دور في جامعة غلاسكو حيث أنني عضو في محكمة الجامعة، وهناك محاولات مستمرة على مدار الساعة للتنكيل بي».
وقال إن الفرق بين حرب غزة وكل الحروب منذ التسعينات، كالفرق بين الفيضان وموجة تسونامي، فالعنف المفرض في استهداف المستشفيات والأطفال بأعداد تفوق القدرة الاستيعابية للقطاع الصحي مما يؤكد أن حجم المأساة يفوق أي حرب شهدها العالم.
وذكر أن هناك محاولة للضغط والتشهير للإخافة وإسكات الأصوات حتى يصير الإنسان يمارس الرقابة الذاتية على نفسه، لكن في النهاية لن تنجح هذه المحاولات لأن ما يراه سكان الكوكب هى صور لمجازر ومقابر جماعية في مستشفيات، وأمهات ثكلى وأطفال بترت أطرافهم ومهما حاول اللوبي الصهيوني أن يخفي ما يفعله من جرائم صارت الحقيقة في الوعي العام.
وعن أصعب المواقف التي تعرض لها أثناء عمله في مجمع الشفاء الطبي قال «أجريت 6 عمليات بتر لأطفال في ليلة واحدة وخلال 18 ساعة بغرفة العمليات كانت إحداها لطفل يبلغ من العمر 3 سنوات بترت ساقه ويده».
وتابع «نتيجة ما رأينا تتأرجح المشاعر ما بين الغضب العارم لكن في نفس الوقت عندما نرى شعوب العالم ونرى شبابا وشابات في جامعات بأميركا وبريطانيا لا يربطهم بالشعب الفلسطيني إلا إنسانيتهم المشتركة قرروا الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني نستعيد الثقة في الإنسانية».
وشدد على أن حالة المساندة من الشعوب الدولية للقضية الفلسطينية يجب أن نستغلها ولا نضيع هذه الفرصة واللحظة لبناء حركة شبيهة تتحول لحركة تأييد للشعب الفلسطيني مشابهة للحركات المعادية للعنصرية التي انتشرت في السبعينات والثمانينات.
وقال إن هناك محاولات حثيثة ومجموعات متعددة مساندة وداعمة للقضية الفلسطينية بعضها سياسي وجزء منها قانوني وجزء منها إنساني، وكلما طال أمد الحرب كلما هذه الحركات تأصلت وتجذرت أكثر.
وأعلنت السلطات الصحية بغزة اليوم الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 34305 شهيدا و77293 مصابا.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إسرائيل أمام مفترق طرق.. إما الدخول إلى صفقة أو دخول رفح
قال مراسل الغد في القدس المحتلة، إنه يوجد تسارع في إسرائيل للوصول إلى خيار، إما المضي قدما في العملية العسكرية باتجاه رفح، أو يكون هناك اتفاق وصفقة لتبادل الأسرى، ورؤية جديدة بإنهاء هذه الحرب.
وتابع، الذي يحدث الآن أنه خلال الـ 48 ساعة الأخيرة كان من اللافت للنظر وجود عدد من الزيارات الأمنية، من قبل مسؤولين إسرائيليين، فأمس رئيس الأركان الإسرائيلي ومعه رئيس المخابرات كانا في زيارة لمصر والتقيا رئيس المخابرات المصرية، وكانت هناك محاولة مصرية لثني إسرائيل عن اقتحام رفح.
وأضاف « الوفد عاد لإسرائيل بعد الزيارة وأبلغ كافة التفاصيل المتعلقة بالرؤية المصرية الشاملة للقيادات السياسية الإسرائيلية».
وذكر مراسل الغد أن الرؤية المصرية هي بمثابة رؤية شاملة وHوسع من أنها صفقة للتبادل ولكنها تتناول كل التفاصيل وقدمتها مصر للجانب الإسرائيلي لدراستها.
وقال مراسل الغد «ظهر اليوم كان هناك اجتماع لمجلس الحرب الإسرائيلي، والذي سيتم فيه إقرار إما المضي قدما في عملية رفح والتي تحتاج ربما إلى 6 أسابيع لكي يتم إخلاء المنطقة من المدنيين، وفي نفس الوقت الحديث عن صفقة وهذا غير منطقي.
وأشار إلى أن الليلة يمكن معرفة ما هو التوجه الإسرائيلي خلال الفترة المقبلة في حالة عدم تأجيل القرار، فقد يتم القبول بصفقة التبادل أو الرؤية المصرية الشاملة وبالتالي تأجيل أو إلغاء اجتياح رفح.
وأعلنت السلطات الصحية بغزة اليوم الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 34305 شهيدا و77293 مصابا.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
صيحات الاستهجان تستقبل رئيس مجلس النواب الأميركي في جامعة كولومبيا
استقبل طلاب في جامعة كولومبيا رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون بصيحات الاستهجان أمس الأربعاء خلال زيارته للمكان الذي أجج شرارة المظاهرات الطلابية على مستوى البلاد رفضا للحرب الإسرائيلية على غزة.
وقال جونسون إن هدف زيارته هو «دعم الطلاب اليهود الذين يتعرضون للترهيب من قبل بعض المتظاهرين المناهضين لإسرائيل» – على حد تعبيره.
وجاءت زيارته بعد وقت قصير من تمديد الجامعة الموعد النهائي للتوصل لاتفاق بشأن إزالة مخيم الاحتجاج من صباح أمس الأربعاء إلى صباح غد الجمعة. وأصبح المخيم رمزا للاحتجاجات التي تشهدها جامعات أميركية.
وتعاملت سلطات إنفاذ القانون بشكل عنيف مع بعض احتجاجات الجامعات في أنحاء البلاد.
في ولاية تكساس، فرقت قوات دورية الطرق السريعة المزودة بمعدات مكافحة الشغب بدعم من أفراد شرطة يمتطون الخيول احتجاجا في جامعة تكساس بأوستن واعتقلت 20 شخصا أمس الأربعاء. كما مزقت شرطة الحرم الجامعي الخيام في جامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنغلوس .
وشهدت جامعات أخرى احتجاجات مماثلة منها جامعة براون في مدينة بروفيدنس، وجامعة ميشيغان في مدينة آن أربور، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كمبريدج وجامعة كاليفورنيا بوليتكنك في مدينة هومبولت.
ويطالب الطلاب المحتجون الجامعات بإنهاء التعاون مع إسرائيل ويسعون إلى الضغط على الإدارة الأميركية لوقف الضربات الإسرائيلية على المدنيين الفلسطينيين.
ويتناقض حديث جونسون الذي يصف المتظاهرين بالغوغاء والحرم الجامعي بأنه يعم بالفوضى مع الوضع في جامعة كولومبيا حيث حضر الطلاب محاضراتهم وكانوا يتناولون الطعام ويفحصون هواتفهم المحمولة أمس الأربعاء.
ولم تمنع صيحات الاستهجان جونسون من الحديث لكن كان من الصعب سماعه لأنه كان يتحدث إلى ميكروفونات وسائل الإعلام وليس عبر مكبرات الصوت.
وقال جونسون من على درج مكتبة الجامعة «بما أن جامعة كولومبيا سمحت لهؤلاء المتطرفين والمحرضين الخارجين عن القانون بالسيطرة على الوضع، فقد انتشر فيروس معاداة السامية إلى جامعات أخرى».
ودعا إلى اعتقال المتظاهرين الذين يمارسون العنف وهدد بقطع التمويل الاتحادي عن الجامعات التي تفشل في فرض النظام.
في بلد يشهد استقطابا سياسيا، يمكن للمحافظين كسب التأييد من خلال الظهور بمظهر من يقف في وجه النشطاء الليبراليين، الذين يقول الكثير منهم إن حديث الجمهوريين عن وجود عنف معاد للسامية في الجامعات مبالغ فيه إلى حد كبير لأغراض سياسية.
والتقى جونسون أيضا بطلاب يهود قالوا إنهم يخشون الدخول إلى الحرم الجامعي.
وبينما كان جونسون يتحدث من على درج المكتبة، لم يعر المتظاهرون في مخيم الاحتجاج القريب الأمر أي اهتمام يذكر على ما يبدو.
ويقول الطلاب إن احتجاجهم سلمي واتهموا أطرافا خارجية ليس لها علاقة بحركتهم بالوقوف وراء المواجهات التحريضية خارج الحرم الجامعي.
وقال محمود خليل، وهو طالب فلسطيني في جامعة كولومبيا شارك في المفاوضات مع إدارة الجامعة بشأن الاحتجاجات «للأسف لا يوجد اهتمام بهذه الحركة السلمية والسياسيون يصرفون الانتباه عن القضايا الحقيقية. هذه هي الحرية الأكاديمية، وهذه هي حرية التعبير».
ووصفت منظمة (بن أميركا) المدافعة عن حرية التعبير التصعيد المفاجئ في جامعة تكساس بأنه «يثير قلقا بالغا».
وقالت كريستين شافيرديان مديرة برنامج حرية التعبير في الجامعات بالمنظمة «يجب على الإدارة أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على سلامة طلابها وسير العمل في الجامعة، لكن استدعاء شرطة الولاية لتفريق الاحتجاج السلمي الذي بدأ بالكاد له تأثير عكسي» .
ووصلت أصداء هذا الحراك السياسي إلى البيت الأبيض حيث قالت السكرتيرة الصحفية كارين جان بيير إن الرئيس جو بايدن يعتقد أن حرية التعبير والنقاش وعدم التمييز أمور مهمة في الجامعات.
وأضافت في مؤتمر صحفي أمس الأربعاء « نريد أن نرى هذا الأمر سلميا. من المهم أن يشعر الطلاب بالأمان… لا ينبغي أن يكون الأمر عنيفا، ولا ينبغي أن يحرض الخطاب على الكراهية».
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]