قال ماجد السامرائي، رئيس مركز المشرق للدراسات والإعلام في لندن، إن الأزمة السياسية في العراق تتجاوز مؤسستي البرلمان والحكومة، مشيرا إلى أن أصل الأزمة القوى السياسية الحاكمة والتي بنيت على أساس المحاصصة الطائفية.
وأضاف السامرائي، لبرنامج حديث الرافدين، أن المصالح هي التي تتحكم بين القوى السياسية، لافتا إلى أن الأزمة السياسية الحالية في العراق سببها الرئيسي خلاف شيعي شيعي بين التيار الصدري وحزب الدعوة وكافة الأطراف الشيعية الأخرى.