خلال وقفة احتجاجية أمام مقر الصليب الأحمر الدولي في غزة ندد أهالي الأسرى الفلسطينيين باستمرار السلطة بوقف المستحقات المالية لأسرى القطاع، وطالب الأهالي الرئيس الفلسطيني محمود عباس بوقف سياسية العقوبات في ظل تشديد الحصار الإسرائيلي … المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور لمراسل الغد من غزة حازم البنا، عبر الفقرة الإخبارية.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 11 دقيقة -
التالي | الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش
حماس: قرار تعيين محمد مصطفى رئيسا للوزراء تم دون التشاور معنا
علقت حركة حماس اليوم الجمعة على قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتعيين محمد مصطفى رئيسا للوزراء وتكليفه بالمساعدة في إصلاح السلطة الفلسطينية وإعادة إعمار غزة.
ويأتي تعيين رجل الاقتصاد البارز محمد مصطفى بعد ضغوط متزايدة لإصلاح السلطة الفلسطينية التي تدير الأراضي الفلسطينية المحتلة وتحسين حكمها في الضفة الغربية حيث يقع مقرها.
وقالت حماس إن عباس اتخذ القرار دون التشاور معها على الرغم من مشاركتها مؤخرا في اجتماع في موسكو شاركت فيه أيضا حركة فتح التي يترأسها عباس لإنهاء الانقسامات الممتدة منذ فترة طويلة التي تضعف التطلعات السياسية للفلسطينيين.
وقالت حماس في بيان «إننا في ظل إصرار السلطة الفلسطينية على مواصلة سياسة التفرد، والضرب عرض الحائط بكل المساعي الوطنية للم الشمل الفلسطيني، والتوحد في مواجهة العدوان على شعبنا؛ فإننا نعبر عن رفضنا لاستمرار هذا النهج الذي ألحق ولا زال يلحق الأذى بشعبنا وقضيتنا الوطنية».
وأضافت «إن اتخاذ القرارات الفردية، والانشغال بخطوات شكلية وفارغة من المضمون، كتشكيل حكومة جديدة دون توافق وطني؛ هي تعزيز لسياسة التفرد وتعميق للانقسام، في لحظة تاريخية فارقة، أحوج ما يكون فيها شعبنا وقضيته الوطنية إلى التوافق والوحدة، وتشكيل قيادة وطنية موحدة تحضر لإجراء انتخابات حرة ديمقراطية بمشاركة جميع مكونات الشعب الفلسطيني».
وأدى الهجوم الإسرائيلي على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول إلى مقتل أكثر من 31 ألفا ونزوح ما يقرب من 2.3 مليون من سكان غزة من منازلهم.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
رغم الحصار.. غزة تتزين لاستقبال شهر رمضان
رغم الحصار الإسرائيلي لغزة المتواصل منذ 17 عاما، إلا أن القطاع يستعد ويتزين من أجل استقبال شهر رمضان المبارك الذي يحل بعد أيام قليلة.
وفي جولة ليلية بحي النصر بمدينة غزة، نجد بعض المحلات تضع زينة رمضان وإضاءات مبهجة، وأخرى تجهز أصنافا من التمور والمعلبات، وبسطات تنتشر في الطرقات تبيع زينة رمضان، والكل مشغول بالإعداد للشهر الفضيل.
ويعد شهر رمضان مصدر رزق للعديد من الشباب الذين يعانون من البطالة، حيث ينتشرون على الطرقات يبيعون من البضائع وأدوات الزينة والفوانيس التي تعد السلعة الأكثر رواجا بين المواطنين.
فانوس رمضان
وارتبط شهر رمضان المبارك بعدد من الطقوس التي تضيف البهجة للمنازل والشوارع خاصة مع استمرارها منذ زمن بعيد.
ويعد فانوس رمضان من أشهر هذه الطقوس، فالكثير من الناس يحرصون على اقتنائه لتزيين المنازل والشوارع والمتاجر والشرفات، كما أنه يمنح الأطفال بهجة خاصة للشهر الكريم.
وترجع فكرة الفانوس إلى عصر الدولة الفاطمية في مصر، وانتقلت بعد ذلك وانتشرت في جميع الدول العربية، ثم إلى جميع دول العالم.
مراسل الغد تجول في أسواق مدينة غزة، والتقى العديد من الباعة والزبائن للحديث معهم عن استعدادات العائلات الغزية للشهر الفضيل.
يقول الشاب محمد (20 عاما) إنه اختار أن يضع بسطة صغيرة أمام سوبر ماركت ليبيع زينة وفوانيس رمضان، ويضيف: “هذه الفوانيس وأوراق الزينة مطلوبة لدى الناس، فثمنها رخيص، ومن لا يريد شراء فانوس كبير يمكن شراء أوراق الزينة ومكتوب عليها رمضان كريم لتعليقها في البيوت”.
أما السيدة فاطمة (55 عاما) والتي كانت برفقة طفليها، فعبرت عن سعادتها بقدوم شهر رمضان المبارك، موضحة أنها خلال هذه الأيام تحب الخروج مع أولادها الصغار من أجل مشاهدة زينة وفانوس شهر رمضان.
وقالت: “هذه أيام جميلة جدا، الكل الآن يتجهز لشهر الخير، الزينة جميلة جدا، نحن سعداء وفرحين بهذه الأجواء، وأطفالي يريدون شراء الفوانيس الصغيرة لذا خرجنا اليوم، ونتمنى أن يكون شهر خير وبركة على الجميع”.
الحلاوة المصرية والتمر
وفي المقابل، هناك أشياء أخرى يستعد بها المواطنون في قطاع غزة المحاصر منذ 17 عاما، لاستقبال شهر رمضان، مثل التسوق، حيث بدأت المولات ومحال السوبر ماركت وكذلك الأسواق بضخ الكثير من المنتجات في الأسواق استعدادا لبيعها، ولعل أنواع التمور والمعلبات والفول والحمص والحلاوة هي الأبرز و الأكثر استهلاكا من قبل المواطنين.
وقال البائع ممدوح العكلوك: “هناك الكثير من المواطنين يبدؤون بالتجهيز لرمضان قبلها بأيام من خلال شراء ما يحتاجونه، وأكثر شيء يقبل عليه المشترون وخاصة لوجبات السحور، المعلبات من الفول والحمص والجبن، والحلاوة المصرية التي لها رواج كبير في قطاع غزة.
وأضاف العكلوك (37 عاما) خلال حديثه لقناة “الغد”: “كذلك يوجد إقبال كبير على التمور في قطاع غزة من قبل المواطنين، فهي محببة جدا وسعرها في متناول اليد، فالكيلو الواحد يباع بـ 9 شواكل أي ما يعادل دولارين ونصف”.
وقال مدير عام الإدارة العامة للصناعة في وزارة الاقتصاد في قطاع غزة جمال مطر، إن المواطنين في قطاع غزة يستهلكون كميات مضاعفة من التمور خلال شهر رمضان تزيد بـ3 أضعاف مقارنة بما يتم استهلاكه في الشهور العادية.
وأشار مطر إلى أن استهلاك غزة في شهر رمضان يتراوح ما بين 600-700 طن من أنواع التمور كافّة، بالإضافة إلى كميات من التمر منزوع النوى (العجوة) المستخدم في إعداد الحلويات.
وذكر أن الأصناف المتوفرة من التمور في السوق الغزي هي: “الزهدي، العمري، الحلاوي، الدرعي، دجلة النور، العنقود، المجهول، الخضراوي؛ وداخل كل صنف تصنيفات من حيث الأسعار والجودة.
مراسلنا: الحصار يفاقم معاناة الأسر الفقيرة في فصل الشتاء
أعلنت منظمة العفو الدولية، أن استمرار الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة أدى إلى الفقر والتهميش داخل المجتمع الفلسطيني.
وترفض إسرائيل رفع الحصار عن القطاع، رغم كل المطالبات الدولية والحقوقية بضرورة إنهائه في ظل ارتفاع معدلات الفقر والبطالة وانعدام الأمن الغذائي.
هذا هو حال هذه الأسرة الفقيرة، التي تعيش في دير البلح وسط قطاع غزة، تمر الأيام عليهم ثقيلة وقاسية، ومنها لا يجد فيه الأهالي طعاما ولا شرابا.
تعيش الأسرة التي أنهكها الفقر والمرض في خمية صغيرة مغطاة بالنايلون كي يحميهم من المطر، فالزوج والابنة يعانيان من إعاقات حركية وباتت الأم هي المعيل للبيت.
والسبب في هذه المعاناة هو الحصار الإسرائيلي الذي زادت بسببه أعداد الأسر التي تعيش هذه الظروف القاسية.
وفي هذا السياق، قالت صابرين خماش، ربة بيت لأسرة فقيرة، لقناة الغد، “أنا بعيل 10 أنفار والله لا ماكل ولا مشرب جوزي صاحب إعاقة بايده انا بطلع أدبرها من كل مطرح فش خبز”.
منظمة العفو الدولية، قالت إن الحصار الإسرائيلي على القطاع والمتواصل منذ أكثر من خمسة عشر عاما أدى إلى إفقار المجتمع الفلسطيني.
فالحصار أدى إلى زيادة كبيرة في نسب ومعدلات البطالة، كما أدى لإغلاق مئات المصانع التي سرحت آلاف العاملين الذين يعيلون أسرهم وباتوا ضمن الشرائح الفقيرة ورغم كل ذلك، فإسرائيل ماضية في حصارها الخانق.
وقال ماهر الطباع، مدير غرفة تجارة وصناعة غزة، لقناة الغد، “هذا الحصار ادى للعديد من الأزمات أدى لإرتفاع معدلات البطالة لتتجاوز 50٪، أكثر من ربع مليون عاطل عن العمل في قطاع غزة، كل هذا أدى الى ارتفاع معدلات الفقر حسب مركز الإحصاء الفلسطيني لـ53٪ “.
بشهادات دولية وحقوقية، فإن إسرائيل ترتكب جريمة بحق سكان القطاع في كل مناحي الحياة، وتضرب بعرض الحائط كل المطالبات برفع الحصار وإنهائه بشكل كامل.
وبجانب الحصار الإسرائيلي على القطاع، زادت الحروب المتتالية من حجم المعاناة الإنسانية في غزة، فأعداد السكان في تزايد مستمر والحال على ما هو عليه وبذلك يبقى القطاع قابلا للانفجار في أي لحظة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]