في ظل قمع حرية الصحافة في تركيا، رفض الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الانتقادات الغربية للحريات في بلاده، وأشار إلى أن الدول الغربية التي تحاول إعطاء تركيا دروسًا في الحرية وحقوق الإنسان، عليها أن تنظر إلى عيوبها وتصلحها في البداية.
وعلى الرغم من ذلك، فإن أردوغان بطبيعته ينزعج من التصرفات التي تطاله، ويستنكرها، في حين أنه يقوم بها شخصيا، كما تدخل من قبل في شؤون دول الجوار مثل سوريا ومصر.