فيديو| أبرز النصائح لتحسين المستوى الدراسي للأطفال

قدم خبير الأرصاد والتحليلات الجوية، وحيد سعودي، عددا من النصائح مع وصول العاصفة دانيال إلى مصر قادمة من ليبيا، مخلفة وراءها حصيلة ضخمة من القتلى والمفقودين.

وعبر شاشة الغد، وجه سعودي، نصائح خلال مهمة للمصريين، وهي:

• تجنب النزول إلى الشوارع والطرقات بقدر المستطاع بسبب اضطراب الأحوال الجوية.
• الابتعاد تماما عن الأجسام المعدنية، خاصة أنها تمثل خطورة كبير من حدوث البرق جراء الأمطار الرعدية، وما تتسبب فيه من شحنات كهربائية على تلك الأجسام.
• عدم مزاولة أي أنشطة بحرية، والابتعاد عن الشواطئ وعدم النزول إلى مسطحات المياه.
• القيادة بهدوء تام على الطرقات، وترك مسافة أمان كبيرة بين السيارات في ظل انعدام الرؤية والأمطار والرياح.

وكانت السلطات المصرية، أعلنت رفع حالة الاستعداد القصوى في شمال البلاد بسبب العاصفة دانيال، مع إعلان هيئة الأرصاد الجوية تعرض البلاد لحالة من عدم الاستقرار.

ويتوقع أن تشهد البلاد حالة من عدم الاستقرار على مدار ثلاثة أيام.

ورفعت محافظة الإسكندرية، حالة الاستعداد القصوى بكافة أحياء المحافظة، للتعامل مع تداعيات عدم الاستقرار في الأحوال الجوية التي تتعرض لها البلاد خلال الـ48 ساعة المقبلة، نتيجة لنشاط وزيادة سرعة الرياح تكون مثيرة للرمال والأتربة.

وأهابت المحافظة بالمواطنين، توخي الحذر واتباع عدة تعليمات للحفاظ على سلامتهم، وهي:

• توخي الحذر في القيادة أثناء هطول الأمطار.
• تجنب السير بسرعات عالية بالسيارات تتعدى 60 كم، ‏والحفاظ على مسافة أمان أكبر من المعتاد.
• عدم ‏الوقوف أسفل البلكونات القديمة والمتهالكة.
• عدم وقوف السيارات على أماكن تصريف الأمطار.
• عدم ركن السيارات تحت الأشجار أو في أماكن احتمال سقوط الأشجار.

وبعد أن ضربت العاصفة دانيال، اليونان، بعنف، ثم اكتسحت بضراوة الساحل اللببي، ودمرت مدنا وقرى، وتسببت في وفاة أكثر من 2000 شخص وتسجيل فقدان 7 آلاف آخرين، حتى أعلن  المجلس الرئاسي  الليبي درنة وشحات والبيضاء «مدنا منكوبة» وطلب المساعدة الدولية، دخلت العاصفة إلى مصر مساء أمس الإثنين بهدوء، بعدما انكسرت قوتها وتحولت إلى منخفض جوي، وتراجعت سرعة الرياح  التي تجاوزت 75 كيلو مترا/ساعة في ليبيا لتصل سرعتها في مصر من 30 إلى 40 كيلومترا/ساعة.

إذا كنت تشعر بالملل وتحتاج إلى شخص مثالي للتحدث مع، فهو ذلك الصديق المقل في حديثه وقليل الظهور في الأوساط الاجتماعية.

هذا الشخص لا يمكن أن نطلق عليه «انطوائيا» ولكن بحسب علماء الاجتماع هؤلاء يفكرون أفضل من غيرهم، ويُطلق على عاشق العزلة «الناسك» بحسب موقع lifehack  والذي يؤكد بأنك ستكون محظوظًا لو صادقت شخصًا يعشق العزلة للأسباب التالية:

الوحيد متاح غالبًا

الصديق الوحيد ليست لديه جداول مواعيد وانشغالات، الأشخاص الذين يستمتعون بوحدتهم يخرجون من بيوتهم مرة واحدة فقط في اليوم وليست لديهم خطط، وسيوافقون على مرافقتك إلى السينما أو أي مشوار لو طلبت منهم ذلك.

يرحب بقضاء الوقت معك

المنعزلون يرحبون بمشاركتك نزهتهم، ولا يفضلون الخروج برفقة مجموعة من الأصدقاء لأنهم في الغالب سينشغلون عنه.

المنعزل يفضل الاستماع والحديث إليك باهتمام.

ليست لديه احتياجات

الأشخاص الذين يفضلون الوحدة يختلفون عن الآخرين فهم لا يرغبون في لفت الانتباه، أو تسول العطف ويتمتعون بنصيبهم من العزلة ولن يطلبون منك الخروج باستمرار، هم يفضلون الاسترخاء بمفردهم.

يقدر الخصوصية

الذين يتمتعون بالخلوة يميلون نحو الخصوصية لا يشعرون بأنهم بحاجة إلى تبادل قصصهم مع العالم كله، ما يعني أنه لن يرهقك بالشكوى.

لا يضيّع الوقت

عشاق الخلوة حريصون للعودة إلى عالمهم المنفرد، وهذا يعني أنه سيركز اهتمامه ويبذل كل ما في وسعه في الساعات القليلة التي سيلتقيك بها ليوفر لنفسه مساحة من الوقت لعزلته المحببة.

صديق حقيقي

عشاق العزلة لديهم عدد قليل من الأصدقاء لكن صداقتهم المحدودة أعمق من أولئك الذين يشبهون الفراشات الاجتماعية ولديهم العديد من الأصدقاء والمجموعات.

لو كان لديك صديق يعشق العزلة إذن أنت محظوظ، ومن المحتمل أن تستمرا معا في صداقة متينة ومستقرة ومجزية.

يصاب المشاهدين لنشرات الأخبار ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي بالاكتئاب مؤخرًا، بسبب مشاهد الحرب وجرائم الإرهاب التي تهدد العالم.

ويعاني العديد في سوريا بالتحديد جراء العنف في بلادهم، فهم منهكين بفعل الأزمات الاقتصادية والقتل لما يقرب من خمس سنوات.

وتسببت الحرب خلال السنوات الأخيرة في سوريا فقط بمقتل أكثر من 210 ألف شخص ونزوح نحو أحد عشر مليون وأربعمئة ألف سوري من منازلهم داخل سوريا وخارجها، من دون أن تظهر في الأفق أي حلول بعد، ويتفاقم الوضع كل يوم مع الفظاعات التي يرتكبها تنظيم داعش والتي امتدت لدول كثيرة حول العالم، ومؤخرا فرنسا.

وتزداد الاضطرابات النفسية لمواطني الشرق الأوسط التي عانت بلادهم من الصراعات يوما بعد يوم، كما ارتفعت محاولات الانتحار بشكل لافت.

ليس هذا فحسب لكن الصراعات والقتل والإرهاب أصبح مشهدا يوميا في كل دول العالم، وشهد عام 2015 تنامي ظاهرة الإرهاب بشكل مخيف، كما وأن عدد من قتلوا في سوريا خلال آخر 3 سنوات يتجاوز عدد القتلى في العشرية السوداء في الجزائر خلال عشر سنوات أي ما يتجاوز الربع مليون قتيل، وعدد اللاجئين في العالم عام 2015 الأعلى منذ الحرب العالمية الثانية.

ليس سوريا والعراق وليبيا وفلسطين واليمن فقط.. هناك أزمات في مالي ونيجيريا وأفغانستان وأوكرانيا وحدث ولا حرج.. العالم على صفيح ساخن.

مواجهة الأخبار السيئة في خطوات:

1- لمواجهة الاكتئاب بسبب الأنباء السيئة في نشرات الأخبار ينصح ألا تزيد فترة المشاهدة لأخبار الحروب والدمار في العالم عن ساعة واحدة فقط في اليوم الواحد.

2- على الأب أن يتحدث مع أطفاله ويستمع إليهم حول مشاكلهم وأخبارهم وحتى عن مشاعرهم تجاه الأحداث المؤلمة الجارية في بقاع العالم.

3- لجوء الناس إلى بعضهم البعض كنوع من المساندة النفسية‏،‏ فالإحساس بالامتزاج مع الناس الذين يتعرضون لنفس الموقف ونفس مشاعر الخوف من المجهول يقلل إلى حد كبير احتمال وقوع الإنسان في كرب الصدمات والاكتئاب، حيث يقلل التواجد مع الآخرين من الشعور بالخوف فيشعر بأن المشكلة جماعية.

4- مشاهدة القنوات الإعلامية ذات المصداقية، والتي تحترم المواثيق الإعلامية ولا تنشر صور القتلى والجثث، والمناظر المروعة.

5- منع الأطفال من مشاهدة مناظر إراقة الدماء لأنها تبقى في الذاكرة ويصعب معالجتها نفسيا.

6- تناول بعض الأطعمة التي تخفف من حدة الاكتئاب والحزن بعد مشاهدة نشرة الأخبار مثل الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك وهو ضروري للحفظ على مزاج جيد ونجدها في نبات الهيليون.

والحرص على تناول المكسرات مثل الكاجو لاحتوائه على الزك وهو مفيد في إبعاد القلق.

والديك الرومي يحتوي على مادة التروبتوفان وهي تساعد على زيادة إفراز هرمون السعادة والشعور بالراحة.

وتناول الحبوب الكاملة، والشاي الأخضر، والشكولاتة الداكنة، والمحار عناصر مفيدة في الشعور بالسعادة وإبعاد الخوف.