فيديو| أخوان يؤسسان شركة لتصنيع السيارات في تونس
أسس عمر وزياد قيقة، شركة لتصنيع السيارات في تونس، ولديها 60 موظفا مباشرا و 120 موظفا غير مباشر، .. المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد.
أسس عمر وزياد قيقة، شركة لتصنيع السيارات في تونس، ولديها 60 موظفا مباشرا و 120 موظفا غير مباشر، .. المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد.
محرر صحفي
تبحث الحكومة الإيطالية مجددا التعاون مع تونس، في ملف الهجرة غير النظامية مع تكرار غرق مراكب تقل مهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
اتصال هاتفي بين الرئيس قيس سعيد ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، جاء في ظل تفاقم التدفق المستمر للمهاجرين غير القانونيين، والذي تقف وراءه شبكات إجرامية تتاجر بالبشر.
الجانبان أكدا على ضرورة استكمال المسار الذي انطلق من روما، ومواصلة المرحلة المقبلة في تونس لمعالجة أسباب الهجرة غير النظامية بصفة جماعية لوضع حد لهذه المأساة الإنسانية.
وفيما تستمر الجهود الاغاثية في تونس لإنقاذ المهاجرين غير النظاميين وخاصة من دول إفريقيا جنوب الصحراء.. تؤكد أوروبا دعمها لوقف نزيف هذه الظاهرة التي تفاقمت بل وفاقت كل التوقعات .. فمنذ يناير بداية العام وصل ما لايقل عن عشرة آلاف شخص للامبادوزا الإيطالية وفق تقديرات منظمة الهجرة .
رئيسة حكومة إيطاليا جورجيا ميلوني من جهتها تواصل عملها مع تونس ضمن ما تسميه خطة مشتركة لإيقاف قوارب الهجرة ومحاسبة المسؤولين عنها والأهم .. ضمان عدم وصول أي مهاجر غير نظامي إلى التراب الإيطالي.
أما في تونس فيزداد الوضع تعقيدا مع وصول أعداد غير قليلة من المهاجرين الأفارقة في الأشهر الماضية عبر الحدود الليبية، ويعيش أغلبهم في شوارع مدينة صفاقس أمام ضعف حجم المساعدات الإنسانية مقارنة بأعدادهم و عدم قدرة المنظمات الحقوقية على توفير مآوي خاصة بهم .
وكان الاتحاد الأوروبي قد اشترط على تونس تقديم حزمة مساعدات اقتصادية مقابل حل أزمة المهاجرين ومراقبة حدودها البحرية وتشديد قوانين الردع لهذه الظاهرة .. أما تونس فلم تحدد موقفها بعد من هذا العرض.
من جانبه قال إقبال بن رجب – المختص بشؤون الهجرة والنازحين والعالقين، إن 400 شخص من المهاجرين وصلوا إلى إيطاليا في الفترة ما بين 25 إلي 27 أغسطس/آب الجاري، ومنذ بداية العام وصل إلى إيطاليا 101500 مهاجر غير قانوني.
وأوضح في مداخلة مع قناة الغد أن تونس تعد البوابة ونقطة العبور إلي أوروبا وإيطاليا سواء من التونسيين أو غيرا من البلدان، مشيرا إلى أن تونس هي المحطة الأخيرة للهجرة والوجهة المفضلة للوصول إلي إيطاليا وعموم أوروبا.
وأشار إلى أن سبب اختيار المهاجرين تونس لتكون بوابة العبور إلى إيطاليا وأوروبا بوجه عام يكمن في أن تونس تحترم حقوق الإنسان، وأيضا الاستقرار السياسي والاجتماعي مقارنة بدول مجاورة، وكذلك قرب تونس لأوروبا حيث تصل المسافة 160 كيلومترا عكس طرابلس أو غيرها من المدن.
وألمح المختص بشؤون الهجرة إلى أن مدينة صفاقس يفضلوها المهاجرون بسبب أنها مدينة كبيرة وفيها يجدون فرص عمل حتى يحين موعد العبور إلي أوروبا.
وأشار إلى أن عدد المهاجرين كبير جدا، ولا يمكن صد الجميع داخل أوروبا، كما لا يمكن إيقاف من لا يرغب في البقاء في تونس، وهو ما يمثل حمل على تونس بسبب عدد الأشخاص المهاجرين الكبير.
2 %فقط من الأشخاص ذوي الإعاقة شاركوا في الانتخابات الماضية .. فاعلون مغيبون هكذا تصفهم تقارير المنظمات الحقوقية البرلمان الجديد لم يسجل أي مقعد لذوي الإعاقة والتركيبة الحكومية أيضا.
الجمعيات المناصرة لهذه الفئة تعتبر ذلك بسبب غياب الدعم السياسي ووجود نظرة نقص تجاه الشخص صاحب الإعاقة.
الأرقام التي تنشرها هيئة الانتخابات تؤكد تراجعا في عدد الناخبين من هذه الفئة لأسباب لوجيستية وترتيبية متعددة .
وتتجه تونس لإعلان موعد الانتخابات المحلية وانتخابات مجالس الأقاليم التي ستمنح 279 مقعدا لذوي الإعاقة وفقا لمرسوم صدر في قانون الانتخابات العام الماضي .. سابقة تعد الأولى من نوعها حيث لم تشهد تونس من قبل أي هيئة سياسية بعدد كبير لمقاعد ذوي الإعاقات.
وينص دستور تونس في فصله 54 على حق الأشخاص ذوي الإعاقة في المساواة السياسية غير أن ذلك يبقى مرتبطا بمدى التطبيق على أرض الواقع.
خلال لقائه مديرة التلفزيون الرسمي ، الرئيس التونسي قيس سعيد يشدد على اهمية ابراز تاريخ البلاد في اطار قراءة موضوعية على الشاشة الرسمية التونسية.
سعيد عبر عن امتعاضه لبعض الفقرات والمضامين التي يتم بثها عبر التلفزيون التونسي.
وأثار حديث سعيد موجة من الجدل في الاوساط التونسية اذ انتقدت نقابة الصحفيين تصريحات الرئيس معتبرة أن ما جاء في حديثه يندرج في اطار فرض الرقابة على الاعلام الحكومي.
وفي اكثر من مرة اكد الرئيس قيس سعيد على ضمان حرية الرأي والتعبير منتقدا بعض المنظمات المحلية والدولية التي تتحدث عن خروقات تقوم بها السلطة بخصوص الحريات.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]