فيديو| أرجنتينية تلد طفلا في حافلة للركاب بمساعدة السائق

وضعت طالبة في المرحلة الثانوية بالعراق مولودها، اليوم الثلاثاء، داخل إحدى قاعات الامتحان.

ونشرت وكالة الأنباء العراقية «واع»، اليوم الثلاثاء، بيانا لكريم السيد المتحدث باسم وزارة التربية: «هذا الصباح شهد ولادة طفل في داخل قاعة امتحانية في تربية الرصافة الثالثة في أثناء تأدية والدته لامتحانات الدور الثاني».

وأضاف البيان: «وزارة التربية تبارك هذه الولادة الميمونة، داعين بالصحة والسلامة للجنين ووالدته مثنين على كوادرنا التربوية التي استنفرت إنسانياً من مدير للتربية المديرية والإشراف وإدارة المركز الامتحاني بتقديم المساعدة وتسهيل الولادة».

يذكر أن هناك حالة شبيهة بالأردن الشهر الماضي فاجأها مخاض الولادة أثناء أدائها امتحان الكيمياء في مركز قاعة امتحان الثانوية العامة، طبقا لما نشرته وكالة عمون.

وثقت كاميرا تابعة لأحد المباني السكنية بولاية أنديانا الأمريكية، لحظات مرعبة ظهر فيها طفل لا يتجاوز الثلاث سنوات وهو يحمل في يده مسدسًا محشوًا بالرصاص، معتبرًا إياه لعبة.

وتجول الطفل الصغير، شاهرًا المسدس، بين ممر يصل عدة شقق ببعضها البعض، وراح يصوب المسدس في اتجاهات مختلفة، من بينها وجهه هو نفسه. والأدهى أنه قام بسحب الزناد.
ونشر موقع On Patrol: Live الفيديو لأول مرة، لينتشر بعدها في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، وسط دهشة وغضب المستخدمين.

NEW: Neighbors who saw a toddler in diapers wandering around a Beech Grove, Indiana, apartment complex with a loaded handgun called police. The incident was caught on building cameras. The father – who lied that he didn’t own a gun – was arrested. #inlegis https://t.co/FPpHFNi4rn pic.twitter.com/UGic373G4L

— Shannon Watts (@shannonrwatts) January 15, 2023

ورأى بعض الجيران الواقعة التي التقطتها كاميرا مراقبة مثبتة في المبنى، فاتصلوا بالشرطة، التي وصل عناصرها إلى الموقع وفتشوا الشقة التي كان يعيش فيها الطفل مع والده.
ونفى والد الرضيع امتلاكه لأي أسلحة، مدعيا أن ابن عمه الذي كان يقيم معه “هو من يمتلك واحدا”، مضيفا أنه وزوجته مريضان وأنه كان يحاول البقاء مع الطفل لرعايته، لكن لا بد أن مرضه شتت انتباهه بينما وضع الطفل يديه على السلاح.
وأخذ رجال الشرطة يسألون الطفل الصغير: “أين وضعت هذه اللعبة؟” خلال تفتيش الشقة، ليعثروا في النهاية على مسدس “سميث و ويسون” عيار 9 ملم في درج مكتب.

فاجأت شركة ميتا بلاتفورمس وول ستريت بأرباح أعلى من المتوقع وعودة فيسبوك لتسجيل نمو في المستخدمين، ولكن توقعات ميتا لإيرادات الربع الحالي جاءت متحفظة.

وارتفع سهمها 19 بالمئة في تعاملات ما بعد الإغلاق يوم الأربعاء.

وفاقت أرباح ميتا أهداف وول ستريت كثيرا إلى 2.72 دولار للسهم، مقارنة بمتوسط تقديرات المحللين البالغ 2.56 دولار، وذلك بحسب بيانات آي/بي/إي/إس من رفينيتيف. لكن تسجيل ميتا أبطأ نمو في الإيرادات خلال عشر سنوات خيم على الأرباح التي تفوق التوقعات.

وبلغ مستخدمو فيسبوك النشطون يوميا، وهو مقياس رئيسي بالنسبة للمعلنين إذ يعكس النشاط على المنصة، 1.96 مليار وهو أعلى قليلا من توقع 1.95 مليار، وذلك وفقا آي/بي/إي/إس من رفينيتيف. وبلغ عدد المستخدمين النشطين شهريا 2.94 مليار، وهو أقل من تقديرات وول ستريت بواقع 30 مليونا.

فقدت ميتا نحو نصف قيمتها منذ بداية العام، بعد تقرير أرباح قاتم لفبراير شباط عندما انخفض عدد المستخدمين النشطين يوميا لفيسبوك للمرة الأولى، فيما عزته الشركة إلى عوامل من بينها تغييرات الخصوصية لدى أبل وارتفاع حدة المنافسة من منصات مثل تطبيق تيك توك المملوك لبايت دانس.

وأفادت بيانات آي/بي/إي/إس من رفينيتيف بارتفاع إجمالي الإيرادات، التي يأتي الجزء الأكبر منها من مبيعات الإعلانات، سبعة بالمئة إلى 27.91 مليار دولار في الربع الأول، وهو يقل عن تقديرات المحللين لإيرادات 28.20 مليار دولار.

وتوقعت ميتا أن تتراوح إيرادات الربع الثاني بين 28 و30 مليار دولار، فيما يتوقع المحللون أن تبلغ إيرادات الربع الحالي في المتوسط 30.63 مليار دولار. وقالت الشركة إن توقعاتها تعكس عوامل من بينها الحرب في أوكرانيا. وقالت أيضا إنها تراقب التأثير المحتمل لتحركات تنظيمية في أوروبا.

حظرت روسيا كلا من فيسبوك وإنستجرام في مارس آذار، واتهمت ميتا بممارسة “نشاط متطرف” وسط حملة موسكو القمعية على وسائل التواصل الاجتماعي أثناء غزوها لأوكرانيا.