الخوف من الارتباط يصيب الرجال أكثر من النساء، والوسواس القهري واضطراب الشخصية أبرز أسباب الخوف من الارتباط.
المزيد من التفاصيل مع جمال فرويز استشاري الطب النفسي في الفيديو التالي.
الخوف من الارتباط يصيب الرجال أكثر من النساء، والوسواس القهري واضطراب الشخصية أبرز أسباب الخوف من الارتباط.
المزيد من التفاصيل مع جمال فرويز استشاري الطب النفسي في الفيديو التالي.
الغضب انفعال طبيعي، في بعض الأحيان يمكن أن يكون صحيا ولكن وفقا لحدود ومعايير معينة، لكن إذا وصلت درجة الغضب حد الغليان وأصبح من الصعب التحكم فيه يؤدي إلى مشاكل عديدة في الحياة الاجتماعية وفي العمل والعلاقات الإنسانية.
ويرجع الغضب لأسباب مختلفة خارجية وداخلية مثل المرور بأزمة مالية، أو القلق، أو إلغاء رحلة سفر، أو الشعور بالجوع والفشل في ممارسة الجنس، أو التغيرات الهرمونية المرتبطة بالدورة الشهرية، أو بسبب بعض الاضطرابات النفسية، والعوالم الجينية.
وينصح أطباء الأمراض النفسية بالتعبير عن الغضب من أجل التنفيس عن الضغوط ولكن مع الحذر من استخدام العنف.
وبسبب الغضب تداول مستخدمو تويتر صباح اليوم هاشتاج #بتعبر_عن_غضبك_ازاي والذي تصدر «تويتر» لمناقشة الأساليب المختلفة للتعبير عن الغضب، إذ يرى البعض أن الغضب شعور سيئ قد يفسد العلاقات بين الناس، ويرى البعض الآخر أن الغضب يمكن أن يؤدي إلى جرائم وكوارث.
«الغد» يستعرض معكم أبرز ما تداوله النشطاء عبر الهشتاج صباح اليوم:
بالصوت العالى #بتعبر_عن_غضبك_ازاي
— RoZoLiiNdA⚡ (@__7oOora) August 17, 2016
عل حسب الموقف ممكن اصرخ وممكن اسكت
#بتعبر_عن_غضبك_ازاي— سمية أحمد (@stoty2) August 17, 2016
التصرف الطبيعي للغاضب يكون عادة بالصراخ والصوت العالي لكن قد تختلف ردة فعل الغاضب ليتصرف بشكل مختلف يفاجىء به من حوله.
#بتعبر_عن_غضبك_ازاي
بنام ?— Bon Bonaya (@Dr_DiMaa) August 16, 2016
#بتعبر_عن_غضبك_ازاي تضع يدك على صدرك للصلاة استجمع هموم قلبك وأقرا عليها الحمد لله رب العالمين ستجد روحك فك قيدها واطمأنت بفضل الله
— سليمان الصبيحي (@S_AlSobeihy) August 16, 2016
https://twitter.com/mjnoo_oon/status/765803277795618816
البعض يتجه إلى تناول الطعام بشكل هستيري، وفريق آخر يلجأ أحيانا إلى النوم أو الصلاة لتهدئة الأعصاب.
#بتعبر_عن_غضبك_ازاي
انسحب والتزم الصمت وابعد شويه
الى ان أهدأ ساعتها أرد لو حد يهمنى✋— ❤❤Lady❤❤ (@LadySamira157) August 16, 2016
يفضل بعض العقلاء الانسحاب من الجدل والتزام الصمت حتى تهدأ العاصفة وتعود الأمور إلى طبيعتها.
بقول اووووووووووووووف
وبعدين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين #بتعبر_عن_غضبك_ازاى— المشمهندسه (@El_mshmohndsa) August 16, 2016
واعتمدت النظريات ما بين الستينيات والسبعينيات التي تتعامل مع الغضب على مفهوم أساسي وهو ضرورة التعبير عن الغضب بطريقة ما أو بأخرى، سواء بضرب الوسادة انتهاء بعلاج الصراخ وذلك بترك المريض في حجرة بمفرده يصرخ لعدة ساعات، لكن اتضح بعد ذلك أن هذا العلاج يزيد من حدة الغضب ولا يعالجه.
#بتعبر_عن_غضبك_ازاى بشتم وبزعق وببوظ الدنيا ??
— mohamed elashkar (@midoelashkar0) August 16, 2016
#بتعبر_عن_غضبك_ازاي
تلاقيني مسكت ورقه وقلم و فضلت اكتب كلام كأني بكلم نفسي و برود عليها… و بعد لما اهدي بقطع الورق.. تخلف ?— Eng Mohmed (@M74yBtngan) August 16, 2016
وينصح الأطباء إلى تعلم استراتيجيات التعامل مع الغضب مثل الاسترخاء عن طريق التنفس العميق الذي يهدىء من حدة الغضب، والتحدث إلى النفس ببعض الكلمات التي تبعث على الهدوء مثل «استرخي» أو «تعاملي مع الأمر بسهولة أكثر من ذلك» مع تكرارها أثناء التنفس العميق.
البناء الإدراكي أيضا هو أحد وسائل السيطرة على الغضب وذلك عن طريق إحلال الأفكار المتعقلة محل الأفكار الاندفاعية التي يتبناها أثناء غضبه.
قال الدكتور عبد الله أبو عدس، مستشار الطب النفسي، وعلاج الإدمان، اليوم الأحد، إن تزايد حجم تجارة المخدرات، ومتعاطيها يعود إلى الجهل بطبيعة هذه المواد، والآثار النفسية والجسدية والاجتماعية السلبية على مستخدميها، مشدداً على أن أبرز الأسباب تعود إلى الظروف الاقتصادية الصعبة، وعلى النقيض أيضًا حيث الترف الاجتماعي بمستوي معيشي مرتفع، وكذلك الضغوط الاجتماعية على الفرد، كلها قد تدفع إلى خوض تجربة الإدمان.
وأضاف أبو عدس خلال حواره عبر الفقرة الإخبارية على شاشة «الغد»، أن أغلب المتعاطين يعللون أسباب تعاطيهم إلى نسيان مثل هذه الظروف اليومية، والهروب من المشكلات، عبر الغياب عن الوعي، وللأسف هم يحصلون على نشوة مؤقتة، ومتعة زائفة، مؤكداً أن تجارة المخدرات تجارة متعددة الجنسيات، تستهدف جميع الفئات العمرية، مطالبًا الإعلام بالقيام بدوره الفعال من أجل الحد من انتشار هذه الظاهرة الخطيرة.
ذكرت دراسة حديثة، أن التخفيف من القسوة على النفس ومحاسبتها بصرامة والرأفة بها، ربما يساعد المصابين بالسكري على التعامل مع مرضهم وإبعاد شبح الاكتئاب عنهم.
وقال فريق البحث في دورية «ديابيتس كير»، إن مرض السكري قد يكون مرضا مثيرا للكثير من التوتر. وأضاف «الحاجة المتواصلة للتحكم بمستوى الجلوكوز الصحي في الدم يمثل فرصة يومية للإحباط وبالتالي انتقاد الذات. إن الرأفة بالنفس ربما تخفف من العواقب النفسية».
وأضافوا، أن التخفيف من توتر التحكم بالسكري ربما يكون له آثار جسدية تحسن وضع المريض.
وكتبت كبيرة الباحثين آنا فريس لرويترز هيلث في رسالة بالبريد الإلكتروني، إن هذه أول تجربة عشوائية محكومة بشروط معينة بين أشخاص يعانون من السكري.
وقالت فريس الطبيبة النفسية في جامعة أوكلاند في نيوزيلندا، «العلاجات التي تعتمد على الرأفة بالنفس تستند إلى ميلنا إلى القسوة في الحكم على أنفسنا أو الصرامة في محاسبتها، عندما نشعر أننا قد أخفقنا أو قمنا بأمر خطأ مما قد يجعل اكتائبنا وتوترنا اسوأ»
وأضافت «هذا مهم لأن الكثير من مرضى السكري يعانون من الاكتئاب والحزن، ونحن نعرف أن هذه المشاكل النفسية تصعب محاولة التحكم بمعدل جلوكوز صحي في الدم. لهذا السبب هناك بحث مستمر عن سبل مساعدة المرضى على السيطرة على أمزجتهم لأننا نعرف ما لهذا الأمر من تأثير هام على الصحة الجسدية»
وأوضحت فريس أن الهدف من التدريب الذي قام به الباحثون للمشاركين في الدراسة، هو تعليمهم التعامل مع أعراض السكري على نحو عملي لكن مع بعض الرأفة.
وقالت أليسيا ماك أوليف فوجارتي الطبيبة النفسية في جمعية الطب النفسي الأمريكية وهي باحثة غير مشاركة في الدراسة، «لا توجد استراحة من السكري، عليك أن تحصي كمية استهلاكك للنشويات وأن تتخذ قرارات تتعلق بالإنسولين وتتعامل مع معدلات التوتر على نحو يومي وربما كل ساعة»
وقالت ماك أوليف فوجارتي، إن مرضى السكري يحتاجون بالفعل إلى الرأفة بأنفسهم للتعامل مع مرضهم.
وأوضحت لرويترز هيلث «من السهل أن تلوم نفسك عندما لا تحقق هدف خسارة 50 رطلا «23 كيلوجراما تقريبا» من وزنك، لكن إذا غفرت لها يمكن أن تبدأ بتحديد أهداف أسهل مثل فقدان خمسة أرطال «كيلوجرامين» وتحسن صحتك.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]