كان الأطفال من أكثر الفئات تأثر من تداعيات اللجوء والحرب في بلادهم من أكثر من 5 سنوات، على مستويات عدة من بينها الحق في التعليم وسط تحذيرات من فقدان جيل من السوريين إذا لم تتخذ خطوات جدية لتمكين الأطفال من دخول المدارس.
ووفقا لآخر تقارير منظمة «ذير وورلد» العالمية الخاصة بالأطفال، فقد تسبب إخفاق المجتمع الدولي في تحقيق وعوده بمساعدة اللاجئين، في حرمان أكثر من مليون طفل سوري لاجئ من التعليم.