خلال اجتماع وزراء عدل وداخلية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، توالت اعترافات المسؤولين بالتقصير في الأداء الأمني والإقرار بثغرات تحيط بعمل الأجهزة الاستخباراتية.
نتيجة قادت وزيري العدل والداخلية البلجيكيين لتقديم استقالة رفضها رئيس الحكومة، سيما عقب الاخفاق في التعامل مع ملف إبراهيم بكراوي أحد منفذي اعتداءات بروكسل، الذي سبق أن رحلته تركيا إلى هولندا، لكن بلجيكا لام تقوم بما عليها صوب مشتبه به يحمل جنسيتها.