يعتبر الأخصائي النفسي بالمدرسة، أحد أركان العملية التعليمية، وتقع على عاتقه مسؤولية التقويم النفسي للطالب وعلاجه في حالة عدم معرفة الأسرة.
وتقول يارا بطرس، المعالجة النفسية اللبنانية، إن علاج حالات الانطواء والخجل والميول العدوانية يحتاج إلى صبر وملاحظة من الأخصائي النفسي وليس من أولياء الأمور، مشددة على ضرورة وجود الأخصائيين بكافة المدارس لإنتاج جيل سوى نفسيًا قادر على الإبداع.