عاشت النساء المغربيات في وحدات الأسرة التي هي «الأسر المغلقة»، حيث تعيش الأسر الممتدة كوحدة واحدة معا، وحيث النساء للعزل وتتطلب الحصول على إذن من الرجال قبل أن تغادر منزل محمي بواسطة حارس البوابة.
وبالإضافة إلى ذلك، وخلال ذلك الوقت، كانت تعامل النساء المتزوجات أفضل من النساء اللواتي كن مطلقات، صنفت التسلسل الهرمي وأهمية للمرأة أيضا وفقا للسن والحالة في الأسرة والمجتمع.
وتسعى النساء الأمازيغيات إلى الاستقلال المادي من خلال العمل في الحرف اليدوية المختلفة.
المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد على شاشة «الغد».