تستضيف الضفة الغربية مهرجان الكمنجاتي للموسيقى الروحانية والصوفية بمشاركة فنانين من الهند والصين وأرمينيا، وعرض الفنانون المشاركون في المهرجان مواهبهم في قرى ومدن فلسطينية عدة.. مزيد من التفاصيل في سياق تقرير شادي محمود.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 6 دقيقة -
التالي | زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
أعمال فنان تشكيلي في غزة تقفز فوق أهوال الحرب وتسكن جدران معرض في رام الله
اختارت مجموعة من الفنانين الفلسطينيين تحويل لوحات للفنان ميسرة بارود، الذي يعيش في قطاع غزة ويعاني أهوال الحرب، إلى جداريات في عرض بعنوان (لا زلت حيا) بمعرض (جاليري زاوية) في رام الله.
وقال الفنان محمد سباعنة صاحب فكرة المعرض وأحد المشاركين في رسم الجداريات «الفكرة كانت إعادة إنتاج لوحات ميسرة بارود إللي موجود في غزة التي أنتجها خلال الحرب وما زال ينتج فيها خلال الحرب».
وأضاف لرويترز أن المعرض «رسالة تضامن مع الفنان ميسرة وفناني غزة، ورسالة تضامن وصرخة في وجه المجزرة الجماعية هناك، ودعوة لإيقاف هذه الحرب».
وعمل الفنانون المشاركون في رسم إحدى عشرة جدارية تمثل مجموعة من لوحات ميسرة باللونين الأبيض والأسود التي تروي شذرات من قصص إنسانية رآها بعينيه في وقت الحرب.
ويعرض كل عمل على الجدران مجموعة من حكايات الناس تحت القصف ورحلات النزوح من مكان إلى آخر بحثا عن الأمن وحماية العائلة.
وكتب بارود عن لوحاته «حرصت منذ بداية الحرب على غزة، على أن أتواصل مع الأصدقاء قدر المستطاع والمتاح لأطمئنهم من خلال يومياتي ورسوماتي التي أنشرها عبر الفضاء الأزرق موثقا بعيني وريشتي الحرب بكل تفاصيلها، وكانت رسوماتي رسالة مني للأصدقاء أخبرهم فيها أنني (لا زلت حيا)».
ويضيف «دونت من خلال يومياتي قصص الدمار والفقد والموت والضعف والنزوح والجوع والألم والصبر والصمود والانكسار».
ويروي بارود لمحات من حكايته وهي مجرد واحدة من حكايات كثيرة لسكان القطاع الذين يكتوون بنار الحرب منذ ما يزيد عن ستة أشهر.
يقول «لقد دمر الاحتلال كل ما هو جميل في مدينتي الصغيرة لتصبح الأشياء عالقة في ذاكرة مشوهة تحت الركام».
ويضيف «أصبحت كغيري نازحا من مدينة غزة إلى أقصى جنوبها للمرة العاشرة متنقلا بين فضاءات المدينة الضيقة في محاولة للنجاة بعد أن فقدت كل ما أملك، مكتبي، وبيتي، ومرسمي، وكل أعمالي وأدواتي، ومقتنياتي».
ووصف بارود المعرض بأنه «تظاهرة فنية تتحدى الموت والحصار وتكسر الحواجز… والحدود».
وقال يوسف حسين مدير (جاليري زاوية) إن المعرض يستمر حتى الثالث والعشرين من يونيو حزيران المقبل «ليكون وقتا تضامنيا مع الفنان ميسرة بارود ومع فناني غزة وكل أهلنا في غزة».
وأضاف لرويترز «نأمل أن يكون هذا المعرض مساهمة منا في نقل أعمال الفنان ميسرة الغنية بالرسائل عن المجزرة في غزة ورسائل القوة والصمود للشعب الفلسطيني».
وشارك إلى جانب سباعنة الفنانون فؤاد اليماني ورهف نتشة وسلسبيلا عنبتاوي ودانيا العمري وآخرون.
وجاء في بيان صادر عن الجاليري «في نهاية المعرض ستُمحى الأعمال كاملة عن الجدران تأكيدا على فكرة أن المعرض مؤقت مثلما أن محنة الحرب وكابوس الاحتلال سينتهيان يوما».
بحسب السلطات الصحية في غزة، استشهد منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 33899 شخصاً في قطاع غزة، أكثر من 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
خلال برنامج كوميدي.. الممثل الأميركي المصري رامي يوسف يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة
اغتنم الممثل الكوميدي الأميركي من أصل مصري، رامي يوسف فرصة حضوره في برنامج «ساترداي نايت لايف» (SNL) للدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن.
وهذه المرة الأولى التي يكون فيها رامي (33 عاما)، بطل فيلم Poor Things، ضيفا في البرنامج، في الحلقة التي تم بثها يوم السبت 30 مارس. وكانت هذه الحلقة الأولى التي يتحدث فيها أحد ضيوف البرنامج عن تحرير الشعب الفلسطيني.
وفي البداية، قال الممثل الكوميدي مازحا: إنها عطلة نهاية أسبوع روحانية بشكل لا يصدق. نحن في شهر رمضان المبارك. غدا هو عيد الفصح. وأمس، أصدرت بيونسيه ألبوما جديدا. هناك الكثير من الديانات التي تحتفل في وقت واحد.
وواصل رامي المونولوج الافتتاحي الذي قدمه متحدثا بشكل كوميدي عن مجموعة من أصدقائه الخطائين الذين لا يصلون، ويتصلون به عندما يواجهون مشكلة لأنهم يريدون منه أن يصلي من أجلهم.
ثم تحدث رامي عن إيمانه والوضع في غزة التي مزقتها الحرب، وأخبر الجمهور أن أصدقاءه يطلبون منه بانتظام أن يصلي نيابة عنهم.
وأشار إلى أن إحدى الصلوات التي طُلب منه مؤخرا أن يصليها كانت لعائلة صديقه أحمد التي تقيم في فلسطين.
وقال رامي: “قلت: يا الله، من فضلك، ساعد عائلة أحمد. من فضلك أوقف معاناتهم. كفى عنفا”. مضيفا: “من فضلكم حرروا شعب فلسطين من فضلكم. وأرجو أن تطلقوا سراح الرهائن، كل الرهائن من فضلكم”.
وكان الممثل الكوميدي مؤيدا قويا لوقف إطلاق النار، حيث قال لمجلة Variety على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز الأوسكار في وقت سابق من هذا الشهر: “نحن ندعو إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة. نحن ندعو إلى السلام والعدالة الدائمة لشعب فلسطين. إنها رسالة عالمية مفادها: دعونا نتوقف عن قتل الأطفال. دعونا لا نكون جزءا من المزيد من الحروب”.
وكان يوسف، وهو مدافع صريح عن السلام في فلسطين، واحدا من العديد من النجوم الحاضرين في حفل توزيع جوائز الأوسكار في وقت سابق من شهر مارس الذين ارتدوا دبوسا باللون الأحمر تعبيرا عن دعمهم لوقف إطلاق النار في غزة.
ورامي يوسف هو ممثل كوميدي أمريكي من أصل مصري، قام ببطولة وإخراج المسلسل الكوميدي الأميريكي Ramy حيث جسد شخصية الشاب المسلم رامي حسان والمستوحاة من حياته، وحصل على جائزة الجولدن جلوب لأفضل ممثل في مسلسل تليفزيوني (كوميدي أو موسيقي) عام 2020، كما قام ببطولة عدة أفلام مثل فيلم Poor Things الذي فاز بعدة جوائز أوسكار في العام 2024.
___________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
«لا أرض أخرى».. وثائقي يفضح جرائم الاحتلال ومخرجه الإسرائيلي يتلقى تهديدات بالقتل
وسط المشهد الدموي العصيب في غزة، واستمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، مستهدفا النساء والأطباء وكبار السن في جريمة إبادة جماعية للشعب الفلسطيني، حرص مخرجان أحدهما فلسطيني والثاني إسرائيلي على توثيق جرائم الاحتلال وفضح سياساته العنصرية أمام المجتمع الدولي من خلال فيلم يحمل اسم «لا أرض أخرى» فاز بجائزة مهرجان برلين السينمائي الدولي في دورته الـ74.
المخرجان هما: الإسرائيلي يوفال إبراهام والفلسطيني باسل عدرا، ووبعد حصوله على جائزة أفضل فيلم وثائقي، تحدث يوفال عن تلقيه تهديدات بالقتل من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
يقول المخرج يوفال: «القناة 11 الإسرائيلية وصفت كلمتي بعد فوزي بالجائزة، بمعاداة السامية وتلقيت تهديدات بالقتل».
ما القصة
يروي الفيلم قصة منطقة «مسافر يطا» في فلسطين، وهو تجمع يضم 20 قرية ويقع جنوب الضفة الغربية، تحديدًا في محافظة الخليل، التي يعاني سكانها من تضييق الخناق واعتداءات المستوطنين الإسرائيليين على الشعب الفلسطيني، طمعًا في إخلاء منازلهم وتخليهم عن أراضيهم للاستيلاء عليها.
آلة القمع الإسرائيلية
وأضاف يوفال في تصريحات له: «في الواقع يوجد عدد قليل جدا من الإسرائيليين في المجتمع الإسرائيلي ممن يقفون ضد الاحتلال وآلة القمع الموجودة بالمنطقة. لكن هذا الشيء لم يقلقني بقدر ما منحني القوة، لأن كل شخص يقف معنا من تلك الجهة يعطينا قوة، ونحن نرحب بأي شخص يعلن وقوفه ضد ما يحدث ويضم صوته إلى صوتنا ويساندنا وينضم إلينا».
وقال يوفال: «أنا أعيش في ظل نظام مدني وباسل في نظام عسكري. نقيم على بعد 30 دقيقة فقط من بعضنا البعض. أتمتع بحق التصويت، أما هو فلا، ويُسمح لي بالتحرك بحرية في هذا البلد، في حين أن باسل، مثل ملايين الفلسطينيين، مقيد في الضفة الغربية المحتلة. يجب أن تنتهي عدم المساواة هذه بيننا».
التهجير القسري
من جانبه، أكد الصحافي والمخرج الفلسطيني باسل عدرا سعيه لمخاطبة الغرب من أجل «فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي» ومموّلي إسرائيل بالسلاح ليدركوا الممارسات غير الآدمية التي يتعرضون لها بصفتهم فلسطينيين.
وقال عدرا إنه حاول من خلال فيلمه تسليط الضوء على الانتهاكات الإسرائيلية ضد أهالي منطقته «مسافر يطا» وعملية «التهجير القسري»، التي يتعرضون لها منذ عقود، وعلى الرغم من محاولات صمودهم المستمرة فإن الضغط يزداد يوماً بعد الآخر وسط صمت من المجتمع الدّولي.
وأضاف أن منطقة «مسافر يطا»، التي ينتمي إليها ويعيش فيها مع عائلته تواجه مخططات إسرائيلية لتهجير جميع سكانها، خصوصاً بعد صدور حكم المحكمة الإسرائيلية العليا باعتبار أن المنطقة مخصصة للتدريبات العسكرية، في حين تتواصل عملية بناء المستوطنات بدلاً من القرى والتجمعات الفلسطينية المحدودة الموجودة في المنطقة.
5 سنوات من العمل
واستغرق المخرجان نحو 5 سنوات في التحضير للفيلم بجانب استعانته بمواد أرشيفية مصورة للمنطقة على مدار أكثر من 20 عاماً، وهو ما أوجد لديه مادة فيلمية كبيرة عليه الاختيار فيما بينها.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]