قال سمير كرم، طبيب جراحة لبناني، إن استخدامات البوتكس في التجميل باتت ضرورة في الوقت الحالي، خاصة لشد منطقة تحت العين والرقبة والجبين مع تقدم السن لدى المرأة، لافتًا إلى أن هناك استخدامات أخرى للبوتكس في علاج الصداع المزمن والتشنجات العصبية التي قد تصيب الكتف والرقبة.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 43 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
يواجهون إهمال المجتمع الدولي.. «المسنون» ضحايا التضخم وارتفاع الأسعار
في ظل مناخ عالمي مرّ بسحب كثيفة من التضخم المفرط والأزمات الاقتصادية التي دفعت بأسعار المواد الغذائية إلى أرقام فلكية.. وتحت مظلة تقارير أممية تحذر من «الموت جوعا».. هناك قطاعات بشرية من المسنّين والمسنّات» سقطوا من حسابات المجتمع الدولي، وهم لا يملكون شيئًا حتى القدرة على الحركة والبحث عن أي وجبة تنقذهم من الموت جوعًا.. وقد بدت آثار أزمة التضخم العالمية عليهم.
- وتشير دراسة جديدة أجرتها شبكة HelpAge الخيرية التي تمولها وكالات دولية إلى أن كبار السن يضطرون اللجوء إلى «إجراءات قاسية للبقاء على قيد الحياة»، من التسول للمرة الأولى في حياتهم، إلى مغادرة المستشفيات بدون تلقي العلاج اللازم.
الأزمة تضرب الصحة العقلية للمسنين
ويؤكد الخبراء أن الأزمة كان لها بالغ الأثر على الصحة العقلية والنفسية للمسنين.. وهي مشكلة كبيرة جدًا يتم تجاهلها تمامًا.. ويقول برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، إن عدد الأشخاص الذين يواجهون انعدامًا حادًّا في الأمن الغذائي ارتفع من 135 مليون في عام 2019 إلى 345 مليون في عام 2022.
- وفضلاً عن وباء كوفيد والتغير المناخي، أدت الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/ شباط عام 2022 إلى عرقلة سلاسل إمدادات الغذاء والطاقة والدواء وكذلك إلى ارتفاع هائل في معدلات التضخم.
النساء المسنّات يتحملن المعاناة الأكبر
النساء المُسنّات، يتحملن العبء الأكبر للأزمة، بحسب خبراء.. ومن جانبه يقول بوب باباجانيان، رئيس قسم ضمان الدخل بشبكة HelpAge إن الأعراف الاجتماعية – الثقافية عادة ما تؤدي إلى أن النساء يصبحن أول من يتنازلن عن وجباتهن عندما يصبح الطعام محدودًا. كما أنه بسبب حالات انعدام المساواة الاجتماعية القائمة بالفعل، فإن النساء أقل قدرة على إيجاد مصدر للدخل.
- وهذا يُترجم أيضًا إلى ديناميكيات داخل الأسر، حيث تصبح سيطرتهن على المصادر أقل من سيطرة الرجال، وفقًا لتقرير ريكاردو سينرا، مراسل شؤون السكان في شبكة «بي بي سي»، وعادة ما تكون النساء هن الراعيات الأساسيات للأطفال والأقارب، وعادة ما يحصلن على رواتب أقل من الرجال عندما يعملن في وظائف.
إهمال وتجاهل معاناة المسنين
تحدثت شبكة «بي بي سي» إلى مسنين ومسنات من أنحاء مختلفة من العالم في محاولة لفهم آثار أزمة التضخم العالمية عليهم، وكشفت شهاداتهم عن هشاشة بالغة واعتماد متزايد على المنظمات الخيرية، كما تكشف عن تحديات يواجهونها لتوفير احتياجاتهم الأساسية.
- وتقول كلاوديا مالر، خبيرة حقوق كبار السن المستقلة لدى الأمم المتحدة: «البيانات الخاصة بكبار السن غير موجودة نهائيًّا، وهؤلاء لا تشملهم أنظمة المساعدة لأنهم لا يلفتون الأنظار لأنفسهم، وأن الفئات الأخرى التي تُحدث ضجيجًا تدفع بهم إلى الخلفية».
البحث عن وجبة واحدة في اليوم!
وتناول تقرير ريكاردو سينرا، صور بؤسٍ وحرمانٍ لعدد من المسنّات، من بينهن ميسيرات أديس، 83 عامًا، من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والتي تتناول وجبة واحدة في اليوم، وأحيانًا لا تجد ما تتناوله من طعام على الإطلاق.. تقول ميسيرات»، بينما تتدثر ببطانية في غرفة نومها الباردة: «تستطيعون أن تروا أني مريضة وألزم الفراش. إذا لم أحصل على المساعدة، فلا أتوقع سوى الموت».
- في سرير آخر، على بعد أكثر من 4000 كيلومتر، في العاصمة اللبنانية بيروت، ترقد أليس تشوبانيان البالغة من العمر 67 عامًا، وتتحدث بمشاعر يأس مشابهة: «لا أريد أن أتحدث عن عدد المرات التي حاولت فيها إنهاء حياتي».
ارتفاع عدد المسنين في بريطانيا
صورة أخرى ترسمها، تاباني سيتول، ممرضة متقاعدة تبلغ من العمر 74 عاما وتقيم في جنوب لندن. تضطر سيتول حاليًّا للاعتماد على مؤسسة خيرية يديرها أفراد المجتمع وتسمى «بنك الطعام» للحصول على احتياجاتها الغذائية.. وذكرت سيتول، أنها تعتمد كذلك على مساعدة المنظمات الخيرية مثل منظمة Independent Age، وتخشى أن الأوضاع ستزداد سوءًا مع مرور الوقت.
وتقول الدكتورة واي يانغ، مديرة مركز دراسات الشيخوخة بجامعة كينغز كوليدج لندن: «في المملكة المتحدة، عدد هؤلاء الذين يبلغون من العمر 65 عامًا أو أكثر سوف يرتفع بمعدل المثلين أو الثلاثة أمثال خلال العقدين المقبلين».
- وسوف يصبح من شبه المستحيل أن يكون لكبار السن دائما أفراد أسرة أصغر سنًّا يقدمون لهم العون. ومن ثم يتعين على الحكومات التفكير في طرق جديدة لتمويل رعاية المسنين على المدى الطويل.
ماذا تقول الدراسات عن أفضل هدية في عيد الأم؟ هذا ما تحتاجه الأمهات
تحتفل العديد من الدول العربية، اليوم الثلاثاء، 21 مارس/آذار، بعيد الأم وسط تهاني لجميع الأمهات وإشادة بدورهن في بناء المجتمعات والأسر، ويأتي هذا اليوم في محاولة لإظهار الود والتقدير لهن.
وفي كل عام في مثل هذا التوقيت، يسود تساؤل مهم: “ماذا سنشتري لأمهاتنا كهدية؟”، ونشر موقع “studyfinds” بحثا تناول هذه القضية بشأن أفضل الهدايا التي يمكن تقديمها للأم في عيدها، إلا أنه أكد كذلك على أن الأهم هو تقديم التقدير والدعم، لتكريم الأم على العمل الشاق الذي بذلته من أجل عائلتها.
وشمل الاستطلاع مشاركة 2000 شاب، وأكد 3 من بين كل 5 منهم أنه يجب أن يكون كل يوم بمثابة “عيد للأم”، ورأى 69% منهم أن الأمهات لا يحصلن على ما يكفي من الفضل في مقابل دورهن.
ورغم الاعتقاد السائد بأن الهدية الباهظة هي الأفضل، إلا أن ثلثي المشاركين رأوا أن هذا الأمر ليس مطلوبا، وأكدت نسبة 64% من عينة البحث ثقتها في معرفة ما ستستمتع به أمهاتهم كهدية.
أفضل الهدايا
وأوضح الموقع أن أفضل الهدايا التي يفضل المشاركون تقديمها لأمهاتهم هي أشياء محددة، مثل إطارات الصور والأغطية والمفروشات، بنسبة 37%، بينما رأى 36% منهم أن الهدايا الصالحة للأكل مثل الشوكولاته أو الفاكهة هي الأنسب، وآخرون رأوا أن الهدايا المنزلية مثل التلفاز الجديد أو كؤوس المشروبات هي الأفضل بنسبة 36%، كذلك كانت الأحذية والملابس من بين الهدايا المناسبة للأمهات، وبطبيعة الحال لا يمكن إغفال “المجوهرات والحلي”.
ولفت الموقع إلى من بين أفضل الهدايا التي تتذكرها الأمهات، هي القيام بتنظيف المنزل وإعداد العشاء، احتفالا بهذه المناسبة.
وتقول 88% من الأمهات إنه، بغض النظر عما يحصلون عليه من هدايا في عيد الأم، فإنهن دائمًا ما يقدرون الفكرة وراء الهدية أكثر من الهدية نفسها.
ماذا تريد الأم؟
نشرت صحيفة “إندبينديت” البريطانية دراسة أظهرت أن غالبية الأمهات ترغب في قضاء وقت ممتع مع شركائهن وأطفالهن في عيد الأم، إلا أن هناك من لا تمتلك وقتا كافيا بسبب الانشغال بالعمل أو القيام بالأعمال المنزلية.
ووفقا للاستطلاع، الذي تم بمشاركة 2000 سيدة، فإن 58% من النساء يتمنين أن يقضين وقتاً أطول مع أسرهم، فيما أعرب 40% عن رغبتهم في الحصول على ساعة أو أقل لأنفسهن.
عيد الأم من منظور نفسي
وأشار موقع ” study” إلى أن عيد الأم له أهمية كبيرة من المنظور النفسي، وأنه ليس مجرد وسيلة لإظهار التقدير لمن يحبك دون قيد أو شرط؛ بل أن له فوائد نفسية مهمة كثيرة للأم، أو للنساء بشكل عام.
وأوضح أنه يجب على كل شخص أن يقدر مساعدات المرأة في حياته: سواء (أم، جدة، عمة، معلمة، صديقة..) ليصل إلى ما هو عليه، ومن ثم يمكنه أن يختار شيئا لطيفاً لها للاستمتاع معها بهذه المناسبة.
احتفل بمن يحبك
ونصح الموقع بضرورة تقديم هدية للأم في عيدها، وأيا كانت الهدية فمن المؤكد أنها ستقدرها وستحبها، حيث أن الاحتفال بعيد الأم من خلال الاعتراف بالمرأة التي تنجز كل شيء لا يرفع معنوياتها فحسب، بل يساعد أيضًا على وحدة الأسرة.
ووصف التقرير الأم بـ”الغراء” أو “الصمغ” الذي يربط الأسرة ببعضها، على الرغم من عدم تقدير الصمغ في كثير من الأحيان.
مفاجأة.. الرجل والمرأة يقضيان وقتا متساويا في الاهتمام بالمظهر الخارجي
وجد الباحثون الروس والأجانب أن كل شخص، في المتوسط، يقضي حوالي 4 ساعات يوميا في العناية بمظهره، وينطبق ذلك أيضا على الشباب وكبار السن.
أعلنت ذلك الثلاثاء 14 فبراير/شباط الخدمة الصحفية لكلية الاقتصاد العليا بجامعة البحوث الوطنية الروسية.
وجاء في تقرير نشرته الخدمة الصحفية بالكلية أن نتائج الدراسة أظهرت أن الرجال والنساء يهتمون بمظهرهم بشكل متساو تقريبا: حيث يقضي كلاهما حوالي 4 ساعات يوميا في العناية بالجمال. ولا تشمل هذه الساعات المكياج فقط وتسريحة الشعر واختيار الأزياء، فحسب بل والرياضة، والطعام المناسب، النظافة الشخصية، إذا كان الغرض من كل تلك الخطوات هو الجمال على وجه التحديد.
توصل إلى هذا الاستنتاج فريق من العلماء الروس والأجانب بقيادة مارتا كوفال، الباحثة بجامعة “فروتسلاف” البولندية، وذلك في إطار دراسة الأصول التطورية لرغبة الشخص في الاهتمام بمظهره. واستطلع العلماء رأي أكثر من 93 ألف شخص من 93 دولة فاكتشفوا مقدار الوقت الذي يقضونه يوميا في الحفاظ على مظهرهم.
قال، ديمتري دوبروف، الباحث في مركز الدراسات الاجتماعية والثقافية في مدرسة الاقتصاد العليا الروسية: “لقد تمكّنا من الحصول على بيانات مما يقارب الـ 100 ألف شخص، واستطلعنا آراء أوساط واسعة من الجمهور، وأشخاص من مختلف الأعمار ومستويات التعليم والرفاهية، بما في ذلك العديد من المشاركين من البلدان غير الصناعية الذين لم تتوفر لدينا بيانات عنهم من قبل”.
وقد أظهر تحليل البيانات أن الأشخاص في المتوسط يقضون حوالي 4 ساعات يوميا في الاعتناء بمظهرهم. بينما وجد العلماء أن هذه كانت سمة مميزة لكل من الفتيات والفتيان والبالغين. وفي الوقت نفسه اهتمت النساء البالغات، في المتوسط، بمظهرهن (4 ساعات في اليوم) أكثر من الرجال (3.6 ساعات في اليوم).
وكانت الاختلافات أكثر وضوحا في البلدان المنخفضة الدخل مع الاختلاف الواضح في دور الجنسيْن. فسكان البلدان حيث تسود النظرة الفردية المميّزة إلى العالم يقضون وقتا أطول في الحفاظ على الجمال، مقارنة بسكان البلدان حيث تسود العقلية الجماعية.
بالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين عانوا من أمراض خطيرة في الماضي القريب، وكذلك المستخدمين النشطين للشبكات الاجتماعية، كانوا أكثر قلقا بشأن مظهرهم. وحسب دوبروف وزملائه ، فإن هذا الأمر يتوافق بشكل عام مع إحدى النظريات التطورية الشائعة التي تربط ظهور الرغبة في العناية بالجمال بالحفاظ على النظافة والحماية من مسببات الأمراض.
ويأمل العلماء بأن تسمح لهم الدراسات المستقبلية باختبار أفكار أخرى لعلماء الأنثروبولوجيا التطورية وعلماء النفس الاجتماعي تشرح ظهور الرغبة البشرية في الحفاظ على المظهر.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]