قصر سانسوسي وحدائقه الساحرة واحد من أشهر المعالم السياحية التي تفتخر بها ألمانيا، في هذا القصر يجتمع جمال الطبيعة مع الإبداع الهندسي، لدرجة أن منظمة اليونسكو أعلنت في عام 1990 أنه ميراث حضاري، بناه القيصر الألماني فريدرش الأكبر خلال الأعوام ما بين 1745 و 1747.. للتعرف أكثر عن هذا القصر في هذا التقرير.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي
منذ 26 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
اللاحق | بيت ياسين
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
منع من التداول
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش
بيانات رسمية: 30% من ضحايا العنف المنزلي في ألمانيا من الرجال
كشفت بيانات رسمية أن 30% من ضحايا العنف المنزلي في ألمانيا هم من الرجال.
وقال مكتب الشرطة الجنائية الألماني، إنه تم رصد 240547 حالة من العنف المنزلي في مختلف أنحاء البلاد، خلال عام 2022.
ووفقا لبيانات الشرطة الجنائية أيضا، جرى رصد 13573 ضحية خلال نفس العام في ولاية راينلاند بلاتينيت وحدها.
وأشارت البيانات إلى أن غالبية ضحايا العنف المنزلي هم من النساء، الذين يمثلون نسبة 70% من الضحايا، بينما يمثل الرجال 30% من ضحايا العنف المنزلي.
وتشير البيانات إلى أن 3749 رجلا عانوا من العنف المنزلي خلال العام 2021.
ومع ذلك، فمن المفترض أن يكون عدد ضحايا العنف من الرجال أكبر مما هو معلن، نظرا لأن الكثير من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها، وفق ما قاله بيرند سيرفرايد، المستشار والمعالج النفسي لمشكلات الأزواج، بمركز سيف للاستشارات النفسية للرجال، بمدينة ماينز الكائنة بجنوب غرب ألمانيا.
وفي حين يتم النظر إلى الرجال على أنهم هم «الجنس الأقوى»، يكون من الصعب أن يتفهم الكثيرون إمكانية ان يصبح الرجل ضحية للعنف المنزلي او لجنس النساء.
أما الأكثر صعوبة فهو أن المشكلة الأساسية تتعلق بحاجز الإحساس بالعار، الذي يجعل الرجال غير قادرين على الإفصاح عما يتعرضون له من مهانة.
ويوجد فقط 3 مراكز للاتصال بولاية راينلاند بلاتينيت، للرجال الذين يعانون من العنف المنزلي.
ووفقا لبيانات وزارة شؤون الأسرة بولاية راينلاند بلاتينيت، تضم ألمانيا، التي يبلغ تعداد سكانها 80 مليون نسمة، 12 مأوى فقط للرجال الذين يتعرضون للعنف المنزلي ولأطفالهم، وهذه المنشآت متوزعة في 5 ولايات من 16 ولاية فيدرالية، أي أن هذا النوع من الدعم غير متاح في 11 ولاية أخرى.
وأشار سيرفرايد إلى أن النقص في خدمات الدعم المقدمة للرجال الذين يعانون من العنف المنزلي ترجع إلى عزوف هيئات التمويل عن تقديم المعونة المالية.
ولمكافحة ومنع العنف ضد النساء والعنف المنزلي، دخلت معاهدة إسطنبول لحقوق الإنسان التابعة للمجلس الأوروبي، حيز التنفيذ في جميع الولايات الألمانية عام 2018، بعد أن صدقت عليها ألمانيا عام 2017.
وتتعلق المعاهدة أساسا بحماية النساء، إذ إنهن الأكثر تأثرا بهذا العنف، وفقا لما قاله نيلز ديتكي، المتحدث باسم وزارة شؤون الأسرة بمدينة ماينز.
أما بالنسبة للرجال والصبية، فتتضمن المعاهدة فقط نوعا من التشجيع على الحماية، ولكن ليس إلزاما على الأطراف الموقعة عليها، باتخاذ إجراءات لتقديم الحماية والدعم لهم.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
«غوغل» يحتفل باليوم العالمي للمعلمين
احتفل محرك البحث العالمي «غوغل » اليوم الخميس، باليوم العالمي للمعلمين، والذي يوافق 5 من شهر أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، وذلك بوضع صورة معبرة عن المعلمين والتعليم والكتب.
وينظم اليوم العالمي للمعلمين سنوياً، في هذا التاريخ، منذ عام 1994، وذلك إحياء لذكرى توقيع توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية لعام 1966 بشأن أوضاع المدرسين.
وتضع هذه التوصية مؤشرات مرجعية تتعلق بحقوق ومسؤوليات المعلمين، ومعايير إعدادهم الأولي وتدريبهم اللاحق، وحشدهم، وتوظيفهم، وظروف التعليم والتعلم.
أما توصية اليونسكو بشأن أوضاع هيئات التدريس في التعليم العالي فقد اُعتمدت في عام 1997 لتكمِّل توصية عام 1966 فيما يخص أوضاع هيئات التدريس والبحوث في التعليم العالي.
ويتم تنظيم اليوم العالمي للمعلمين بالشراكة مع منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة والاتحاد الدولي للمعلمين.
وبحسب « يونيسكو » تأتي الاحتفالات بالمعلمين هذا العام تحت عنوان «المعلمون الذين نحتاج إليهم من أجل التعليم الذي نرغب به: ضرورة معالجة النقص في أعداد المعلمين على الصعيد العالمي».
وتسعى إلى أن يتصدر جدول الأعمال العالمي موضوع أهمية وقف تراجع أعداد المعلمين ومن ثَمَّ البدء في زيادة أعدادهم.
تحويل منزل وُلد به هتلر في النمسا إلى مركز للشرطة.. ما القصة؟
بدأ العمل، اليوم الإثنين، في تحويل المنزل الذي ولد فيه أدولف هتلر عام 1889 في النمسا إلى مركز للشرطة، وهو مشروع يهدف إلى جعله غير جذاب كموقع يحج إليه الأشخاص الذين يمجدون الدكتاتور النازي.
تم اتخاذ القرار بشأن مستقبل المبنى في براوناو أم إن، وهي بلدة تقع على حدود النمسا مع ألمانيا، أواخر عام 2019.
وتدعو الخطط إلى إنشاء مركز للشرطة ومقر شرطة المنطقة وفرع أكاديمية أمنية حيث سيحصل ضباط الشرطة على تدريب على حقوق الإنسان.
واليوم الإثنين، أقام العمال سياجا وبدأوا في أخذ القياسات لأعمال البناء، ومن المتوقع أن تنتقل الشرطة الى المبنى أوائل عام 2026.
نزاع على ملكية المنزل
وسبق مشروع التحويل سنوات طويلة من الجذب والشد حول ملكية المنزل، وتم حل المشكلة في عام 2017 عندما قضت أعلى محكمة في النمسا بأن الحكومة من حقها مصادرة المبنى بعد رفض مالكه بيعه، كما جرى التخلي عن اقتراح بهدم المبنى.
تاريخ المنزل
استأجرت وزارة الداخلية النمساوية المبنى عام 1972 لمنع إساءة استخدامه، وتم تأجيره من الباطن لمنظمات خيرية عدة، وظل خاليا بعد مغادرة مركز رعاية البالغين ذوي الإعاقة عام 2011.
ويوجد بالموقع حجر تذكاري مكتوب عليه «من أجل الحرية والديمقراطية لن نسمح بالفاشية ثانية أبدا، وملايين القتلى يذكروننا بذلك» سيظل في موقعه خارج المنزل.
خلاف وانتقادات
وتقول الحكومة النمساوية إن انتقال الشرطة، باعتبارها حامية الحريات المدنية، هو أفضل استخدام للمبنى.
لكن كانت هناك انتقادات للخطة، فقد اشتكى المؤرخ فلوريان كوتانكو من أن «هناك افتقارا تاما للسياق التاريخي».
وقال كوتانكو إن نية وزارة الداخلية لإزالة «عامل التعرف» على المبنى من خلال إعادة صياغته هو «أمر مستحيل التحقيق».
وأضاف: «يجب أن يكون إزالة الغموض جزءا أساسيا»، مجادلا لصالح اقتراح إقامة معرض في المبنى عن الأشخاص الذين أنقذوا اليهود تحت الحكم النازي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]