قال خطار أبو ذياب، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس، إن قمة المناخ الحالية تسعى إلى التوصل لاتفاق ملزم للحد من التلوث الصناعي، مشيرا إلى أن الوعي المجتمعي أفضل من ذي قبل، لكن ما وعدت به الدول الكبرى لم يتم الإيفاء به من قبل التبرعات لحماية الطبيعة.
وأضاف أبو ذياب، خلال مداخلة هاتفية لشاشة “الغد العربي” مساء الإثنين، أن المسألة ليست فقط اتخاذ قرارات في قمة المناخ بباريس، ولكن الأهم التصديق على تلك القرارات من قبل البرلمانات المعنية بتلك الدول لتفعيلها، لافتا إلى أن النظام الدولي حاليا كأنه سفينة بلا ربان.