عقد اليسار الفرنسي أول مناظرة تلفزيونية بين مرشحيه السبعة للرئاسة في فرنسا قبيل الانتخابات التمهيدية في السابع والعشرين من الشهر الجاري. ووجه المرشحون انتقادات الى نتائج الولاية الرئاسية لفرنسوا هولاند، باستثناء رئيس الوزراء السابق مانويل فالس.
وفي أول مناظرة لليسار الفرنسي في انتخاباته التمهيدية للرئاسيات حملت أول السهام الموجهة لإرث فرنسوا أولأند، المناظرون السبعة وبينهم خمسة من وزراء أولاند وضعوا أمام سؤال يحرج اليسار وهو تقييم ولاية رئيسهم فكان الاجماع على أن سنواتهم الخمس في الحكم كانت مخيبة للآمال ومحبطة.
وزير الاقتصاد السابق ارنو مونتيبورغ المعروف بدفاعه عن النزعة الحمائية والذي أعفي من مهامه في ألفين وأربعة عشر لانتقاده التوجهات الليبرالية لهولند رأى انه يصعب الدفاع عن الرئيس الفرنسي، المزيد من التفاصيل في سياق التقرير المصور.